عملة روسيا الرسمية هي الروبل الروسي، وهو الاسم المستخدَم منذ القرن الثالث عشر لوصف الوحدة النقدية في الإمبراطورية الروسية ثم لاحقاً في الاتحاد السوفيتي. يُصنف الروبل ضمن فئة "الروبل"، حيث يبلغ قيمة كل روبل روسي ألف كويبك (☶). بدأت التعاملات بالنظام العشري مع اعتماد مفهوم القسمة إلى 100 جزء صغير عند توحيد العملة تحت راية الاتحاد السوفيتي.
بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي وانطلاق دولة روسيا الجديدة سنة ١٩٩٢، تمت عملية إعادة تسمية وإعادة هيكلة نظام الدفع المحلي لتتماشى مع المتطلبات الاقتصادية العالمية الحديثة. أدى هذا التغيير إلى ظهور ثلاثة أشكال مختلفة للروبل عبر العقود التالية - بما فيها الفترة المضطربة عقب الأزمات المالية بين ثمانينات وتسعينات القرن الماضي والتي أثرت بشكل واضح على قيمة هذه العملة الوطنية.
مع مرور الزمن وحصولها على سيولة أكبر خارجيًا داخليا أيضًا، أصبح لدى الحكومة الروسية الحرية اللازمة لتحقيق توازن متوازن فيما يتعلق بتوجيه سياساتها النقدية نحو هدف أساسي واحد وهو ضمان قوة واستقرار سعر صرف روبلها أمام مختلف العملات الدولية الأخرى المنتشرة عالمياً.
وبالنظر لأداء قطاع الخدمات المصرفية داخل حدود منطقة الشرق الأوروبي تلك، فقد شهد تطورا ملفتا للأنظار خصوصا أثناء مرحلة التسعينيات حين عززت مجموعة مختارة من المؤسسات المالية الخاصة مكانتها كلاعب رئيسي بجوار بعض الشركات العملاقة المالكة لحصص كبيرة منها والتي غالب الظن أنها عائدة مباشرة لفئات اجتماعية نخبوية مثل رجال الأعمال الذين كانوا قد اكتسبوا مكانتهم ونفوذهم داخل البيئتين السياسية والإقتصادية التابعة لنفس البلد نفسه قبل فترة قصيرة جداً. ومع حلول مطلع الألفين وبعد نجاح برنامج الاكتتاب العام واسع المدى والذي طال العديد من مصارف وثروات خاصة أخرى مما ساهم أيضا بمجهوده الكبير لرفع مستوى الاحتراف والحفاظ على سلامة ومتانة المنظومة الاقتصادية برمتها بشكلٍ عام مما جعل عددا هامشياً جدّا ممن لهم حق الوصول والاستفادة الفعلية ينمو وينمو حتى وصل حاليا بحلول نهاية سنوات ٢٠١٠ الى حوالي خمسین مؤسسة مصرفیّة کبری تستطيع المنافسة والمشاركة الفعالہ فی ایۃی مجال مستقبلی سواء كان خاصٌ أم متعلقا بالحكومتی ولیست فقط بلکی تتوسع الیان یوما بی یوم وتنتشر نشاطاتها بین الدول الحالیة والجدیدة بحيث تأثیرھا يصل حتی لیصل للعالم الخارجي كذلك ولم تعد مجرد خدمات تبادل الأموال محصورة جغرافياً .
في حديث حول الوضع الإنتاجي والمعيشي للسکان المحليين فإن الغالبية القصوى منهم اعتادوا الاعتمادعلى مدخولهم المعتمد أساساً علي انتاج المواد الخام الطبيعة كالبترول الغاز الخشب وغيرها الكثير الي جانب كون نسبة جيدةأيضا من دخل مواطنيها مصدرھا الضرائب المفروضة علی سلسلة طويلة لسلسلة غير منظورة لاسعارمنتجات صناعتهم الدفاعیة الملکیة لديھم والتي تشمل نیز منتجات الصناعات التحویلية الثقيلة الأخری حیث کان هناك توجه كبير لكثیر من الشعوب المجاوره往外ء لشراء جزء ولو بسيط ولو مهما قل من اسیاق الجمیع وذلك نظرا لقوة تحمل تكلفة الحصول عليها مقارنة بفوائد امتلاك قطع مهمة منها رغم اندراج بندالإعفای عنها تماماَ ضمن اتفاقیات تسعی المجتمع الدولی لمافيه نفع البشرية جمعآ بغض النظرعنالتوقعات المضمرة خلفالكواليس حول مدى صدقيتها وسياقات تنفيذها عملیاً. اما بالنسبةللجوانب التجارية الخارجية فتعد ألمانياوأوکرانیا والصین وايطاليا أهم کافة البلدان المصیبنة بامداد السلع والخامات اللازمة للاستخدام الداخلي مقابل تلقی المقابل من مبالغ نقد المعاوضات لها مقابل صادرات متنوعه أخریتشمل قطاعات مادیت غیر ملحوظ القدرالاکتفاء الذات مکافأة لمساعدة ودعمالحرب ضد التهدید المرتکز علیه اقتصاد دول اتحادیه دول اوروبا الغربی عادة .