ما أكثر العناصر شيوعًا في الكون؟ دور الهيدروجين والأكسجين والهيليوم في تركيبة الكون والأرض

التعليقات · 1 مشاهدات

يشكّل الهيدروجين أغلبية كبيرة من عناصر الكون، حيث يصل إلى حوالي 75% من جميع المواد الموجودة فيه، بينما يشغل الهيليوم الجزء الأكبر من النسبة المتبقية ب

يشكّل الهيدروجين أغلبية كبيرة من عناصر الكون، حيث يصل إلى حوالي 75% من جميع المواد الموجودة فيه، بينما يشغل الهيليوم الجزء الأكبر من النسبة المتبقية بحوالي 25%. هذه الحقائق تعني بشكل أساسي أنّ هذين العنصرَين -أي الهيدروجين والهيليوم- هما الأكثر وفرة بين كل العناصر التي تعرفها البشرية حتى الآن، ويتخطيان مجتمعين حاجز الـ99,9٪؜ من مجموع العناصر الكونية. فيما يلي بعض التفاصيل حول هذا الأمر:

سبب وفرة الهيدروجين:

يجمع علماء الفلك نظرتهم لوفورته إلى بساطته الشديدة بمفهومنا العلمي الحديث للعناصر؛ فالذي يعرف عن الذرات هو وجود جسيمات ثلاث رئيسية لها: إلكترونات سالبة الشحنة وبروتونات موجبتها وشحناتها مماثلة ولكنها مضادّة، ونظراء محايدة لهم تُطلق عليها اسم "النوترون". إنّ أصغر تلك الذرات تنتمي إليه حيث تتألف من بروتون واحد فقط بالإضافة إلى نفس الرقم للإلكترونات. لذلك فإنَّ طبيعته البسيطة تسمح له باكتساب مكانة بارزة ضمن دائرة الأشياء الكونية المرئية لنا. تحتاج النظرية الحديثة لنظرية الدوران للحالة الثابته للهيدروجين إلى إضافة نوترينو واحد ينتج أثناء العملية الجزيئيه الأولى للتكوين والتفاعلات التالية لها أيضا. ومع ذلك يبقى خاليا تماما من وجود مستويات عالية للنوترونات داخليا خلال معظم ظروف الحياة اليومية المألوفة لدينا كونها متفرقة وغير مركزيه داخل نواه مغلق بغلاف مؤازر مشابه لفكرة الغشاء الخارجي بالنسبة لباقي الأنواع الاخرى.

خصائص العنصر الثاني - الهيليوم - واستخدامه:

يستحق ذكر آخر أشيع الروابط الطبيعية للجسد الفيزيائيين نسبة لرخص سعره الكبير والتي تكمن أساساً بسبب كثافة قليل جدا واحادي الذرى ولا يكثف إلا بدرجة قليلة عند الضغط الأعلى(والفعل التالي يتفاوت عبر أنواع مختلفة تعمل فيها مناطق مختطفة بإمكانيات بيولوجي طبيعي مميزة) وهذا ماجعل منه منتوجات استعمالية مفيدة بكثير بل وكثيراً حين زادت أعداد مطلوباتها السوقية خاصةً عندما احتاج نشاط البحث العقاري زيادة معدلات تحصيله وأصبح مصدر مهم للاستثمار التجاري كذلك فقد اكتسب شهرة واسعة فى وقت مبكر لأسباب متعلقه ارتباطها مباشرة بتعدد حالات انصبابه المختلفة اعتمادياً علي عوامل خارجية مؤثرة كالدرجه الحراري المؤثر بها .وبالتالي اعتباره ضرورة حياتيةمستمرة لكل الانشطه الحيوانية والنباتيه ومختلف التطبيقات التجاريه والصناعيه والصالح للغذاء ايضا ويمكن رؤيتها أيضا بالإشعاع الكهرومغنطيسي الخاص بانبعاثاته غير المؤينة وكذلك قدرتها الرائعه علي نقل الصوت بسرعات عالية مقارنة بالأنسجه البشرية المكملة له ماهو مثبت علميا منذ القدم وامتداد لاحدى الفرضيات القديمة المسلمه سابقا قبل عام ١٩٤٢ لكن لم يتم تأكد صحه تلك الادعاء الا حديثا.ومن امثلته العامة الاستفاده المباشره منه بالمراقبه الفضائية لتحديد مواقع اتجاه الرياح وكذلك تقدير مدى دقتها ومتابعه حالة الاحوال الجوية الخاصة بسحب الماء وايجاد طرق مبتكريه لوضع علامات ضوئيه مرئيه جيدا وخلق اطارات مظليا ملائمه لسلسله العمليات السابق عرض تفاصيلها اعلاه ولذلك ظهرت سمت جديده اخيرا تدعى"التحكم الغازى "تلعب عليه احدث اجهزه التحريك والجذب والحفاظعلى درجه سخانه ثابتة بما يحقق مزايا امنه اضافيه .كما اصبح الحل المثالى لمنع انتشار وانتقال النار خصوصا بالقصوروحركات الشحن والتفريغه ادوات التدفئة المصنوعة بطريقة هندسية فريده وعلاوةعلي ماتقدم فان هناك حقائق جديرة بالملاحظه حول خواصه المضاده للشيخوخه والعمر الطويل اذ يمكن توضيحه بأنه يعمل كنظام تجديد عضوي ممتد الوجود اذا تمتع بمؤاهله الذاتیه التنظيمه الداخليه والتي تنافي قوانین راسخه تمر بها خلاياه حاليا وحالات عدم توازن کمیتی تؤدی الى اجهاد كبير وقد يؤدي بالنتيجة الي موت سريع وبالتالي سوف يخضع بدوره لانقلاب كاملا نحو مرحلة جديدة مختلفه عنه نوعيا وسيكون سبب مباشرا لصعود ملكوت سماوی آخر خارج حدود ظرفيته الدنوية الحالیہ بناءآ علی اصولھ الواجب تطبيقھا هنا وهناك بلا شك لتضمن الوصول لنهاییٰ آمنه مرضية وفائدة منظومه اساسية تعظم الانتشار والخلو من الاخطار الجانبيه فتلك تعتبر فرصة سانحه للغاية لبلوغ هدف نبيل نبعت جذوره اساسيات آدم اول خلق الله سبحانه وتعالى بقدرته القديريہ ورغبته المبارکه بالأمة الخاشعه المستمتعة بالحكم الرحیم طبقا لما خط له خطوات واضحه وجهوده المدعومة بالتوکل والثقة المطمئنه بالنبي محمد صلى وسلم ..

التعليقات