على الرغم من فوائد المنهج المحوري العديدة في تحسين فعالية التعلم وتعزيز قدرة الطلاب على حل المشكلات الفردية، إلا أنه يواجه عدة عوائق رئيسية أثناء التطبيق العملي في المدارس والمعاهد المختلفة. دعونا نستعرض أهم هذه العقبات المقترحة في النص السابق ونقدم استراتيجيات مستندة إلى البحوث التربوية العالمية لمواجهة تلك التحديات.
- نقص المهارات التدريبية: إحدى المشاكل الرئيسية هي عدم تجهيز العديد من المعلمين والإداريين بالمناهج اللازمة لاستخدام هذا النهج الجديد. الخطوة الأولى لحل هذه المشكلة تتمثل في توفير دورات تدريبة منتظمة للإرشاد حول كيفية تصميم وبناء تجارب تعلم محوريه مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات طلاب مختلفون ومتنوعون. يمكن تحقيق ذلك عن طريق الشراكات الأكاديمية ومنظمات مهنية تقدم موارد إضافية لدعم التحويل نحو المناهج المركز حول الطالب.
- انخفاض التشويق لتعلم غير تقليدي: كثيرا ما يشعر مدرسون بأن إنشاء خبرات تعليمية فريدة تتخطى الحدود التقليدية للمواد الدراسية المطروحة أمر خارج حدود قدرتهم وقد يثير لديهم شعورا بعدم الراحة بسبب نقص الثقة بالنفس. هنا تأتي أهمية تشكيل ثقافة التفكير الناقد والتجديد داخل مجتمع كل مؤسسة تعليمية بدءًا بإدارة المدرسة حتى غرفة الفصل نفسها؛ حيث يعد دعم زملاء العمل لتشارك الأفكار الجديدة ودعم تجربة نماذج جديدة للأداء مهم للغاية لتحقيق نجاح طويل المدى لهذه الاستراتيجية الحديثة.
- افتقار الجاهزية البنيوية والأدوات ذات الصلة: أحد اكبر عقبات استخدام منهج مبني بناءً على طلب الطلبة هو الاعتماد الحالي على بنية تحتية تحتدم بالأجهزة والتقنيات المكتبيه القديمة وغير كافية لهذه المهمة. ويتعين هنا البدء ببرامج تمويل حكومية بهدف تحديث وتحسينrooms الصفية بما فيها العنصر الإنساني ذاته أيضا بالإضافة الى ضمان حصول جميع المدارس الحكوميه على الاتصال بشبكه الإنترنت عالية السرعة والسحابية مما يسمح بحرية الوصول لموارد رقميه قيمه ومعلومات ثريه مرتبطه بكل مجال دراسي. علاوه علي ذلك ، فان وضع نظام تحديد اولويات واضح بالنسبة لاعضاء الهيئة الادارية والفريق التربوي برمتها فيما يتعلق بالحاجة لشراء معدات جديده فعالة سيكون له دور كبير كذلك ولكنه ليس الأخير بل سيحتاج الأمر الي جهود مشتركة واتفاقات رسميه مع شركات تكنولوجيه عالميه لاستخلاص افضل طرق الربط والربط المنطقي بين الادوات المستخدمه اليوم والبحث المستقبلي .
- الركود الثقافي المرتكز على مرحلة واحدة فقط: إذا كان هناك شيئ واحد مؤكد فهو ان تأثير المجتمع الخارجي - سواء وجدا بصورة مباشره داخل حرم الجامعه اما واجتماعه كمجموعة اقارب عمليه اونلاين – لهم تاثيرات عميقه علي تصور الأفراد الخاص بهم بشأن "القيمة " لما يقومون به الآن وكيف ينظر إليهم الآخرون عندما يحاولون التغيير باتجاه مغاير . لذلك فإن الاعتراف بهذا التأثير وايجاد وسائل لمساعدة أولياء الأمور والجيران وسائر أفراد المجتمع المحلي فهم اهميه وفائدة فلسفة التعليم الجديدة ستكون اساس تغييرات هائلة هدفها الرئيسي تغيير خارطة الطريق المعتاده والخروج منها تماما ! وهذا يعني تنظيم ندوات وحلقات نقاش مفتوحة وجلسات فردانيه موجهة لجميع الاطراف المتحده ضمن منظومة منظومة شبكية اصغر حجما وهي عبارت عن مجموعات اخوتنا وهم المتعلمين الذين يسافرون لوحدهم بغرض اكتشاف العالم المختلف عنه وماهي الوسائل المؤدية اليه ؟! هكذا انه لن يحدثchange بدون مشاركتهم مباشرة وليس مجرد مجرد ادراك المساندة العام بل دعيمتها أيضًا !
- مشاكل ارتباط الموازنات المالية: رغم كون المال مطلوبا لكنه ليست كافي وحدها للحكم عليه بأنه السبب الوحيد لفشل اي مشروع تطوعي . ولكن اعطاء الاولويه لرصد نسبة قليله نسبيا جدا من الميزانية السنوية لكل مدير عام للمناهج التعليميه يساعد السلطه السياسيه المحلية لاتخاذ قرارات جريئه لصالح الشباب ومصلحته القصوى اثناء فترة تواجده وسط صفوف صفوف صفوف درسه . بالتأكيد سوف يأتي الوقت لاحقا حين تحتاج الدولة لبحث المزيد من المصادر الخارجية الخارجية الخارجية الخارجية الخارجية لتتمكن بذلك من زيادة مستوى الإنفاق العامة وفق برنامج متكامل يعكس مدى فاعليتها فعليا ويظهر نتائج واضحه امام الانظار ، الا ان التركيز حاليا يكمن أساسا ضمن اطاره محدود وعلى اسس علميه راسخة خاصة وانه موجود بالفعل وبكفايه نوعاتا نوعاتا نوعاتا نوعاتا نوعاتي لايمكن تجاهلها والاستمرار فى حالة جمود كما حدث سابقا سابقا سابقا سابقا سابقا سابقا سابقا سابق! لذا فانتظر توقعات بعزم وثبات لان اشخاص رائدين سيشرعون منذ اللحظة ذاته بخوض رحلات مميزة ولم تستطع الاجيال السابقة فعل مثلهم قط !!
- الأثر السلبي الناتجةعن الاعمال الروتين اليوميه المملة: معروف حق المعرفه بان تفاصيل روتين العمل اليومي يسبب الملل والشرود ذهنيًا والذي يؤديالى فقدان تركيزات شديده , ولذا سرعان ما سيتحول انتباه الجميع ناحيتنا مجددآ ونبدأ باستبداله بسلوك اكثر رقيا وانتظام وتعود علينا بفائدة طويلة الامد ....حيث نسعى دائماً لجعل الطرق المجربه القديمة جزء صغير مما نحن بصدد بنائه الكبير والذي يعتمد الاغلبيه فيه اعتمادكامل علي حضور دوره نشطه وطموحة وانهاء اعمال سطحيه بسيطة تؤدى الي فرحة الكبار وصغيرهم!!
- النموذجان التربويان divergent & convergent thinking : : اذا نظرنا الي الموضوع بحساسيه فنحن نعيش عصر يتميز بسرعة واتزان وخلال القرون الاخيره شهدنا ظاهرة انتشار مدارس تعتمد النمطينGATNTHD( the two models of learning )...اما النوع الاول فهو يغذي الفكر الحر والعقل المفتوح وينتج مواد ثقافه متنوعة وغنية اما الجانب الآخرتتميز بجوانبه العملية الواقعيهوالواقعيات الواقع realist realist realist realist realist realista realista realieta realieta realitae realiteae realtimeteae r