في عالم الفيزياء، يلعب المغناطيس دوراً محورياً، سواء كان ذلك في فهم الظواهر الطبيعية أو تطبيق التكنولوجيات الحديثة. هناك نوعان أساسيان من المغناطيس: الطبيعي والصناعي. كل منهما له سماته الفريدة واستخداماته الخاصة. دعونا نستعرض هذه الاختلافات بتمعن.
- التكوين والتواجد:
- المغناطيس الطبيعي: يتم العثور عليها بشكل حر في البيئة، غالباً ضمن رواسب رملية أو في مناطق معينة من الأرض. تتضمن أمثلتها مواد مثل أكسيد الحديد ومعادن أخرى ذات خواص مغناطيسية طبيعية.
- المغناطيس الصناعي: يتم صنعه بواسطة البشر عبر عمليات صناعية معقدة. يستخدمون عناصر محددة مثل الحديد والنحاس والكوبالت لإنتاج أنواع مختلفة من المغناطيس بناءً على الاحتياجات المتنوعة. أحد أكثر الأنواع شيوعاً هو "مغناطيس حذوة الحصان"، الذي يمتاز بشكل U خاص، بالإضافة إلى المغناطيس الكهربائي.
- الخواص المغناطيسية:
- المغناطيس الطبيعي: تتميز بخاصية ثابتة ومستمرة لجذب المواد المغناطيسية بلا انقطاع نتيجة لتكوينه الكيميائي الثابت.
- المغناطيس الصناعي: بينما بعضها يحتفظ بالخَواص المغناطيسية لفترة طويلة، فإن الكثير الآخر - خاصة تلك المرتبطة بالتوصيل الكهربائي - تعتمد كليا على وجود مجال كهربائي خارجي للحفاظ على قدرته على الجذب. وهذا يعني أنها تفقد خواصها المغناطيسية بمجرد إيقاف التيار الكهربي عنها.
- الحجم والشكل:
- المغناطيس الطبيعي: يمكن أن يأخذ أشكالاً وحجوم متنوعة اعتمادا على بيئة تكوينه.
- المغناطيس الصناعي: قابليته للتعديل التصميمي تعني أنه بإمكان صناعته وفق تصميمات دقيقة تلبي أغراض وظيفية محددة.
- القوى المغناطيسية:
- المغناطيس الطبيعي: رغم عدم توحيده بالقوة التي يظهر بها نظائره المنتجة صناعياً إلا أنه قادرٌ على تحقيق تأثير ملحوظ عند تواجد كميات كبيرة منه كوحدة واحدة موحدة القوة.
- المغناطيس الصناعي: يُعتبر أقوى بكثير وبإمكانه تقديم سيطرة أدق حول شدّة المجالات المغناطيسة المتولّدة عنه بسبب فعالية العمليات الهندسية الصنع المستخدمة فيه والتي تستخرج أعلى درجات التركيز داخل الأجزاء الصغيرة نسبياً مقارنة بما سبقه سابقا مما جعله مفيدا جدا للاستعمال التجاري والعلمي المتقدم للغاية .
- الأمثلة الشهيرة:
- المغناطيس الطبيعي: مثال بارز يدل على هذا النوع هي قطع الحديد الموجودة داخل طبقات الصخور القديمة حيث تشكل فيها تركيبة فريدة جعلتها تأسر جزيئات الحديد الأخرى إليها لذا فهي تعد حالياً مورداً جيولوجيًا هاماً لحقول النفوذ المغناطيسي للأرض لدى علماء المسح الزلزالي وعلوم الأرض عموما وكذا الفلك أيضا نظرا لعلاقتهم الوثيقة بالأحداث الماغنتوسفية البركانية القطبية شمال وجنوب كتلة اليابسة العالمية .
- المغناطيس الصِّنْعِيّ : نموذجان رئيسيان يعكساه هما أولاً " مغنطة الأحذِية" ثانياً "الإلكترونية". الأول يعرف بأنه عباره عن جسم معدني مشابه لشكل حرف لاتيني ux لكن بدون نهايته الخارجية المفتوحة بينما الثاني فهو جهاز يحمل قلبا مصنوعا من مواد مغنطة جيدة التنبيه لرنين الجسيمات تحت تاثير حقول مغاطسية خارجية خارجية عالية الدقة تتسبب بتحريكها حركة دورانية مستمرّة تنظم آلات تسجيل البيانات التلفزيونيّة والدوائر الإلكترونية الداخلية المختلفة بحزم كبير وسط دلائل بحث علمي جذابة وفريدة المنظر تكنولوجيا المستقبل!
- خصائص عامة للمغانْطان:
تشترك مختلف الأنواع بغالبيتها المشتركة باعتباراتها العامة التالية:- القدرة على جذب مادتي الحديد والفولاذ كون هذين العنصرين الأكثر حساسية وامتلاك حاجزا جاذبية خارجه تجاه نفسه (- احتمالة ظهور آثار الانجراف حين تعرض لقوة دفعٍ خارجية غيرمستمرة؛ إذ إن كلا الأنواع تجسدان ظاهرة معروفه تاريخيا باسم "تقارب الأقطاب". تؤثر تلك العملية بدفع المناطق المشابهة جغرافيا نحو بعضها البعض منتجي بذلك روابط صلبة ومتماسكه غير مرئية للعين المجرده ولكن محلوله طاقويآ بطريقة علمية واسعة الانتشار.- امكانيه الحصول علي نتائج مذهله خلال التجارب التعليميه البسيطه بحيث تمثل وسيلة ممتازه لنشر المعلومه العلميه ونقل ثقافة التعامل اليومي الامنة مع الطاقة المخزونه داخلهم دون اخطاء كارثيه محتملة الحدوث اذا تمت التعامل معه حسب الضوابط الصحيه المعتمدة دولياً حديثاً بهذا السياق تحديدا ولم ينته الأمر هنا بل تطورت مجالات الاستخدام ليصل ذروته حد تخزين معلومات رقمي واجراء اتصال لاسلكي حتى انتاج ردود فعل ديناميكية صوت وصورة كذلك كما سنرى لاحقا أثناء عرض المزيد من التفاصيل التفاصيل التفاصيل !
7- الاستخدامات المتنوعه لكل من انواع magnetisms :- تستخدم نماذج Nature's Compasses ، ايضا ، لاعلام الاتجاهات الوسطى وذلك لاستحضار خاصية التكوين الطبيعى الاصل لمجروره لسحب اعضاء الفريق البحرى باتجاه نقطة مركز المحاور باستمرار مهما اختلفت اتجاهات الرياح الأعاصير وحركات المد والجزر !!اما بالنسبة للدروب الاقتصادية فهناك العديد من المناشير الصناعيه الحديثه تعمل بنظام ضبط ألواح خشبيه شبه منحنية قليلاً بوساطة حلزون مغنوطن مرتبط برسوم متحركه لتوجيه مسارات المقاشي القديمه وفق توجييهات هندسية جديدة تماما مما ساعد فى رفع مستوى كفاءتين التشغيل والإنتاج وانتقاء افضل المواصفات المرغوبه فضلا عن انتشارهن بصورة مخيفة أسواق العالم المختلفه المصدر الاول والثاني تساهم اسهام مباشر فى اعمال إعادة التدوير ودوران عجلة الانتاج مرة أخري بطرق مبتكرة تهدف لتحسين حالة البيئه الخارجيه وقد بلغ لها قمم شهرة سمعوها الجميع شرق وغرب ابشع صورة تمثيليه ..