علم الحركة الرياضي يمثل مجالاً شاملاً يهتم بدراسة وفهم الآليات الحيوية لحركات الإنسان في بيئة المنافسة الرياضية. يُعرَّف هذا العلم بأنه فرع معرفي يستعرض ويتفحص أشكال وأساليب حركات الأفراد سواء كانت عادية أو مدروسة ومنظمة ضمن قالب تنافسي رياضي. يشمل ذلك التحليل العميق للحركات البدائية والعادات الحركية لدى الأطفال حتى البالغين وكبار السن، مع التركيز الخاص على كيفية تطوير هذه القدرات البدنية عبر مختلف مراحل العمر.
يعتبر علم الحركة الرياضي مفتاح لفهم العمليات الفيزيولوجية والنفسية المرتبطة بالأداء الحركي. فهو ليس مجرد وصف لكيفية القيام بحركة رياضية؛ بل إنه أيضا محاولة لاستنباط طرق لتحسين تلك الحركات وتعزيز الكفاءة والأمان أثناء التدريب والمنافسة.
في قلب اهتمامات هذا العلم تقع دراسة "الحركة" - بما تشمله من جوانب مختلفة مثل الدقة الزمانية المكانية، الاحتفاظ بالتوازن، الاستجابة للأحداث المختلفة وكذلك القدرة على الثبات والاستدامة خلال الفترات الطويلة. علاوة على ذلك، يسعى علماء الحركة الرياضية أيضًا لفهم التأثيرات المجتمعية والثقافية والتاريخية المرتبطة بجوانب مختلفة من الحياة الصحية والحركية للإنسان.
بالإضافة لما سبق، يتم تصنيف أنواع الحركة حسب تعقيداتها وطبيعة أدائها. هناك أولاً "الحركات المنفردة"، مثل القفز والوثب، والتي تعتمد عادة على رد فعل فردي مباشر تجاه حدث معين. ثانياً، هناك "الحركات المتكررة"، التي تتميز بتكرار نمط حركي معروف باستمرار وبسرعة ثابتة نسبياً، مما يعطي صورة واضحة عن مستوى اللياقة والقوة عند اللاعب. أخيرا وليس آخرا، فإن "الحركات المركبة" تجمع بين حركتين أو أكثر لتكوين وحدة عمل متكاملة تحقق العديد من الأهداف دفعة واحدة، مثل عملية تسديد كرة القدم بعد تلقي تمريرة مباشرة منها.
وعلى الرغم من أهميته الشاسعة، إلا أن الأداء الحركي قد ينزعج بسبب بعض العوامل الداخلية والخارجية. وعلى سبيل المثال، تعد الحالة النفسية عامل رئيسي يؤثر بشدة على قدرة المرء على التنفيذ الناجح للحركة الرياضية بغض النظرعن مدى براعته جسديا . كذلك الأمر بالنسبة للعوامل البيولوجية والصحية العامة للجسم إذ إن وظيفة عضلات حيوية وفعاليتها لها تأثير واضح على قابلية الشخص لممارسة نشاط حركي مكثف بطريقة صحية وآمنة.
وفي النهاية، فإن فهم عملية التخطيط العقلي ("التوقعات") قبل خوض التجربة العملية يعد جانب آخر حيوي يحتاج إليه كل لاعب ناجح لكي يحقق نجاحه المستقبلي. وهو يقصد هنا الإعداد النفسي والإدراكي للمشارك والذي يتيح له نظاما توقعا واستراتيجيا منظما لكل خطوات العمل المقترحة قبيل دخول ملعب الواقع لجسده وعليه تطبيق الخطط المصانة ذهنيا وجسديا عمليا ميدانيّا ميدانيّا ميدانيّه ميدانية تقنيّا تقنية تركيبِيَّة تركيبة مجموعَيِّـن مجوعةْ أجزأأ جزأأ جزءآ جزءآ جزءآ جزئيّن زوجيا صغيرة صغيرة صغيرة صغيرة صغيرة كبيرة كبيرة كبيرة كبيرة كبيرة كبيرة كبيرة كبيرة كبير كبير كبير كبير كبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير الكبير