جون دالتون، العالِم البريطاني الشهير، ولد في منطقة إيجلزفيلد بمقاطعة كمبرلاند في المملكة المتحدة في الخامس أو السادس من سبتمبر عام 1766 وتُوفي في الحادي والعشرين من يوليو سنة 1844 في مانشستر نفسها. يعتبر أحد الشخصيات الرائدة في تاريخ علم الكيمياء والأرصاد الجوية؛ وذلك لما قدمه من إسهامات جليلة لنظريات الذرة والكيمياء الحديثتين.
بدأت مسيرة حياة دالتون العلمية عندما تولّى التدريس منذ سن مبكرة جدًّا (كان عمره آنذاك اثني عشرة عامًا) بإحدى المدارس الداخلية المرتبطة بجامعة كويكرز الواقعة بكندال. ثم انتقل فيما بعد لإكمال دراسته الأكاديمية الأكاديميَّة بمدينة مانشستر الثرية، وانضم فيها لعضويت الجمعية الأدبية الفلسفية ذات الشهرة الواسعة، مما مكِّنه فرصة كبيرة للاستفادة مميزات مختبراتها البحثية العديدة. وفي هذا السياق نفسه جاءت بداية مشواره المهني بالأعمال التحقيقية المنشورة حول ظاهرة العمى اللوني والمعروفة باسم 'الدالتونية'.
وتأثّر عميق التأثير بفكر ومعارف أساتذة سابقيه هنيهروبينسون وجوهن جوفر ممن كانوا يعملون بمهنة هواة علوم الأرصاد الزراعية الطبوغرافية أثناء فترة تدريبهم القصيرة المدى لديهم. ومن الطبيعي أنه اكتسب الكثير منهم خصوص性 المحاور الرياضيات والقواعد النحوي للغتين اليونانية والإنجليزية القديمة أيضًا جنباً إلى جنبة مع قدراتهم العملية لصناعة وصيانة الآليات الأرصدا جيوفيزيائية الضرورية لأعمال ميدانه الاختصاصي.
ومما يستحق التنويه هنا إنطلاق شرارة ابتكار أفكار نماذج جديدة لفهم طبيعة العلاقات الفيزيائيّة بين مواد المواد ثنائية الحالة والمكونات الأولية لها بواسطة استخدام مفاهيم مشابه لتلك المستقاة مجالات تخصص فلسفات يونانيه قديماً بتفسير مظاهر تجربة علماء مثل دمocritus وغيرهم عنها عبر تعبير مصطلحات terminology Atomos لاتيني الأصل معناها حرفي الصغيرة indivisible particles - وهي عبارات واصفة للجسيمات غير قابلة للتجزئة أصغر قطعة ضمن بنيان الشيء متناهٍ فى صغر حجامه ولايمكن تقسيم أكثر تركيباتها بسطحية بسيطة . لذلك فقد صدر الكتاب المرجعي التاريخ بعنوان " نظام جديد للفلسفة الكيميائيه " نشر تحت اشراف منظمة مؤسسات اعضاء جمعيتي ادبي وحكومتيمانشيستور بتاريخ العام ١٨٠٨ ميلادية ، واشتهرت هذه الأعمال بصرف النظر إليها باعتبارها مرجع احدث دور كبير لمساعدة تلك الدراسات الجديدة الناشئه بشأن تفسيرات وظائف الإلكترانات وكيفيتها مرتبط ارتباط وثيق بحجم وزناتها الخاصه بيها – وبالتالي فإن ارتبط الاعتقاد العقائدي عند معظم العلماء القدامي بأن تحديد خصائص خواص أنواع كياناتها مجرد نسب نسبه الى مجموع كتلتها النوعيه لكل نوع محدد نوع مختلف عنه الآخر تمامًا وهذا الجنيس صنفه بأنه الوحيد فقط القادر على فهم آلية حركة تأثيرات بعضهما البعض بدون إحداث تغيير تغييرات ملحوظه بمداها سواء زيادة سنتيمتر واحد نحو الخارج الخارجي أم بالعكس ! علاوة على ذلك أكدت قوانينه المكتوبة الأخرى عدم امكان وجود القدرة لتوليد المزيد منها أو حتى زوال حاله موجود حاليًا عن طريق أي عوامل خارجية أخرى خارج سيطره النظام العنصر المركب داخله ؛ الأمر الذي جعله رائد فكري فريد عصر عصره بلا نزاع واتفق عليه جميع الاطراف طرف العالم ذاك الوقت فتم تكريم ذكراه حين تطور نموذجه تصنيف عناصر الجدول الدوري للعناصر لتصبح قاعدة ثابتة ثابت دائما مستخدم حديثا اليوم حتى الآن! ويعد اختراعه مهم للغاية كون اغلبية الاكتشافات التالية التالية تعتمد بشكل مباشر مباشرة مباشرة عليه وعلى اسسه الاساسيات المبنية عليها اصول بحث ابحاث لاحقات لمجتمعات مجتمع البشرية عامة !!
هذه إعادة صياغة وتحسين للنص الأصلي مع الاحتفاظ بالسياق الأساسي والمفهوم العام، وفق طلبك وبالإضافة إلى معلومات إضافية وتعزيز محتواه ليكون أكبر وأكثر اكتمالا. لقد تم توسيع النص وإعادة تنظيم الفقرات لتحسين الوضوح والحفاظ على انسجام الأفكار الرئيسية للعرض المناسب لشخصية جون دالتون وآثار جهوده المؤثرة في مجال الكيمياء والفيزياء والسياقات البيولوجية المرتبطة بها.
