تعتبر وصفة محشي البطاطس طبقاً شهياً وسهل التحضير يمكن تقديمه كطبق رئيسي أو جانب للوجبات المختلفة. إليك طريقة بسيطة لإعداد هذا الطبق الشهي:
المكونات:
- كيلو بطاطس كبيرة الحجم
- نصف كيلو لحم مفروم (يفضل لحم خروف)
- 1 بصلة متوسطة الحجم، مفرومة ناعماً
- ملعقتان كبيرتان من الزيت النباتي
- ملح وفلفل حسب الرغبة
- ربع كوب أرز أبيض مغسول ومصفى جيداً
- ملعقة صغيرة كمون مطحون
- ملعقة صغيرة بابريكا حلوة
- قليل من جوزة الطيب المبشورة
- بيضة واحدة مخفوقة بشكل خفيف
التعليمات:
- اغسل البطاطس جيداً ثم ضعها في وعاء مملوء بالماء المغلي لمدة 15 دقيقة حتى تنضج ولكن ليست طرية جداً. بعد ذلك، اتركها لتبرد قبل تقشيرها ونزع اللب منها برفق باستخدام ملعقة خشبية أو معدنية. احفظ القشور جانباً لاستخدامها مرة أخرى عند تقديم الطبق.
- في مقلاة واسعة على نار متوسطة، سخّن الزيت وأضيف إليه البصل المفروم وحرك حتى يصبح ذهبي اللون شفاف. أضف اللحمة المفرومة واستمر في التقليب إلى أن تفقد معظم سوائلها وتتحول إلى لون بني ذهبي جميل.
- اخلط الأرز المنقوع والمصفى مع الفلفل والكمون وجوزة الطيب والبابريكا وملح الطعام حسب الذوق داخل قدر مناسب الحجم. اسكب الخليط فوق الصلصة التي تحتوي على البصل واللحم وحرك جميع المكونات سويةً بصبر دقيق للحصول على تناسق رائع ومتجانس بين كل عناصر الوصفة الرائعة هذه!
- افرغ خليط المحشو الناتج داخل تجاويف البطاطس المتكونة سابقاً بحذر شديد واحرص على ملء المساحات كاملة دون ترك فراغات فارغة فيها بإمكان العجين أن ينتفخ أثناء عملية التسوية مما يؤدي إلى انفجار طبقات الوصفة المثالية لدينا! حاول تعبئة الكمية الكاملة لما يقارب ثمانية قطع فقط لكل كيس بلاستيك مقاوم للحرارة وذلك بهدف وضع علامات واضحة حول الكميات اللازمة للاستعمال اليومي مستقبلاً إن كان لديك وقت إضافي خلال فترة الإعداد الأولى لهذه الجلسة الممتعة المقترنة بتحضير تلك الوجبة الصحية والعائلية الآمنة للأطفال والكبارAlike بالتساوي ضمن نفس المكان الموحد الخاص بكافة أفراد ذويك الغوالي...
- صف البيضات المخفوقة بلطف خارج سطح كل كرة مصبوبة حديثا من المزيج السابق للملمس النهائي الأنسب لنكهتها الخاصة والتي تضفي عليها لمسة مرضية للغاية تشبه تماماً ما يحدث عندما تتداخل الثمار المشكلة تحت تأثير حرارته المعتدلة بدقة لفترة زمنية مدتها حوالي عشرين دقيقة تقريباً وبذلك يتم التأكد بشكل مؤكد بأن الداخل قد اتخذ حالاته الناضجة المناسبة بينما الخارج يحافظ بنفس الوقت على رونقه الأصلي الملفت للعابرین والتواقین لتذوق ألذ ابتكارات الفن الطهي العربي الأصل بكل فخره وتميزه العالمي المستحق بالإخلاص والدأب والحرفية والإبداع مزايا مهنية غير قابلة للتغيير بمزيدٍ من التفاني المجسد عبر ابتكار العديد ممن أسمائهم مشرفة وسجلاتها مليانة بنتائج مبهرة وأرقام ساحرة حققت نجاح هائلا عالميا ودوليا فيما يخوض مجال الحياة العملية ذات المضمون المعيشي المرتكز ضرورياً وعلى نحو مباشر علي المدى القصير والطويل كذلك أيضا للسعادة البشرية العمومية بما يشكل دعوة مفتوحة أمام طرفيه للتزود أكثر فأكثر بخيارات المطعم الصحي الأكثر اعتدالا وصلاحا وخيار الاكتفاء الذاتيان المرغوب فيهما بدرجة عالية جدا لدى الجميع بدون استثناء.. كما أنه ليس هناك نهاية ولا حدود نهائية للإبداعات الجديدة القادمة بهذا الاتجاه عمليا وهو أمر أكده أثره الكبير منذ القدم ولذا سيظل محافظا عليه دوما ويستمر مسيرة عطائها المستقبلية وفق مخطط شامل ومتكامل يهدف الى خدمة اكبر جزء ممكن من المجتمع الإنسani الواسع عبر تبني مثل هكذا موجه جديدة وحديثة تساهم بشكل فعال ورئيسي في رفع مستوى نوعيتها الغذائية المؤدية بالنهاية لصحة افضل وانسان عصري يعيش حياة كريمة وسلمية وسط أجواء سعيدة وحافلة بالأمان والاستقرار النفسي والمعنوي أيضاً....