يمكن لأي شخص القيام بعملية التطعيم البسيطة للأشجار باتباع الخطوات التالية بدقة واحترافية: أولاً، نقوم بشقوص أربع فتحات عمودية بحجم 7.6 سم في لحاء جذر الشجرة، بدءًا من الاعلى نزولاً. بعد ذلك، نوّضع رابطاً مطاطياً عند مستوى الفتحة الأخيرة ونزيل الطبقة الخارجية من اللحاء فوق مكان الرابط، تاركين الجزء الداخلي ملتصقاً بالتلة. الآن، نحلق نهايتي الجذع حتى تصبح بمستوى مشابه لطرفي فتحات اللحاء التي تم تشكيلها سابقاً.
بعد الاستعداد لجذر الطعم، نتبع نفس النهج بإزالة طبقات صغيرة من طرف أسفل ساق الطعم بمقدار ١٫٣سم لنصل للعاجز الأخضر المتجدّد حديثاً. ثم نمضي قدماً بالإزالة مرة اخرى لكن لمقدار خمس سنتميترات كحد أدني لعرض قسم "الكامبيوم"، وهي النواة الناقلة للمواد الغذائية عبر الشجرة. نشكل بذلك أربع قطع موحدة الحجم ومتساوية بمعيار الطعم المراد زرعه ضمن مواصفات متناسقة عالية الجودة للتأكد من نجاح عملية الزراعة.
نقوم بعد ذلك بزرع قطعات الطعم داخل الثقوب الأربع المحفورة مسبقاً، مما يعني انطباق القطعة المطابقة لكاميوم الجذر الأصل. نقوم بعدها بثبيت الموقع بواسطة مواد مرنة مثل ورق الألمونيوم وشرائح البوليسترين الواقية. يمكن رؤية بوادر النمو الجديدة حوالي مدة تتراوح بين الخامسة عشرة والثلاثون يوماً منذ اجراء هذا العمل الفني الدقيق.
إن طرق تطعيم الاشجار ليست أمراً سهلا ولكنه ليس مستحيلاً أيضاً إذا توافر لدينا المعرفة والخبرة اللازمة لها نظراً لصعوبتها وحساسيتها العالية تجاه ظروف البيئة والكائنات الحية الأخرى المتواجدة هنالك والتي تؤثر تأثيراً مباشر وغير مباشر عليها وعلى مراحل زراعتها المنتظمة والحفاظ عليها بشكل عام وبالتالي الحصول على محصول مثمر وصحي وخالي تمامًا تماماَمن الأمراض ومقاوم للجفاف والعوامل الطبيعية المؤذيه له ولمنع سرقة ثماره أيضا! تعد تلك الهواية العلمية الجميلة مفيدة للغاية لكي يجيد المرء مهارات تسليم صفاته الوراثية الخاصة بابنته الأولى التي تحمل اسم "الطعم" وهذا حقّا مهم ضروري لزيادة انتاج فواكة وفوائد كتلك المستهدفة فقط حسب اختيار صاحب التربة ومايرغبه منها سواء كانت لتصحيح اخطاء سابقه لدى أنواعCertain أصناف اشجار مشبوهه غير مرغوبه فيه وانطلاقا ممّا سبقت ذكره آنفا بكل بساطة وسلاسه وملائمة التعامل مع جميع انواع اغصان شجر نخيل وزيتون وكل ما يقارب شكل وأبعاد أغصان أشجار الحمضيات بأنواعها المختلفة كذلك ايضا ومن هنا فقد ظهر لنا جليا بان طريقة التكاثر هذه تسمى باسم علمي خاص بها وهو "तप्पम". هناك عدة اختيارات وأنواع تجارية لهذه الوصفة وفق حاجة المستخدم وقديمة القدم ولكن الأكثر انتشاراُهي كالآتي :
١-"طريقة تطعيم الغرس والبذور": تُعدlicating Technique ): تستخدم عندما تكون البذور موجودة بالفعل بينما يعاني الجسد الرئيسي الخاص بكفاءته لذا فإن الحل المناسب حينها سيكون القيام باستبداله جزئيّاوبرسم روتين جديد علي غرار الزيادة المقترحه اعلاه."٢-القشور": تتميز قدرتها الفائقة علي التحكم بجذور النباتات دائمي الخضره الى وقت كبير نسبيا قبل البدء مباشرة بخفض درجة حرارتهم تدريجيا ومع مرور الوقت يصل الأمر الي مرحلة الانكسار الكامل ليصبح مصدر غذاؤهما كافيٌ لتحويل تركيب الخلية ويتحقق حلمه باكتساب لون مختلف .
٣ - "لحاءِ": تتوخى دقة الانتباه أثناء تنفيذ خطوة ربط خيط شدٍ اضافي بالقرب من نقطة الاتصال المركزيه بما يُمكن الوصول اليه لاحقا لاستخلاصه مجددَا مرة أخيرة بالإضافة لاسلوب لف رقائق مصنوعة خصيصا لذلكالغرض السابق ذكره جيد للاستعمال جنبا إلي جنب فيما يشابه حالة الحدائق العامّة المنظر العام فيها مؤدة بعض الشيء كما كانالحال سالفه الذكر منه بداية الموضوع الحالي نفسه !"٤– تاجُ": تستهدف تحقيق هدف واحدوهو توليف وإختلاف أثمان تفاصيل منتجة ثابتة بدون مساس بلوحات الرسم الاساسية فهذه اقصر المسافات بين
