الثومية هي واحدة من الصلصات الشهيرة التي يفضلها الكثيرون مع الأطباق الرئيسية الخفيفة مثل السلطة والفلافل والمعجنات. إليك طريقة بسيطة لتحضير هذه الصلصة اللذيذة بالثوم والزيت وزيت الزيتون والثوم المعمر والبقدونس الطازج.
المكونات:
- رأس ثوم كبير مقشر ومفروم ناعمًا.
- ربع كوب زيت زيتون بكر ممتاز.
- نصف كوب زيت خفيف مثل الصويا أو عباد الشمس.
- ملعقتان صغيرتان من عصير الليمون الطازج.
- ملح حسب الرغبة.
- ثلاث حبات كبيرة من البقدونس الطازجة المفرومة جيداً.
- خمس حبات من الثوم المعمر مفرومة فرماً دقيقاً.
الطريقة:
- ابدأ بتحضير جميع المكونات قبل بدء عملية التحضير لتوفير الوقت وتسهيل العملية.
- اخلطي الثوم المعمر والبقدونس في وعاء متوسط الحجم واستخدمي خلاط يدوي لإضافتهم بلطف إلى باقي المزيج لاحقاً حتى تبقى الأعشاب طرية وليس مهروسة بشكل زائد مما يؤثر سلبياً على مذاق وصحة الثومية النهائية.
- ضعي الثوم المفروم في محضرة الطعام أو الخلاط الكهربائي واضيفي إليه القليل من زيت الزيتون وأعدي عجينة سميكة ومتماسكة باستخدام المحرك المتوسط لمدة حوالي دقيقة ونصف تقريباً للحصول على قوام متجانس بدون قطع مرئية للثوم داخل العجين. قد تحتاجين إلى إضافة المزيد من زيت الزيتون أثناء عملية التشغيل إذا وجدتِ أنها تجف بسرعة كبيرة جداً خلال فترة الاستخدام المنزلية الاعتيادية للمطحنة/الخفق اليدوي الخاص بكِ والذي سيضمن الحصول على نتائج أكثر اتزاناً وجودة أعلى عند الانتهاء منهذه الخطوة الهامة لأجل تحقيق المرونة المثالية للقوام المطلوب لهاته الوصفة الخاصة بنا اليوم!
- الآن بعد أن أصبح لدينا قاعدة ثابتة ورقيقة خاصة بثمار الهليون تلك، يمكن لنا استخدام ملعقة خشبية للتأكد بشكل نهائي والتوزيع المنتظم عبر جوانب البرطمان الكبير الذي يحتوي بالفعل علي كل كميات المواد الجافة الأخرى كالجبن المبشور والنخالة الصفراء ذات الروائح المنعشة بالإضافة لمزيدٍ آخر من الدهون غير المشبعة والموجودة أساسا ضمن تركيبات أخواتهن الطبيعية كأنواع مختلفة من الأفوكادو وغيرها.. بإمكانكم أيضا اختيار استعمال أنواع أخرى مشابهه لنفس الغرض فقد تفضلين نوع ما أكثر منها لحظتها بسبب توافر ذلك النوع تحديداً لديك فما عليك الا القيام بنقل هذا الجزء الأخير للأعلى مرة ثانية لاعادة تشكيل الشكل العام لهذه التركيبة الجديدة تمام الإنشاء والتي ستكون جاهزة فور انتهائكما سويا!!!... وبذلك تكون "وصفتنا" المكتملة والمغذية جاهزةٌ الان للاستمتاع بها برفقة أحبائكم سواء كانت المقبلات المصاحبة لعشاء هادئ وسط أجواء أسرتكم العزيزة أم ربما كنت ترغب بوضع بعض الكميات الجانبية الاحتياطيه داخل حاويه مغلقه بمكان بارد آمن ليوم غدا فهو الأمر ذاته إنما الفرق الوحيد هنا يتمثل فيما لو تم تخزين جزء خارجي إضافي تحت تصرف أحد مستعمليه المستقبلييين حين يأخذ دوره الأخير لاستخدامه شخصيا بينما يبقى الآخر محافظاا على خصائص غذائية فريده لفترة اعلى نسبيا ولوقت اطول مقارنة بالتعبئة الداخلية كما هو معروف لدى العديد ممن هم حول العالم ... وفي العموم دعونا نحاول ان نحصد اكبر قدر ممكن من الفوائد الصحية المرتبطة بهذا النوع الشعبي للسوائل الدسمة خصوصا وأن نسبة عالية جدًا منه توصف بأنها مكافحه فعاله ضد آثار الحر الشديد وضرباتها المؤلمة وذلك كون استهلاك معدلات معتدله يوميا له يساعد كثيرا في تنظيم عمليات التمثيل الغذائي داخليا وينتج عنه زيادة نشاط مؤسسة الجهاز الدوري بالحالتين اولهما حين التعامل معه كتوابل مطبخ خاص بهم وثانيهما اثناء تدوير كريات الدم الحمراء المسؤولة عن توصيله للمستقبل المناسب بجسد صاحب الحالة المرضية....وهكذا فهناك مسارات متعددة يستطيع الجميع رسم خطوطها بحسب رؤيته الشخصية وكيف يعكس أسلوبه الشخصي لذلك فنحن مطالبون دائماً بطرح أفكار جديدة ونظريات محتملة قابلة للدراسة العلميه للتأكيد مجدداً مدى أهميتها بالنسبة لمن يريد إتباع اسلوب حياة صحيه!! ولكن وعلى أية حال فإن تناول منتجات طبيعية كهذه يعد عموما فعال للغاية بشأن الحد الشعوري بالألم الناجم عن ارتفاع درجات heatwave للدرجه القصوى لكن لاتنسوا ابدا انه يشترط عدم الافراط بذلك لأنه حتما سيسبب اختلال وظائف الجسم الداخليات الأخرى ويولد بالتالي تأثير سلبي عليهم ايضا!!!! إذَن فالاعتدال ضرورة أساسية بكل الأحوال! نرجو ان تكون قدمت لكم نبذة مختصه واحترافيهه بما يكفي للإجابة عن تساؤلكم السابق بشان كيفية صنع طبق جانبي شهي ومثير للأذواق البشرية وهو بالمناسبه مناسب جدآ لجميع الأوقات وجميع المواسم بلا شك ومن ثم فلا تتردد أبدا بادراج قائمة المشروب التالي لكَ والآخرين بين جلسات الترفيه العائلية البسيطه الجميله! فلابد وان ينال رضاهم وإعجابهم نظرا لقيمته العلاجية الملحوظه كونه مضاد أكسدة ذكي يعمل بشكل دوري لمقاومه مظاهر الشيخوخه الظاهرة ويحفز كذلك تعزيز عملية امتصاص جسم الإنسان مواد المغذييات المختلفه بما فيها الفيتامينات الأساسيّة اللازمة لبقاء مستوى الصحة العامة مستقره ومحميه.....