بدأ النقاش مع مشاركة Bashar82_978، حيث قارة أنه مثلما لا نرى كامل نور الشمس مرة واحدة، فالغموض في المستقبل يمكن أن يحفز التعلم واكتساب المهارات الجديد
- صاحب المنشور:
فريد بن عزوز ملخص النقاش:
بدأ النقاش مع مشاركة Bashar82_978، حيث قارة أنه مثلما لا نرى كامل نور الشمس مرة واحدة، فالغموض في المستقبل يمكن أن يحفز التعلم واكتساب المهارات الجديدة. ردت Haneen Al Mazabi بتشبيه جميل، معتبرة أن الغموض يشبه ضوء الشمس غير المرئي الذي يحفز الاكتشاف، لكنها تسأل كيف يمكننا تفسيره بفهم أفضل إذا لم يكن لدينا إطار مرجعي. Mi Almoner اتفقت مع تشابه الغموض بالضوء الخفي الدافع للاستكشاف، لكنها ذكرت أنه من المهم أيضاً وجود إطار ثابت للحصول على رؤية واضحة أثناء هذه الرحلة.
Siraj Al Sadiqi أعاد التأكيد على دور الأدوات المرجعية كالأساسيات العلمية والتاريخية والتي تعتبر مفيدة لإرشادنا في ظل الظواهر الغامضة بالمستقبل. Nazeem Al Shahabi قدم منظور مختلف قائلا بأن قوة الإنسان تكمن في قدرته على التكيّف وليس في البحث عن إطار ثابت، موضحًا أن سرعة التغيير حاليا تجبرنا على إعادة النظر باستمرار في أفكارنا.
وسيلة Al Amiri اشارت لأهمية المرونة كون العالم الحديث متغير بدرجة عالية مما يعني أن الاتكال الكبير على الأساس الثابت قد يقيد فرص الابتكار والتطوير. بينما سلطَ علي Ben Shaban الضوء على الجانب الآخر، مؤكدًا على الحاجة للتوازن بين المرونة والأرض الثابتة للتفكير، مشيرًا إلى احتمال سقوط أي منهجين دون الآخر.
بشكل عام، تتضح أهمية تحقيق توازن بين المرونة والحفاظ على إطار مرجعي ضمنlijk ضمن بيئة مستقبلية غامضة ومتغيرة بسرعة.