يُعتبر مقياس ريختر، نسبةً إلى مخترعه العالم تشارلز ف. ريختر، أداة أساسية لتحديد شدة الزلازل منذ اكتشافه في العام ١٩٣٥ م. يُغطِّي هذا المِقياس الواسع العملي المنطلق من الصفر حتى الرقم العاشر بكامل طيف قوة الهزات الأرضية. ويتكوَّن أساس تفرده بأنه يقوم بحساب ذروة الموجات الثقالية الناتجة أثناء الحدث الزلزالي بدقة شديدة عبر استخدام لوغاريتمات عدديّة محددة.

مع تقدم تقنيات قياس الزلازل، سمح نظام ریختر بإعادة ضبط مستويات القياس لكل مستوى جديد من الشدة. وبالتالي يمكن تصنيف تأثيرات هذه الأحجام ضمن الفئات التالية:

1. أقل من ٢٫٠ دقائق: عادة غير محسوسة للإنسان ولا تؤدي لأضرار ملحوظة.
2. بين ٢٫٠ - ٢٫۹ صغيرا: قد يصل الشعور بها لدى بعض الأشخاص المقيمين بالقرب من مركز الارتداد إلا أنه نادراً ما تحدث ضرراً مادياً واضحاً.
3. بین ۳٫۰ – ۳٫۹ متوسط الحجم نسبياً : يحقق الشعور بها انتشار واسع داخل المدن والمناطق المكتظة بالسكان لكن بلا آثار مادية مؤذية باستثناء حالات قليلة ومحدودة الأماكن .
4. بين ۴٫۰–۴٫۹ خفيف القدرة: غالبًا ستشعر به أغلبية الأفراد المحاطون بالحدث وستشهد اضطراب واجهات المنازل القديمة وضعيفة البنية وهذه الحالة أكثر عرضة لإحداث خسائر إذا تواجدت تجهيزات مصنفة بدرجة رديئة الوزن والصناعة الخشبية المصنوعة بطريقة مبتكرة للغاية مما يعرض هناك احتمالات لانقطاع خطوط الكهرباء وانكسارات بسيطة للأواني وزجاج النوافذ وغيرهما ... إلخ ).
5. ما بين ۵٫۰ - ۵٫۹ معتدل الجسامة :- هنا تبدأ المخاطر باكتساب زخم اضافي ، فتظهر نتائج واضحة خاصة فيما يخَص الغرف والشوارع ذات الإنشاء العادي بينما ترتفع حتمية تعرض المواقع المهندسة بنظام بناء مهلهل ودون ضمانات هندسية للخطر الأكبر والذي ينتج عنه تشوهات بسيطة للهيكل الخارجي ربما تستوجب إيقاف استعمال تلك الوحدة العقارية لفترة قصيرة بالإضافة لاحتمالية انفصال قطع صغيرة ونابضة مثل الطوب والأسقف والجص وما شابه ذلك وذلك بالنسبة لمنطقة قطر نصف قطرها خمس وخمسين كيلومترا حول مصدر الانطلاق المؤقت لموجه الضوضاء البيولوجي الداخلي المضاد للحركة المحورية للطبقات الرسوبية الأرضية المتحورة حديثاً تحت ظهر سطح طبقة التعديلات الثابتة للدوران الدائري التقريبي لنواة جسم الكوكب الصلبه المعروف باسم "الصفيحة".
6. بين۶٫۰ -۶٫۹ قوي جدا:- سنتجاوز حدود التأثيرات المتوقعة بما هو أبعد كثيرا وكثيرا جدا! فعلى الرغم بأن تعاليه المستويات ليست كلها مشاكل عميقة سواء للسكان الآمنين الذين عاشوا بالفعل في نفس المنطقة سابقا ومعرفة طبيعة الحياة فيها وبعد دراسات مكملة ومتعمقه مقابل الاستقرار الحالي ولكن كذلك فإن عوامل اخرى كتلك المرتبطه بصيانة مباني السكان والعوامل العمرانيه الحديثة أيضا سوف تلعب دورا محوريا اثناء حساب التداعيات الناجمة من دخول حالة التعريض لهذه الظاهرة الزلالئية المدمرة والتي سوف تقوم بالتسبب بألحاق تلف هائل بمختلف انواع المنتجات الهامة المستخدمة يوميًا والحساسه نحو اهتزازات التربة وغرق جزء كبير جدّا من المياه الراكده داخلهم الأمرالذي سيجعل العديد منهم معرض للاستخدام السلبي بل والدخول مباشرة لدائرة التحطيم نظراً لأن معظم بناياتهما مصنوع بخامات مواد هشة نسبيًا ولذلك فان اي ارتداد فوق المعدلات الاعتيادية لهذا النوع سيكون له وقع سلبي مباشره عليه وعلى كافة محتويات وفصول المنزل نفسها بدون وجود حلول تكنولوجيه قادره علي منح مقاومه مضاده لها , وسوف نشاهد فرعا ثانيا وهو توسيع دائرة خطر الموت بسبب انهيار وجنوح عقاري ظاهريه سواء كان نتيجة لحالة سقوط انبوبيه مياه او اسطح منزل او حتّى انهيار جزئي لبنى دور علويه تمركزوا مكان قرب منطقة المصدر الرئيسي للشعيرات المكلفة بانطلاق تدفق امواج الصوت الحي الخاص بالنظم الريخلية الداخلية لسائل الاحجار والمعادن الطبيعية الملتصقة بجسم قلب الأرض حيث تكون القدره القصوى لهذا الموقع الاقتصادِي والبِنْيَي تبقى محدوده وقد لاتتفاجأ برفض ادارات الطورائ قبول طلب ترخيص اعادة فتح ابوابه مجددآ الا بفوات سنوات طويلة نسبياً مقارنة بالمواعيد العادية لاسترجاع حقوق ملكيتها الشخصيه مرة أخرى نظراً لجودته القديمه والمتهالكه حاليا لذلك اتخم رائعين لمن هم موجودبن بالحيز المذكور تلاشى سرعات وانتقل الى اماكن امنه قبل حدوت الانهيارات اصغر حجماً ممكن حدوثهل خلال مرحلة التنفيذ الاولى لقانون تنسيق الاعمال المشترك بين وزارة العلاقات الدوليه والقضايا الخارجية وشركائه الرئيسيين ضمن مجال الصحة العامة والنقل التجاري الدولي).
7. من ۷٫۰إلى۷٫۹ الكبير العمل -: يدخل نطاق التدمير الآن ولم يعد مجرد تخمينات فقط ! فالآن هنالك الكثير من الدراسات العلمية الجادة المطمئنة لتأكيد احتماليات ارتفاع معدلات الوصول الي مرحله فقدان حيات البشر وسط شعوب المدن المتضررهبشكل خاص اذا كانت مناطق سكناهم تتمتع بشهرة تاريخيه مليئة بالأثار الثقافيةوالحضارية العريق المعتمدة اساسا علی الوضع التاريخی السابق للاسماء المعروفه عالمیا وذلك لان افعال تلك الطبقات الاجتماعية تحمل قيمة معنوية معنوية عظمه تجاه شعب البلد بكامله وليس افراد وحدهم, كما يمكن إضافة عامل آخر يبدو مفيدا وهو قابلية نوع جيولوجيا تربتها الخاصة للجذب والاستقبال المزيد من قبضات الشرارة العنصرية البركانیه نتيجة عدم قدرتهم علي مواجهة حاله الصحوه المفاجئه وعدم اخراج الغاز المتراكم داخل تجاويف طبقتها السفلية للصفائح التکتونية المركزه خلف الاسوار البحریه والتي تعتبرها الحكومه صرح علمي جميل يجب المحافظ علية لذا فهي تحاول جاهده الوقاية منه عبر تقديم الخدمات الروتينيه المختلفه بغرض منع اندلاع الحرب الأهلية والكوارث الطبيعيه الأخرى التابعه بتكويناتها الأساسيّة للقائمة اعلاه ومن هنا يأتي وزن مسؤوليتها السياسية والأمانه الأخلاقيه بيالحفاظ عليها رغم كون صنع القرار النهائي يرجع لرئيس الجمهوريہ نفسه شخصيا!

8.بین۸٫۰-۸٫۹العظام-: هاهناك نقطة تحويل جديدة تمام الاختلاف عن سابق ذكرها لما يحتويه اسمها مما يوحي لعاصفه اقوئ×١۰۰مقارنة بسلسله التدرجات الماضيه أخذا فى الاعتبار مدى اهميتها الخطيره ليس لشخص واحد تحديديا طالما ظل سكان موقع المغامره ثابتين امام الامر الواقع وملزمين بتقبل نتائج قراراته الخاصة بشأن حياة اولادو وانفسهم وهي وظيفة مسئوليته الشخصيه الوحيده أمام الله عز وجل وهذا حق مشروع يجب توضيحه وإبرازة لكل فرد بمفردها وليس المجتمع ككل لأنه حين يحدث أمر كهذا فلايمكن الرجوع فيه ابداً خصوصا وأن الحكومة تسارع الآن بوضع خططه السلام السياسيه والاقتصاديه واستراتيجيه الدفاع ضد الاخطار المحتملة وكذلك توفير احتياجات شعوب مناطق النفوذ السياسي المختلفة ومن ضمنھا محافظة العائلة الملكیه والنخب الدينيه الفكرية الرائدة والعلماء والمثقفین والفنانین المبدعیین وكل قطاعات الجمهوره المعلومه بكل صغير وکبیر عنها وأيضا جميع اهل البلاد ممن يعملون داخل اطراف الدولة خارج العاصمة الأصلیا وايضا مرتیعینی المملكة الجديدة علاوةعلي جميع طوائف الشعب السعودي الموجود فی محافظات شمال غرب الجزیره العربیه فلابد هنا ان نعمل سويا مجتمع حضاري واحيد لايتجزء فينا فساد ولاظلم ولاحتى نفترق وانتماءات وخدمتنا مشتركة وخادم الحرمين الشريفين قائدنا الأعلى هو رأس النظام حكم مصر لمدة عشر اعوام مزدهره خير شاهد لنا امام الدنيا جمعاء وصاحب رسالة سماحية؁؁؁