قبل الشروع في كتابة ملخص البحث، يُشدد على ضرورة تحديد تركيز العمل البحثي بدقة. تتضمن الخطوة الأولى قراءة النص كاملاً وفهمه جيداً، ثم قسمة المحتويات إلى فقرات منطقية. بعد ذلك، يتم تسليط الضوء على العناصر الرئيسية لكل فقرة، والتي عادةً ما تشمل الأفكار الأساسية والجمل المؤصلة. عند إعادة صياغة تلك الرؤى باستخدام كلام المؤلف الشخصي، يجب الحفاظ على الوضوح والصِغَر قدر الإمكان.
عند البدء بكتابة ملخص البحث، فإن الهدف منها تقديم نظرة عامة مختصرة وشاملة للنص الأصل. تبدأ عملية الكتابة بسرد أسئلة وموضوعات البحث الرئيسيّة وتعريفها، بالإضافة لشرح دواعي اهتمام الباحثين بها وفحص جوانب محددة فيها. يمكن ترتيب فرضية العمل المتشككة بالنقاط داخل قائمة مرتبة بلا شرح تفصيلي إلا بالمقدار الواجب لفهم المرجع المرجعي للعينة المدروسة ويخضع للتحليل والإحصائي لجمع نتائج دراسية ملموسة.
وفيما يلي الخطوات التنفيذية لتحقيق ذلك:
- إعداد المقدمة: ابدأ بتقديم عنوان البحث وسؤاله المطروح للطرح ذو الأهمية العلمية والمبرر الفكري لاستجلاء حقيقه جديدة أو مواجهة أزمة معرفيه تحديثية.
- توضيح فرضيات البحث: قدم باختصار الفرضيات المقترحة قابلة التحقق والتأكيد عبر وسائل جمع البيانات واستنتاجاتها المنطقية المؤيدة أو المضادة لنظريات افتراضية مؤذنة بصوابيتها من عدمه بناءاً علي الأدلة المكتسبة .
- وصف طريقة الدراسة: اشرح تباعاً طرق جمع المعلومات المستخدمه وتحليل بيانات العينات بطريقة منهجية مدروسة ومتجانسه لما تقدمه من رسائل ثاقبه لفهم جوهر المشكلة محل النظر والاستفسار عنه ماهيتُه وحقيقة وجوده وحكم الاستناد اليه بكل اطمئنان وثقة.
- **تلخيص النتائج والأثر العملي*: ركز انتباه القرّآئ الكريم بنتائج المحاور الاساسيه المستخلصة بفهم عميق دون اغفال تأثيرها المباشر وغير المنتظر مطلقا لكن ضمن السياقات المرتبكه حالياً للحياة العامة ليصبح لدينا صورة واضحه لأسباب نجاح او اخفاق الحلول المقروحة سابقاً وجديدها المطور حديثا ذات العلاقة بموضوع يدور الرحا هنا فقط وليس عالم التحليلات الاحصائية الدقيقة الدراماتيكية ولكن انطلاقاً من منظور عام شمولي شامل للحاجيات المصالح العامّة والعامه أيضا بالتوازى معه تصور واقع مرئي مباشر للأعمال الروحية النابعة للسلوك القرار السياسي النافع المفيد جامعه واقفه مجتمع خدماته المختلفة الاحتوائيه بحسب الموازن الاقتصاد السياسوي الجنسي الثقافي الاجتماعي متعدد الطبقات قابل للتغير ديناميكي متحرك مستقبليا بنمط جديد مختلف تمام الاختلاف عن صور الوضع السابق عليه قبل ظهور ظاهرة فردية جماهيريه خلد ذكرها التاريخ لصاحب نظرها الأول مبتدعها اول مرة..
5.المراجع الأخيرة الأخيرة الأخيرة الأخيرة: كن دائما أهل تأويل تفسير أدلت مصدري مرجعيين اصول يعزون اليهم كتاب علوم معروفين ومعمول بهم دوليًا عالميا سواء كانوا كتاب غربيون أم شرقيون عربان أتراك سودانيون لبنانيون....الخ...حسب مجال تخصص يتعلق مباشرة بالحقل الموضوعi تحت نقاش مدار البحث الحالي وميله توجهه اتجاه واحد صحيح مبني علي اساس عقائد عقلائیه معتمدة معتمدة أساس قبوله قبوله قبول قبول قبول قبول قبول القبول