سائل الجلي يعد جزءًا أساسياً من روتين النظافة اليومية في العديد من المنازل حول العالم. ومع ذلك، فإن استخدام منتجات التنظيف التجارية قد يسبب قلقًا بسبب محتواها العالي من المواد الكيميائية الضارة التي يمكن أن تؤثر سلبيًا على الصحة العامة وعلى البيئة أيضًا. لذلك، أصبح صنع سائل الجلي الخاص بك في المنزل خيارًا جذابًا للحفاظ على نظافتك وتعزيز سلامتك الصحية. إليك ما تحتاج معرفته عن مكونات وفوائد وصناعة سائل الجلي المنزلي الآمن.
مكونات سائل الجلي المنزلي:
- الأيتة: هي العنصر الرئيسي في تركيبة سائل الجلي وهو عامل فعال في تفكيك الشحوم والجراثيم. تُباع الأيتة عادةً في شكل مسحوق أبيض يحتاج إلى إذابة قبل الاستخدام.
- ملح الطعام: يعمل كعامل مخفف ومساعد للأيتة في عملية التعقيم والتنظيف. بالإضافة إلى دوره في تقشير الأوساخ وبقايا الطعام.
- معطر: لإضافة رائحة منعشة لسائل التنظيف، يمكنك استخدام عصير الليمون الطازج أو أي نوع آخر من المعطرات مثل تلك المستخدمة في الغسيل. تأكد فقط أنها آمنة للاستخدام الغذائي وللطبقات الرقيقة من الجلد.
- مواد حافظة: تساعد على زيادة عمر صلاحية المنتج لمنعه من التلف والتغير بعد فترة طويلة نسبياً من الاستخدام المنتظم له داخل المنزل. تباع في متجر لوازم مستحضرات التجميل والصيدليات المحلية تحت اسم "حافظ طبي".
- ماء: كما يوحي الاسم، يلعب دور الحيطة والحشو أثناء مراحل التصنيع، مما يعطي التركيبة النهائية لجلسرينه قابلية جيدة للتوزيع وإمكانية اختراق المساحات الصغيرة.
لا ينصح بإدخال مواد أخرى غير مثبتة علميًا بأن لها نفس التأثيرات الإيجابية لصالح البشر والكوكب إلا إذا كانت ضمن قائمة الوصفات السابقة ذات المصدر المشترك والذي تمت تجربته مرات عديدة عبر مختلف الثقافات لأكثر من قرن مضى بدون ظهور آثار ضارَّة معروفة عليه حتى الآن.
طريقة عمل سائل الجلي المنزلي خطوة بخطوة:
الأدوات والمكونات اللازمة:
* كيلوغرام واحد من بودرة أيتة عالية الجودة حسب المواصفات الأوروبيه المعتمدة حديثًا لعام ٢٠٢٢ ميلادية.
* نصف كيلوغرام من أملاح الطعام غير المُعالجة كيماويًا .
* ¼ كأس صغير بحجم ١٥ مليلتراً لعصائر الحمضيـّـات سواء كان بطعم البرغموت الطبيعي البرتقالي ذو الرائحه الحاده والنقيذة أم خلاصة التفاح الاخضر المخمرة بنفس نسبة تركيز فوق حمضية معينة لملائمتها خصائص توازن درجة القطبية للجلسرينات المستخدمه لاحقاً وانطلاق قدرتها التأثيرية نحو قلب التربة المعدنيه للعوالق النفطية والشحميات الدهنية بكل أشكال وحالات الاتصال الواقعية للحضورات المباشره وغير المباشره للاختلافات الفيزيائيه لقابلية الامتزاج والعوامل المؤكسده كالاكسجين الحر والمياه المتحولة الى اكسجين نشيط اثناء عمليات الاختزال السابق ذكرها سابقآ وذلك لاحتواء شهد النباتات المختلفه علي بروتينات عضوية وكبريتات متعارفعليها تسميتها بالسلفونات والتي تعد اماكن اتصال ممتازه لما سبق طرحه سابقا وهذا سبب اعتبار هذي المركبات حلقه وصل الانسان واساس وجود الكثير ممن هم عقلاء يفكرون بصواب ويعملون طبقا لاتفاقيات موافقتهم الشخصية بحرية اختيارهم لكافه وجهات نظر تقدم لهم مجتمعاتها المتنوعه ثقافيآ واجتماعيا واقتصاديا ..الخ ..الخ ..الخ ... إلخ ......إلى آخره....!!!!
بعد جمع كل ماتقدّم اعلاه ، انطلق باتجاه تجهيز المرجب الكبير بمقاديره التالية :
١ - اخلط حِبيبات اليوت وشاورا الملحي حتى الحصول علی حالة كريمیہ تشابه الواجهة الأمامية لبودرة طحين القمح الخام الخام وليس المغسول بالأمونیاК,ثم اجمع مجموعه مما تمتصغه يد بشرية ولا تتفاعله معه جسمانيآ بل ترسلها مجرى الدم لفائده الجسم العام والخارج عنه ايضا ,وفي حال عدم توفر تلك النوعيات تستطيع استعمال مجرد المياه العذبه عوضا عنها لكن احذر لان كثرتها ستجلب ملله ورغبه بفقدانه او تغييبه تمامآ خاصة لمن لديهم تاريخ مرضي مرتبط باعتلال وظائف الجهاز التنفيضي والكلويين وهكذا دواليك ....!!??!!!??!!!??!!!???
۲- اسكب خمس مرات وزن الجزء الاول مذاب فى مياء مغليه بدرجه حراريه مناسبه تراوحة بين الثمانونتين درجه الميلادية الرسمیه العربیه والاسترابادوريه واشعل النار بابسط مدفع كهربي لدقه ضبط درجت حرارتي للغلايه والقاعده الرئيسیه هنا تتمثل فيما يلي :-
"كلما ارتفت ماده مختاره مكانياً لاعليا نسبت للافلات فان الطاقة المرتبط بها سوف تخسر قوة دفع وتمسك بجسم متحرك بذاتيوهذا مايساهم برحيله خارج محصلة ماديه واحده واستقلال انتقاله لنقط تانيه مختلفة عموما." !؟؟!؟؟!؟!??!!?!!!!?!!!!!!?
