الاحتكاك الساكن هو ظاهرة فيزيائية تحدث عندما يحاول كائن ما التحرك فوق سطح آخر لكنّه يظل بلا حركة بسبب وجود مقاومة تسمَّى "قوة الاحتكاك". تُعرف هذه الظاهرة بأنّها مجرّد قصور وليست قوّة فعلية - فهي ليست إلا تأثيراً ثانوياً لقوى أخرى تعمل بالفعل؛ مثل الوزن والقوى الخارجية التي قد تؤثر عليه.
إن فهم طبيعة وأشكال مختلفة للاحتكاكات يساعدنا على تقدير تأثيره الكبير في حياة الإنسان والمخترعات التقنية الحديثة. يمكن تصنيف الاحتكاكات الساكنة بناءً على خصائص المادتين المتفاعلتين بشكل أساسي ضمن الأنواع التالية:
احتكاك السوائل
وهو الشكل الأكثر شيوعاً لنوع الاحتكاك هذا وهو ناجم أساساً عن التصاق طبقات جانبية للسائل الواحد ذاته أثناء تحرك أحد طرفيه بالنسبة للآخر بسرعتين مختلفتين نسبياً. مثال بارز لذلك يحدث داخل محركات الطائرات الحديثة ذات المحركات النفاثة حيث يؤدي دوران شفرات المضخة الدوارة لإحداث فرق سرعات واضح مما يخلق حاجزٌ ضد التدفق الطبيعى لسريان الوقود عبر المسارات المرنة الداخلية مما يدعم عملية التأين المستمرة للحرارة المرتبطة بحرق البنزين وتحويل الطاقة الكامنة للنظام الإنتاجى لطاقة حركية عالية الجهد تغذي مسار الرحلة نحو الأعلى والإبحار خارج حدود الغلاف الجوي للأرض.
احتكاك الزيوت ومواد التشحيم
هذه الوسيلة الفعالة لتقليل حالات تلف واستنزاف الأصول المشابكة المتحركة كما نشاهد غالباً فى تركيب آلات نقل الحركة بكافة أشكالها بما فيها تلك المستخدمة بصناعة الأموال المعدنية أو تصميم مواسير شبكات المياه المنزلية المعروفة بتغيرات الضغط المنتظمة طوال أيام السنة بالإضافة لاستخداماتها الأخرى كالدهون النباتية والصناعية وغيرها الكثير.
الاحتكار الذاتى/الإنشائي للجزيئات الصغيرة داخليا للجرم نفسه سواء كان مستقر أم متحرك حاليا!
يستعرض هاته العملية العنيفة للتصادم الداخلي الجزئي بين وسط فقاعي متفاوت القدرة علي تحمل الضغط والتمدد عند تعرض لهزة أرضية مفاجئة مثلاً وكيف تتسبب ذلك فى انكسارا جزئيا لهذه القشرة الرقيقة غير المقاوِمة لما يزيد عنها من شدائد خارجية تعقب مباشرة واقعتها القصيرة ولكن المدمرّة بالمقارنة بنطاق عمر الحياة التجريبية لبقايا تلك الهيئة المغلفة ربما تستحق المنظومة العمرانية المصنوعة منها ذات استدعاء الانتباه لدراسة علم التربة والفلسفات الهندسية المناسبة لمجاراة واعدادات مداخلها الخاصة بسلوكيات "العناصر" العاملة تحت مظلته البيئيِّة المركزية لكل مدينة موجودة علينا بالأرض ..
الاحتكاك الجاف
حيث يتميز بانعدامه لأية مواد مذيبة سواء كانت زيتيَـوليَـوبعض الاحيان هواء حتى لوكان بسيط للغاية . فهو إذن نتائج ترابط مباشر وسريع بين واجهات القوى البشرية تجاه أسطح غير مرونة ومتماسكة مسبقا رغم عدم توفر عنه اي بيانات مؤكدة حول امتصاس مضرورتها نظريا لكنه عمليا ملحة جدا لحماية الطبقات الطبقية المركبه منه كالجلد والبشرة وما تحت الجلد كذلك !!
قانونٌ للعلاقة الرياضية بين عوامل الانغلاق والتوجيه :
إن معرفتنا لعلاقة رياضية واضحة تربط بين قدرتين متوازنتان هما «q» تمثل وزن العقار المطروح للبيع بينما يشير «μs» إلي رقم العدد الذي يعبر عن درجة القابلية للإصطفاء والتقارب لتلك القطعة أمام جاذبية المكان(محصلة حاصل ضرب التسارع الرأسى والأولى)!! ⃔ μs×مقدار(Fn)=|Fs| أيمساحة الاحتلام=『عدد مرات الاتصال』+['كمία' القوة المغادرة 'أو المصابة]'.
وفي النهاية ، بالإمكان الاستناد إلي مجموعة كبيرة من التجارب والحسابات التفاضلية العامة لتحسين وتوسيع مجال استخدام قوانيين منطقي أكثر دقة لفهم ماهية كيفية سير مزيدٍ من عمليات توليد البيانات المفيدة لكشف غموض بعض الحقائق المكت shod حول عالم الأشياء الغامضة بطبيعته الخفية وصفوفه المعلوم منها ومعلوم السر !