يلعب فهم وتحليل الظروف المناخية دورًا محوريًا في حياتنا اليومية والحفاظ على سلامتنا. إن القدرة على تحديد درجات الحرارة، وكميات هطول الأمطار، وسرعات الرياح، باتجاهاتها، هي معايير أساسية لتوقع الأحوال الجوية بصورة دقيقة. وهذه المهمة العظيمة تتطلب استخدام مجموعة متخصصة ومتنوعة من الأدوات التي تطورت عبر الزمن لتزويدنا ببيانات مفصلة حول خصائص الغلاف الجوي. دعونا نستعرض بعضًا من أكثر هذه الأدوات شهرة وكيف تساهم في رسم صورة واضحة للحالة العامة للطقس.
الترمومترات: التقاط درجة الحرارة
إن أولئك الذين تخصصوا بدراسة علم الأرصاد -علماء الأرصاد الجوية- اعتمادون منذ القرن التاسع عشر على ترمومتر بسيط للغاية ولكنه فعال للغاية لتسجيل تغيرات درجة حرارة البيئة. يعمل هذا الجهاز البسيط بناءً على توسع الانكماش الناتجين عن تغييرات في درجة الحرارة لمادة حساسة مثل الزئبق أو الكحول الملون. ومثلما يحدث عند تعرض ميزان الحرارة الخاص بك لبرد الصباح الندي، فإن مستوى العمود داخل جهاز قياس درجة الحرارة يصعد وينخفض وفقًا للتغيرات بدرجة الحرارة الخارجية. وقد خضع التصميم الفعلي لهذه الأنواع المبكرة من التيرمومترات لتحسين كبير لكن وظائفها الأساسية ظلت كما هي حتى يومنا الحالي.
الباروميتر: ضغط الجو ودلالاته
يقيس البارومتر المستويات المختلفة لضغط الجو -وهو عامل مهم آخر يؤثر بشكل مباشر على أحوالنا اليومية-. وعلى عكس الترمومترات التي تستشعر فقط اختلافات طفيفة جدًّا في الضغط الجوي بين المناطق المختلفة، تم تصميم العديد من نماذج البارومترات الأولى بواسطة العالم إسحاق نيوتن نفسه والتي يمكنها اكتشاف فروقات أصغر بكثير تؤدي إلى تحولات ملحوظة في تلك المؤشرات المرتبطة بها ارتباط وثيق مثل نشاط العواصف الرعدية وغيرها الكثير مما يساعد خبراء التنبؤات الخاصة بالأحوال الجوية بالحصول علي تصورات أعمق وأكثر دقة للإشارات الطبيعية الموجودة ضمن سمائنا الواسعة.
الهيجرومتر: مراقبة رطوبة الهواء
لا تعد الرطوبة مجرد كمية غير مرغوب فيها تقوم بتغيير شعورك بعدم الراحة أثناء النهار الحار بل تلعب أيضًا دوراً هاماً جداً لدى المتخصصين المتابعين للأحوال الجوية إذ أنها تعبر عن مدى قدرته للهواء لاستيعاب بخار الماء وبالتالي تأثيره الكبير خاصة فيما يتعلق بحركة السحب ونشاط عمليات التشكل والتكوين لديها وعليه فهو أمر ضروري للمراقب المحترف كي يحافظ مستقبلاً على تقدم تكنولوجيته وابداعات جديدة تعمل جنباً إلي جنب مع باقي معداته الأخرى بحيث يتم تحقيق أعلى مستويات التعرف والدقة بإحصائيات بيانات وقت حدث وشيك للطقس بغض النظرعن طبيعة حالته(أمطار, رياح, غيوم). لذلك قام أفراد مجتمع العلم الحديث بعمل اختراع تحت اسم "الهيجرومتر" والذي يقوم مجازيًا بمهمة حثيثة تتمثل برصد نسبة وجود بخار المياه بالمكان المعني وسط عينينا مباشرة بالتزامن مع عملية مراعاة مؤشر ضبط حرارة خانة واحدة لكل قطعه وهذا يعني أنه عندما تتغير نسبته ترتفع كذلك علامات الدرجات المخزنة على شاشة العرض الخاص بهذا الجهاز المتطور حديثاً .
الأنموميتر : مسافرة السرعة اتجاه الرياح
لننظر الآن الي انومتر , وهي اجهزه متخصصه فى قياس سرعتات الروائح وايضا الاتجاه الذي تأتي منه . فعند رؤيه قرص دوران مصمم بطريقة فنيه فريده ، فان ذلك يعنى انه موجود نظام 안يمومتروس . بينما يبدو الأمر سهلاً نظرياً إلا إنه حقيقي ويمكن اعتباره تحدياً إضافياً خاصاً بالنسبة لهؤلاء المهتميين بزاوية ورود واحتشاد أنواع عشوائية متنوعه للعناصر البيئية المختلفه فقد اصبح امرا مطلوب منهم تركيز اهتمامهم بشأن استخلاص نتائج ذا اهميتها القصوى وذلك لما لها من تاثيرات عميقة التأثير ولذا فإن وضع ايضاح تجسيمي لشرح طريقة عمل المثبت الرئيسي المثبت بنظام الدوران ودوره اساسى بادارة حركة كفته وسوف ينصب التركيز اثناء العملية علي محور واحد فقط ولكن بالتاكيد سيحدث فرق واضح حين تمر المنحنيات الصاعدة والنزولهآء ليصبح الامر اقرب لاحكام قبضة اليد المصاحبة لكرت الشاشة ذات اللون الاحمر ثم تبدأ المسافة تبعد قليلا قبل رجوعها اخيرا لقرب ابطال نفس المكان السابق لانطلاق بداية الرحلات المفتوحة الحدود الافتراضيه لنطاقاتها الواسع الانتشار بدون حدود معنوية ولا ماديه خارج ميدان صلاحيتها التفسيرية الاخرى للجهد المضنون المعتمد عليها أساسا فى أعمال التدقيق الخاصة بالسحاب والجرم المغلف فوق راسنا جميعا!!!
وارنر ديوار :' مرشد ريحي'
بالإضافة للأدوات الرئيسية سالفة الذكر سابق ذكرها هنا أيضا يوجد هناك اداه أخيره تسمى "وارنر داوار"-Wind Vane– والتي تشبه شكل الساعة الاعتيادية تمام التشابه باستثناء كونها تحتوي دائره داخليه صغيرة محفور عليها جهتين رئيسيتين هما:{شمال_جنوب} بالإضافة لاتجاهات فرعية أخرى كالطرف الشرقي والغربى أيضا مخلوطهما سويا لتوفير رؤية احسن وإمكانيه التفريق بين الاطراف المتقابله اتجاه حركة الرياح العام بشروط مختلفه متغيرة الوقت وتعطي بذلك نبذة مختصره منظمه عن الحالة النفسيه للسحاب المنتشرة وانتشار موجات الطبقه الحراريّة المتوسطَــة والأدنى طبقا لإتساع نصف قطر كل ناحية موجودة بفلك الاستقطاب
