تفاعلات لسانية: تحديات تعريب اللغات الأجنبية

التعليقات · 0 مشاهدات

\u2014 يبدأ النقاش بتقديم فكرة التعريف باللغة الرومانية وآثارها المرتقبة على المجتمعات الناطقة بالعربية. يسارع "رؤوف بن الطيب" بالتأكيد على دور التعلي

  • صاحب المنشور: عبد الغفور المنصوري

    ملخص النقاش:
    \u2014 يبدأ النقاش بتقديم فكرة التعريف باللغة الرومانية وآثارها المرتقبة على المجتمعات الناطقة بالعربية. يسارع "رؤوف بن الطيب" بالتأكيد على دور التعليم متعدد اللغات في توسيع الآفاق العالمية وتعميق الفهم الثقافي المشترك. وهو يرسم صورة إيجابية حيث تستفيد جميع الجوانب -العربية منها والرومانية- من تبادل المعارف وخلق تقاطعات ثقافية مميزة تساهم في زيادة الاحترام المتبادل بين البلدان.

\u2014 ثم يأتي "نصر الله التونسي"، ليطرح منظور يركز أكثر على حماية التراث الوطني والديني الخاص بكل مجتمع. وفق وجهة نظره، يعد الاحتفاء بلغتك الأصلية أمراً ضرورياً ومن المهم الحرص عليها ضد أي خطر اندماجي. كما دعا للحفاظ على الخصوصية الثقافية وعدم التفريط بها لأجل تسهيلات خارجية. وفي المقابل شددت "شيماء القروي" بأن الفتوحات المعرفية الجديدة وليدة المصالح التقارب الدولية، مما يمكنها أيضًا من توجيه الاحترام للأصول الذاتية خلال العملية التدريسية المعتمدة بعناية.

\u2014 أخيرا وليس آخرا، دعم "وسن بن داود" الإدراج النوعي للثقافات الخارجية ضمن البرامج الدراسية المغذِّرة للشعور الجمعي بالإنسانية الإنسانية الإنسانية الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانيةِ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَيةٍ الإنسانَية ُالإنساَنِيَّـةْ!!)، مؤكدًا بأنه يستحق الاستقبال الفعال حتى وإن حمل معه المخاطر المحتملة لكنه لن يتمكن قطعا من فرض نفسه بالقوة وانما سيظل اختياري دائم . وهكذا اتضح رفض التسليم المطلق لفكرة ضم عناصر مغايرة للغتها الأصيلة بينما لم يكن هناك رضوخ كامل أيضا لاستبعاد تلك المسائل كون إدراك الآخر شرطٌ لازم لإحداث تغيير مفيد لصالح الجميع وفق منطوق كلامهما السابق ذكره سابقا هنا!

التعليقات