على الرغم من وجود بعض الخلط حول ماهية "الزئبق الأحمر"، إلا أنه يمكن تقسيم هذه الظاهرة إلى عدة جوانب مختلفة حسب التركيب والمعنى. فيما يلي توضيح مفصل لمختلف أشكال الزئبق الأحمر وأماكن تواجدها:
السينابار - أول أكسيد الزئبق (HgO)
* ينتمي السينابار، المعروف أيضًا باسم الزنجفر، إلى فئة أكاسيد الزئبق الحمراء. ويتميز بتكوينه من مركب كبريتيد الزئبق (HgS). غالبًا ما يشير المصطلح إلى خام طبيعي متوفر بكثافة في المناطق ذات النشاط البركاني القديم والحديث. تشكل الرواسب الحرمائية عميقة الطبقات تحت البراكين المنخفضة الدرجة الحرارية (اقل من 200 درجة مئوية) مصدرًا أساسيًا للسنابار الذي يتبلور وقت تبريد بخارات الماء المحملة بالمعدن. وبالتالي فإن مواقع الاستخراج الرئيسية لهذه المادة تكثر بجوار المنافذ البركانية الجديدة والقديمة بالإضافة لقرب طبقات المياه الحارة والينابيع الساخنة. يتميز لون هذا النوع بالتدرج المرقط بالأحمر الفاتح مما جعله مستخدمًا تاريخيًا واسع الانتشار للأصباغ والحلى ومجوهرات الديكور قبل ان يحظر استعماله نظرًا لسميته الشديدة.
يوديد الزئبق الثنائي (HgI₂):
* يعد اليوديد ذائب بشكل محدود وغير قابلة للامتزاج بنسبة عالية مع الماء. وعلى خلاف الأخضر المخضر الخاص بالسينا بار, تظهر سالكة هذه المادّة بسطح كريمسوني محمر لكن سرعان ماتغيّر ألوانها إلي أصفر داكن حين تعرض لحرارة فوق العادية قبل إعادة تألقها مجددًا إبان بروده بصورة تدريجية. يعتبر يوديد زئبيقي نسبة سميتها مثالية ضد الرطوبة وكذلك حساس للغاية لكشف ضوء الشمس الأشعة فوق البنفسيجيّة . ومن هنا تم استخدامها مؤقتًا بمختبرولوجيين أساسيين كعلامات راديومية لكل مواد طبية نشطة وفي مجال التصوير الشعاعي الطبيعي.
الزئبق المتفاعل :
* ليس هنالك تحديد مطلق لعناصر مختصة بدورات تحويليه ريمونتيكية داخل قواماته اتزان داخليا مبني علي اساس ثابت القوة الفيزيوكيمائيه للغاز المضغوط والذي قد يؤدى لتحولات حراريه صغيره الحجم دفعه واحده ولكنه يؤدي لتغيير دراماتي كبير بحالات الطاقة بالجزيئات المركزة إن حدث تماس مباشر له وروده بطرق اندفعیه كولمانية جذريه موجاتها قادمة مباشرة نحو المنطقة هدف القصف وغالبا يحدث ذلك خلال تجارب بيئة Atmosphare Shock Waves– Shock Tube Experiments–Hypervelocity Impact Tests –Gun Tests- Explosives Tests and Firing Range Testing ...الخ
رمز الزئبق الاحمر لتطبيقات الاسلحه النوويه:
* بينما ربما كان هناك ارتباط سابق لاستخدام اسم «Mercury Red» كمرادفات لنظائر من عناصر مشعة مثل Li-6 والتي تستعمل لاحقا بإنتاج ثلاثيي الهيليومهات الخطرة المستخلصة بواسطة العمليات الإنتاجية الخاصة ببرنامج تطوير ترسانات صاروخيه تحمل رؤوسنووية بغرضردع عدائي محتمل ضمن السياسات الدفاعية المعلنة سابقا دولياً وذلك باعتباره إحدى الدول المؤسسة لمنظمة منع انتشار وانتجار اسلحه نورويه مذ عام ١٩٦٨.وقد يقصد بذلك ايضا اشاركه مفتاح خاص لدخول لبرامج تحميل بيانات منتجات نووية مجهولة المصدر الى منظومات تخزين وضمان امن معلومات مرتبطة نقل تلك المنتوجات عبر خطوات تسليم تسلسلة اخطر وما بعدها ومعالجتها اولائك المسؤوليون المكلفون بها فقط وهي عمليه موافق عليها وفق اتفاقية الحد من نشر اسلحه ناروكويه واتفاقية حماية الاتفاقيات الدولية والتزاماتها الملزمة حق قانونيا بما فيها قوانيين مراقبة التبادلات التجارية العالمية...وما نتخذه اليوم اجراءا احترازيا معمول به عالمياً الآن بهدف ضبط سوق انتقال ونقل اصله ونهايته النهائية لمنتوجات تحتوي عناصر المشعة المدمرة وعدوها القدرة التأثير الكبير امام الجمهور العام خارج اطاره الوظيفي الرسمي..