خلط الدهانات بالماء هو عملية بسيطة ولكنها تستوجب بعض المهارات لتحقيق النتائج المرغوبة. سواء كنت فنانًا محترفًا أم هواةً يرغبون بتجربة إبداعات جديدة, فإن معرفة كيفية خلط الألوان باستخدام الماء يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في مشروع الرسم الخاص بكِ. إليكِ الخطوات الأساسية لدمج الماء مع الدهانات لتحصلين على تشكيلة واسعة ومتنوعة من الظلال والأنسجة الفريدة:

1. اختيار الأدوات المناسبة: قبل البدء, تأكدّي من تواجد فرشاة ذات نوعيّة جيِّدة ومجموعة متنوعة من أصناف وأحجام الفرش الأخرى حسب الحاجة لحجم المشروع والملمس المرغوب فيه. بالإضافة لذلك, ستحتاجين إلى لوحة مخصصة للدهان تحتوي على مقصورات مختلفة لكل لون مستعمل لتجنُّب اختلاطه بالأخرى عمداً أو غير ذلك أثناء العمل. هذه اللوحات متوفرة بثلاثة أحجام أساسيّة وهي الصغيرة المتوسطة والكبيرة بحسب الغرض الاستعمالي منها. كذلك ضروري التحضير لمصدر جيد للإضاءة الطبيعية التي تساعد بصورة كبيرة في رؤية العيون بدقة للألوان وتركيزها لما يزيد الدقة والإخلاص لها عند الرؤية العين المجردة دون مساعدة معدات أخرى كالنظارات الخاصة بذلك النوع من الفن التشكيلي.

1. تحضير اللون الأساس: ابدأي بخلط كميات صغيرة من دهاناتك الأصلية -على سبيل المثال الأحمر والأزرق- بنسب متفاوتة لمنحه طابع جديد وبالتالي الحصولَ على ظلال أخاذة مثل البنفسجي الناعم أو القرمزي الزاهي بناءً علي رغبتك الشخصية بما يعبر عنها فنطياً بطريقة مباشرة أكثر مما قد تكون عليه إذا استخدمتها كما هي بدون تغيير سابق.. يمكنك تعديل تركيزات كل منهما حتى تحقق المنشود بالنسبة لك وذلك عبر إضافة قطرات قليلة فقط من سائل مذيب قابل للاستعمال هنا وهو المياه الصالحة للشرب عموماً وليس مياه الشرب المنزلية كونها غالب الاحيان تحتوي عناصر تضر بالنسيج النهائي للوحة وقد تؤثر عليها سلبيآ.

1. خلط الإضافات: إن كانت لديك أفكار مبتكرة تتطلب استخدام مواد خارجية آخرى لإضافة طبقات جديدة فوق تلك الطبقة الأولى المكتملة حالياً وانطلاقا نحو نهاية المنتج الأخير , بإمكانك اليوم التعامل مع الأمر بغاية بساطة واستخدام نفس الطريقة آنفة ذِكر للمياه والسوائل الاخرى بشرط ان لاتعدو كونها جزء صغير جدا جدا جدا يساوي تقريباً نصف الجزء السابق المستخدم اي مايعادل حوالي عشر الى خمس عشرة نقطة مطروحة برفق شديد داخل حاويه مختومة وجيدة المحكم اغلاق باباتها اجتناباً لأيه تسرب خارجيا يؤذي الوضع العام الحالي ولايجدي تفكيك الجهد المبذول سابقا ويشوش سير العمليه كامله .

1. تجريب والتدريب: بعد تطوير مجموعة أولية من الخلطات التجريبية الجديدة ، احتفظ بها جانبا لفترة قصيرة للتأكد إنها ثابتة تمام الثبات وغير معرضه للعفن الذاتي فالبعض يجازف ويخطئ بهذا الجانب المهم وأكثر ماتكون نتيجة خطء هكذا خطوة كارثيه تلغي جميع الجدويوالجهود السابقة وتخرج بالإصبع المعني لنقطة الصفر مجددآ ... بمجرد توفيق الاختبار المختبري لهذه التركيبة الحديثة ، ابدأ رسم رسمه تجربيّه مصغر للغرض الرئيسي الذي اخترته لسطح اعمالك المقبل والتي سوف تبدأي فيها عمليات تطبيق فعليا اذ يتم تدوين نتائج الامور الخاضعة لدراستك وصفاتها وقدرات وصلابتها وضعفها ومايفسر عنه بشكل عام لتسهيلات انتقال آلية التفكير لاحقٱ...

5.التطبيق الواقعي: الآن وبعد تحقيق هدف تحقيق نجاح مشجع وتمويل فهم نظريات كيفيه اداركه ومعرفة ماهو الأنسب مدخولي ذات اثر جمالى مذهل يستحق القيام بحركته الاولانيه تجاه سطح الخاماته الفنية منتظراً دور اتخاذ قرار نهائي بينهما .حيث الانطلق بكافة الأفكار المستدعاوه حديثاً للنشر علنتعرض ورؤيتها أمام ناظر عين البشر والعجب ممن شاهدوا العملية برمتها منذ بداية نشأت الفكرة ومراحل تنفيذ مخططاتها لينال الجميع قدر كبير جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا