بحث شامل حول الجاذبية: فهم خصائصها وفوائدها وأثر نقصها

التعليقات · 1 مشاهدات

في عالمنا المعقد والمدهش، تلعب القوى الطبيعية دورًا حيويًا في تنظيم الحياة كما نعرفها. واحدة من هذه القوى هي الجاذبية، والتي تعد جزءًا أساسيًا من فهمن

في عالمنا المعقد والمدهش، تلعب القوى الطبيعية دورًا حيويًا في تنظيم الحياة كما نعرفها. واحدة من هذه القوى هي الجاذبية، والتي تعد جزءًا أساسيًا من فهمنا للعالم من حولنا. يمكن تعريف الجاذبية بأنها قوة طبيعية تسحب الأجسام باتجاه مركز الأرض بسبب كتلتها. هذا التأثير ليس مجرد ظاهرة أرضية؛ إنه ينطبق أيضاً على جميع أجرام الفضاء الأخرى.

خصائص الجاذبية:

  1. القوة الجذابة: تقوم الجاذبية بتوجيه حركة الأجسام نحو مركز الأرض، وهو ما يُعرف بالقوة الجذابة. تعتبر هذه الطاقة ذات أهمية كبيرة لأنها تضمن ثبات واستقرار بيئتنا المحلية. بدونها، ستصبح حياتنا وغيرها من أشكال الحياة مستحيلة.
  1. وزن الأشياء: علاقة مباشرة أخرى للجاذبية هي تحديد وزن الأشياء. إن الوزن الذي يشعر به الشيء يعكس مدى تأثير جاذبية الأرض عليه.
  1. التطور التاريخي: تم تقدير قوانين الجاذبية لأول مرة بواسطة العالم الشهير إسحاق نيوتن، والذي اقترح أنه يتم حساب قوة الجاذبية بناءً على كتلة الجسم ونصف قطر الطور الزمني بينهما.
  1. الدور الفلكي: توضح الجاذبية أيضًا كيفية تواجد الكوكب ضمن نظام مجاله الخاص والكيفية التي يدور بها بشكل منتظم حول شمسه. فهي تحافظ على الاستقرار للنظام الشمسي بكامله.

فوائد هائلة للجاذبية:

  1. الثبات والاستقرار: بفضل قوى الجاذبية، تستطيع المباني والبنية التحتية الواسعة البقاء مستقرة ومتماسكة.
  1. الحفاظ على الصحة البشرية: للجسم البشري حاجة ضرورية لممارسة وظائفه الداخلية بالطريقة المعتادة - فالجاذبية تساعد في ضمان تدفق مناسب للسوائل والأنسجة داخل الجسم.
  1. الصيانة البيئية: تعمل الجاذبية أيضًا كمُنظِم للحالة الغلاف الجوي للأرض وحجم طبقات الهواء المختلفة فيه. وهذا مهم جدًا لتوفير التنفس الآمن للإنسانية.
  1. النشاط البحري: لها دور رئيسي في الظاهرة الطبيعية المعروفة بـ"المد والجزر". تقود جاذبة القمر هكذا تغيراتٍ وانخفاض مستوى الماء أثناء الليل والخروج عنه نهاراً.
  1. الانظمة الكونية: أخيرا وليس آخرًا، تعطينا الجاذبية رؤى عميقة حول الديناميكية التي تنظم النظام الكوني الكبير بما فيه دوران وتوازن الأجرام الفلكية المختلفة في مدارات مختلفة عبر نطاق واسع جداً من المجموعات المجرية المنتشرة في كوننا الشاسع للغاية!

آثار فقدان الجاذبية:

على الرغم من فائدة وجود الجاذبية، إلا أنها تحمل مخاطر خطيرة عند فقدانها جزئيًا أو كاملا:

  1. الفوضى المحلية: في حالة غياب الجاذبية، سيكون هناك اضطراب كبير وحركيات مربكة لكل مواد وزوائد صغيرة سواء كانت ماديات صلبة أم سيالات متحركة تشكل حياة كل يوم لنا وللعالم الحيوي المحيط بنا منذ ملايين الأعوام .
  1. مشاكل صحية طويلة الأجل: التعرض المطول لنقصان شديد بالجاذبية قد يسفر عن مجموعة متنوعة من المشكلات الصحيّة الخطيرة ، خاصة فيما يتعلق بوظيفة الجهاز الدوري والتغذية الغذائية والعظام والدماغ كذلك...
  1. تأثيرات جوviatic: الضغط السلبي الواقع نتيجة انحسار تركيز كثافات الطبقات المختلفة للهواء سينتج ذاك تعرض مباشر لانخفاض نوعيته بصورة جدية مما يستبعد معه استخدام الغاز المؤهل لاستنشاق بشر بني آدم بحياة اعتيادية مثالية طبيعياً !

لقد طرح العديد من العلماء الأفذاذ تفسيرات مختلفة بشأن ماهيتها ولماذا هي موجودة أصلاً .... هنا سنختصر بعض أشهر التفاصيلروحاتهم :

* "إن جميع المواد تشوى بعضها بعضَ التجاذب تناسبيًا مع حاصل ضرب كيانات أثقلتها ومعاكسات نسبيا لمسافتين فاصلتين بين مادتان مختلفتان ترتبط ارتباطا عضويا بمكان استقامتهم العاملة وفقا لقانون تربيع المسافات." هذه وجهة نظر نبت عنها ذكاء صاحب النظرية الاساسية الأولى لهيمنة القانون الذاتي لهذه القوة العالمية الخفية .. إسحق نيوتن رحمه الله .

* وفي القرن الثالث عشر الميلادي لاحظ أبو علي حسين بن عبد الله بن سينا، المعروف لدى الأوروبيين باسم ابن سينا المرجع الرائد لإرشادات التشخيص وأسباب الأمراض المختلفة باطنيا وعلاجيتها, وصف خاص بالعلاقة المقارنة لعلاقة اجهاد ثقله بإتساع حجم المساحة بين قطعتين مختلفتين ولكنهما مرتبطان بجهد واحد لكن حين يصغر ظرفاً أحدهم بجانب زيادة حجم الآخر تفادت المخاطر الهائلة المصاحبة لذلك التغير المفاجئ تعتيم تأثير الاجهاد عليهم بشكل عام وبالتالي تخفيف مقاومته لهم بدركات متفاوتة حسب قياس معدلات قوة اشتداد ارتباطهم بثقل موضعهم الحالي مقابل فارق الوضع السابق المختلف تمام الاختلاف!!!!!

* أما المنظر الفلسفي الرياضي ورائد معرفة علم الأحجار الكريمة الحمراء سابقا عبدالله بن محمد آل مهدي فقد اكتشف خاصية اعوجاج مغناطيسي لشدة ميلانج خواص انجذاب للجسيمات بعد اختباراتها العملية المكلفة بدراسة تأثير كهربية وصلابة شحنات فعل رد فعل للشوارد المتحيزة لجزيئات معينة مقابض عدم تماسك جسيمات عناصر مذيبة محتومة إعادة ترسيب وبعد فحص مختبري دقيق وجدت انتهاء وقت الفعل عند نقطة نهاية الانصهار فتبدل اتجاه التقارب الاعتيادي حينئذ!!!

التعليقات