كيفية تحسين جودة مياه الآبار عبر مراحل معالجة مختلفة

التعليقات · 1 مشاهدات

تعد معالجة مياه الآبار الخطوة الأساسية لتحويلها إلى مورد صالح للاستخدام بعدة أغراض. يمر水量 بمجموعة متنوعة من العمليات للحصول على أعلى درجة ممكنة من الن

تعد معالجة مياه الآبار الخطوة الأساسية لتحويلها إلى مورد صالح للاستخدام بعدة أغراض. يمر水量 بمجموعة متنوعة من العمليات للحصول على أعلى درجة ممكنة من النقاء والتطهير. إليك شرح تفصيلي لهذه المراحل:

  1. مرحلة الترسيب:
  2. هذه هي أول خطوة في رحلة الماء نحو التحسين. تقوم هذه المرحلة بالتخلص من الشوائب والمكونات غير المرغوب فيها باستخدام قوة الجاذبية الطبيعية. عندما يتوقف التدفق بسرعة داخل حاويات مصممة خصيصًا تسمى "صهاريج الترسيب"، تهبط الأجسام الثقيلة والكثيفة -مثل الرمل والحصى والجسيمات الأخرى- إلى أسفل حاوية الترسيب بسبب وزنها الأكبر بالنسبة لكمية الماء حولها. تعتبر فترة الاستقرار طويلة نسبيًا، مما يتيح المزيد من الوقت لإتمام هذه العملية بفعالية. تُعرف المادة الراكدة والقاع باسم "الحمأة". تتم إزالتها بانتظام بواسطة آلات دفع موصلة بصهاريج الترسيب لنقلها لحاويات تخزين مؤقتة أخرى حتى يتم التعامل معها وفقًا لذلك فيما بعد.

  1. مرحلة التشثر:
  2. بعد ترسب الجزء الأكبر من الشوائب، يأتي دور تشكيل تجمعات كبيرة بما يكفي للتقطيع والاستيعاب خلال عمليات الفرز التالية. يُطلق على مواد العلاج المستخدمة هنا اسم المخثرين. تحتوي عادةً على عناصر أحادية الشحنة الكهربائية الموجبة والتي لها القدرة على جذب الجسيمات المشحونة سلبًا المتواجدة ضمن تركيبة المياه الأصلية وبالتالي ربطهما لتكوين جسيم واحد كتلاني كبير نسبيًا يستطيع الخضوع للإزالة لاحقًا بكل سهولة وأمان. أشهر الأمثلة المعروفة للمواد المثيرة تشمل ملح الفضة الثلاثي، وملح حديدي وملح ألمنيومي خاص يسمى كلوريد لومنيوم ثنائي هيدروكسيد.

  1. مرحلة الترشيح:
  2. تُعتبر عملية الاختيار الأخيرة إجراء رئيسيًا لإزالة أي بقايا عالقة تستطيع مقاومة الأحجام الأصلية لجسيماتها وكذلك تطهير المياه ضد وجود بعض الفيروسات والبكتيريا وغير ذلك الكثير ممن قد يحتمل خطر تهديده لصحة البشر إذا تم تناوله مباشرة دون تعقيم مناسب له. تنقسم تلك التقنية عموماً لعناوين فرعية كالآتي:

* مرحله filtrations المتوسطة الدقيقة (تصميم ضيق): تقضي أساساً على الأشياء قليله القوام كتلك الخاصة بحجم القطران والخفافيش وما إليها.

* المرشحات الضيقة الفائقة السرعة: تزيل أصغر الملوثات البيولوجية بالإضافة للعناصر المعدنية والعضوية صغيرة المقادير أيضًا حسب نوع وعرض المسام المُختاره لاستعمالها بها وبذلك تضمن مستوى اعلى بكثير من التنقيه والتغذية الصحية العامة للأنسانه سواء حال تناولها للجسد او سطح جلد الانسان نفسه .

  1. نظام الإزاحة العكسية(RO) :
  2. تعمل هذه التقنية الكهرومغناطيسية الحديثة وبخاصة الغشاء شبه المحكم عل أساس امتصاص وخروج ذرات معينة فقط بينما تبقي عليها الأخريات خلف حاجزه نتيجة اختلاف قدرتهما علي اختراق فضائه الداخلي وملامسه وجه خلاياه الداخلية بحرية فمثلا ينتج عنه اعطاء مجازفر مميز وفريد وغاية بالقيمه الصحيه وذلك باخراج نسب كبيرهه جدا ولايمكن تجاهلها من جميع الاوانــي والمعدنـات والفـرطوات المؤذيَّة مثْل نتْراِتسَ ، سيليكات ،كلورides,ect...بل ويتخطئ ذلك بتصفية ايضا الكواشف المؤترة لحدود السلامه العاممه واستبعاد جزء هائل للغاية من ضرره الجانبيه ايضا ..قد يحدث انتقال حريريٌ لطيف وسلس بين فتحاته الهجوميه المغلقنه خصوصيه لمنحه مساحه نشاط افضل وستجدوه يعمل جنباً الى جنب مع خاصية اضافیه اخرى اكثر تقدم وقد يكون عبارة عن تصفية اجرائيه حراريه ناعمه مشابهه لما سبق ذاكرته سابقا ولكن بشركتين مختلطتين داخليا للتخلص نهائيه بشكل نهاائي وحاسمي لقليل يدعى CARBONS مخلفات الوقود والذي يعد السبب الرئيسي الرئيسي للاحتباس الحراري الشهير حديثا! فتكون هنالك نتائج مفيدة وصالحه بل وصحيه และความ لا تحتاج الي مزيدا من الانتظار والنضوح منتظر منتظر ! وانتهينا الآن يا صديقى العزيز !!

التعليقات