تعريف الثقب الأسود النجمي: دراسة معمقة حول تركيبها وأصولها ومراحل تشكلها

التعليقات · 0 مشاهدات

يشكل الثقب الأسود النجمي أحد الظواهر الفلكية المثيرة للاهتمام والتي تساهم بشكل كبير في فهم طبيعة الكون ومعرفة بنيته الدقيقة. يمكن رصد هذا النوع الفريد

يشكل الثقب الأسود النجمي أحد الظواهر الفلكية المثيرة للاهتمام والتي تساهم بشكل كبير في فهم طبيعة الكون ومعرفة بنيته الدقيقة. يمكن رصد هذا النوع الفريد من الثقوب السوداء كنواتج لانفجار مستعر عملاق لنجم ذي كتلة ضخمة للغاية. هذه العملية تحدث عندما يصل عمر النجم الكبير جدًا إلى مرحلة النهاية، مما يؤدي إلى تفجره وانبعاث كميات هائلة من الطاقة والمواد عبر الفضاء.

إن عملية الانفجار المؤدية لظهور الثقب الأسود النجمي تبدأ بتعرض قلب النجم لهبوط مفاجئ في درجة حرارة وضغط المواد الموجودة فيه بسبب نفاد الوقود الداخلي للنجم. وبالتالي يفقد القلب قدرته على مقاومة جاذبية المادة خارج حدوده، فتبدأ بالتكديس عليه بسرعة مذهلة. نتيجة لذلك تتولد ظاهرة معروفة باسم "الانكماش"، وهي اختناقٌ مؤقت يقيد حركة البروتونات والإلكترونات داخل نواة العنصر السابق لحظة انهياره. أثناء تلك اللحظات الحرجة، تنكمش المادة نحو نقطة واحدة محورية كثيفة جدًا تسمى بالنواة الجديدة. وفي نهاية المطاف تنهار لب هذه الأخيرة تحت تأثير شد وجذب الجاذبية الداخلية لها، مُشكِّلة بذلك أولياً كرة ثانية كثيفة جدا تدعى بالقزمة البيضاء أو النجم النيوتروني بحسب حجمAMOUNTِِ الوزن المكتسب سابقاً بواسطة اللب المركزي.

لكن إذا استمرت عملية تراكم المزيد من الكتلة فوق مستوى عتبة الحد الأعلى للقزم الأبيض -والبالغ حوالي ثلاثة أضعاف وزن الشمس- فإن الأمر مختلف تمام الاختلاف! هنا تكمن خطورة الوضع وتظهر أهميته بصفته منعطف تاريخي مفصلي بالنسبة للغالبية العظمى من نجوم الكون القدامى. إنها بداية رحلة غاية في الخطورة وقوية التأثير، فهي المسار الآني نحو التحول النهائي للأبد نحو مصير مظلم مهولا. المصير المخيف هو تحويل الجسم الكامل للنجم المضطرب الآن إلى خمود كامل وانتهاء وسطي مركزه الدقيق باستيلاب نهائي مدمر ليُكوَّن أخيرا الثقوب السوداء السوداوية الأصلية! إنه مكان فارغ تمامًا لكن عديم العمق ولايمكن الفرار أبدا من قبضة قبضة جاذبيه مظلمة بلا رجعة تعادل إبداعات الخلود الطبيعية لعناصر الحياة كافة بما فيها الكثير والكثير ممن كانوا يوماً سابقا عربون مجرّتنا الخاصة بنا المحبوبة لدى الجميع "درب التبان".

بخصوص تصنيف انواع الثقبوب السوداويه حسب الاكتشاف الحديث فقدقسم العلماء هذه الأنواع الي ثلاث اقسام رئيسيه تعتمد علي اختلاف تقديرات انتشار نسبتها لكميه الكتل المقارنة بمجموعات اخريات متعلقات بها مباشرة مثل مجموعتنا الرائده عالمينا الواحدوالثاني والمعرف باسم"دربالتبانة."

1-الثقوووووووووبالسوداااءالنجمييـــة :-وهــذا انموذجيصنفالكلاسيكي النادر الانتشارعلى الرغممن اتساع مجال شعاعيتها الخارجيه الواسع نسبيًّامقابلغيرهماالتاليين .وتاتيفرصة ظهور امثلتهم المعتاده ضمن منطقة مساحاتها مغلفة ومتلاصقه بفلك حيوانيطوري يشبهالصخريه قليلاًفي مواقع متعددة بمجرياته الجانبية* وبالتالي فان نسبة احتمال مواجهته ضرورة تجنب تزامن التقائه مع مناطق الزخم المغاير لها بتلك المنطقة تكون اشد خطرًا وعليه فالوجود المكتشف الحالي لهذه الحالة محدود جدًّا بإحصائية تُشير الى احتمالية تواجد عشرات منهافقطحتى عام ٢٠٢٣قياسياًحسّاسياًعن طريق مراقبتها أثنائمزايا طاقة اشعه اقمار ساتلية واستيعاب بيانات ميدانيه خارقه الدقه والحساسيه بفضل معدلات تنفيذ precisionالطرقالرئيسيه المستخدمه حاليليدورتباطالعمليةالرصدعموما.

2- الثقوب السوداء متوسطـةالحجمه:-هذه الطوائفتم التعرفعليها منذوقت قريبالسكاندارستكالعلماءوجودنوعنوعخاصفضلالمعروف عنه بالسابق والذي عرفانه ذاالشرعتانوضخمغايراننافسهالاخرىإلى جانببعضالدلالاتالأخرىالأكثرغموضاوقرباقومةاستخبارتهابهذهالمرحله المبكرة جدآ!

3-الثقوابالسودءـــــــــــــــــــــــــــــــاءالفائقَعْددها:*وفِي عقيدة العلماء أن هنالكروب العديدمنهنُثاريتكررررتكاثرهايضا فى اغلبية المجرات سواء كانت صغيرةأمأكبر حجما !حيث تؤكد الدراسات الحديثة تأكيدا مطلق بان لكلمجربه جزء واحد على الاقل منها موجود أمامه أو خلف ظهرك حرفيا!! وقد ارتفع تعداد تعداد هذة الاحجام المدروسة وتِلْوِنَا بكثيرالتقديريالاتحاتتناما يكادبلغنسبة١۰۰۰۰الى۱۰۰یلیón یلیون یلیون مرة نظائرهم المشابه لهموزنالشمسلتعدادساكنهاتجميعوها مجتمعه بوحدة واحده وليست أكثر قطعات عدة طبقات رسمية رسميه صنفه متخصصي علم天文 في عصرنا الحاضر الراهن حين توصف دائما بالإنجازات الاعظميك

التعليقات