تعد شركة أمازون واحدة من أكبر وأشهر المنصات الإلكترونية للتجارة العالمية التي توفر للمستخدمين فرصة التسوق من مجموعة واسعة من البائعين حول العالم. ومع ذلك، هناك قيود جغرافية محددة فيما يتعلق بالبائعين الذين يمكنهم الوصول إلى السوق العالمي لأمازون. إليك قائمة بالدول الأكثر شيوعاً والتي يُسمح لبائعيها ممارسة أعمال التجارة الرقمية على هذه المنصة العملاقة:

1. الولايات المتحدة الأمريكية: باعتبارها الشركة الأم لأمازون، فإن الباعة المحليون يتمتعون بإمكانية وصول كاملة لميزات ومنصات متجر أمازون المختلفة.

1. كندا: تتميز بتوفر العديد من الخيارات المتنوعة للبيع ضمن سوق امازون العالمي.

1. المملكة المتحدة: يعتبر هذا البلد أيضاً واحداً من أسواق أمازون الرئيسية خارج الولايات المتحدة الأمريكية.

1. الأرجنتين: وهو ما قد يفاجئ البعض نظراً لأن البلاد ليست معروفة بشكل خاص كقوة تجارية عالمية، لكنها تحظى بدعم كبير من قبل أمازون.

1. ألمانيا: تستضيف ألمانيا إحدى أقوى الشركات الاقتصادية في أوروبا، مما يعزز وجود بائعيها داخل موقع أمازون العالمي أيضًا.

1. الهند: رغم كون الهند سوقا عملاقا للإنترنت، إلا أن عملية البيع الخاصة بها تتطلب بعض القواعد الصارمة والتوافق مع اللائحة الضريبية المحلية.

1. اليابان: تشتهر بلد الشمس المشرقة بمكانتها العالية في مجال الأعمال التجارية الرقمية، وبالتالي فهي دولة ذات أهمية كبيرة بالنسبة لشركة أمازون.

1. الصين: حتى وإن كانت التعاملات بين الشركات الصينية والأمريكية مثيرة للجدل احيانا، الا ان الامكانيات التجارية كثيفة السكان مثل تلك الموجودة في الصين لا يمكن تجاهلها بسهولة لدى أي جهة عمل دولية كبيرة مثل امازون .

1. البرازيل : تعتبر ثاني اكبر اقتصاد في أمريكا الجنوبية وتحتوي علي قاعدة مستخدمين ضخمة ، مما يؤدي الي جعل بائعي البرزيليين جزء حيوي من نموذج أعمال أمازون الدولي .

1. فرنسا: تعد موطن ثقافة التسوق الرومانسية وهي وجهة رائعة لتجار البيع بالتجزئة الجدد.

يرجى العلم بأن هذه القائمة ليست شاملة وقد تخضع لتغيرات حسب السياسات الداخلية للشركة ومتطلباتها التشغيلية المستمرة والتي قد تحدد البلدان الأخرى المؤهلة للبيع علي موقع Amazon Worldwide Marketplace الخاص بهم.