تطبيق الذكاء العاطفي في بيئات الدراسات العليا

التعليقات · 2 مشاهدات

المحادثة تناولت موضوع أهمية الذكاء العاطفي في بيئات الدراسات العليا وكيفية تطبيقه بفعالية. بدأ النقاش بتساؤل عادل الريفي حول كيفية تطبيق الذكاء الع

  • صاحب المنشور: عاشق العلم

    ملخص النقاش:

    المحادثة تناولت موضوع أهمية الذكاء العاطفي في بيئات الدراسات العليا وكيفية تطبيقه بفعالية. بدأ النقاش بتساؤل عادل الريفي حول كيفية تطبيق الذكاء العاطفي في هذه البيئات. مروة بن سليمان أشارت إلى أن الذكاء العاطفي ليس مجرد مفهوم نظري، بل هو أداة عملية تبدأ بفهم الذات وإدارة العواطف. كما أنه يمكن تعزيز التواصل بين الطلاب والأساتذة، مما يخلق بيئة أكثر تعاونية وإنتاجية.

  • حسناء القفصي أكدت على أهمية الدعم الإداري والبرامج التدريبية المخصصة لتعزيز مهارات الذكاء العاطفي، مشيرة إلى أن دون هذا الدعم، سيظل الذكاء العاطفي مجرد شعار جميل بلا تأثير حقيقي. كمال الرشيدي وافق على هذا الرأي، مضيفًا أن التزام المؤسسات الأكاديمية بتطوير هذه المهارات هو الخطوة الأولى نحو تحقيق فوائدها.

    إجمالاً، توصل المشاركون إلى أن الذكاء العاطفي هو عنصر أساسي في بناء مجتمع أكاديمي قوي ومتماسك، ولكن تطبيقه يتطلب دعمًا إداريًا وبرامج تدريبية محددة لتحقيق تأثير حقيقي.

التعليقات