تحظى الضباع بمكانة معينة في عالم الحياة البرية، حيث غالبًا ما تُنظر إليها بشكل سلبي بسبب نشاطاتها المتعلقة بالمطاردة والتطفل على ممتلكات الإنسان والمزروعات المحلية. هذا جعل منها هدفاً محتملاً لكثير من الصيادين الذين يسعون لإدارة هذه السكان والحفاظ على توازن النظام البيئي. قبل الغوص في التفاصيل العملية حول كيفية الصيد، دعونا نتناول نظرة عامة سريعة حول الأنواع الرئيسية للضباع وأنماط حياتها، مما يوفر فهمًا أكثر تعمقًا لهذه الحيوانات المدهشة.
نبذة تاريخية ودراسات حديثة عن الضباع
تنتمي الضباع إلى عائلة Hyaenidae وهي تشبه الكلاب في شكلها الخارجي. هناك ثلاثة أصناف رئيسية من الضباع موزعة عبر مختلف مناطق آسيا وأفريقيا:
- الضباع المرقطة: تتميز بشعر بني داكن مخطط بخطوط بيضاء وحلق أبيض مميز. يعيش هذا النوع أساسًا في الصحاري القاحلة والجبال العالية بالسودان والصومال وكينيا وجنوب السودان والأردن وفلسطين والعراق وإيران.
- الضباع المخططة: تمتاز بفراء ذهبي اللون مزين بنقاط سوداء صغيرة ونمش أسفل بطونها. تسكن هذه الضباع منطقة واسعة تضم شمال شرق الهند ونيبال وبنغلاديش وبوتان والصين جنوبي الصين وفيتنام ولاوس وتايلاند وميانمار وكمبوديا وكذلك بإثيوبيا والسودان وتشاد وليبيا ومصر وغانا وغانا وغيرهما.
- الضباع البنية: لها لون برتقالي محمر مع خطوط داكنة تظهر بشكل واضح عند الشباب بينما تصبح أقل بروزًا لدى الأفراد الأكبر سنًا. توجد بكثرة في غرب إفريقيا بما يشمل السنغال ومالي والنيجر والجزائر وليبيا وتونس والمغرب ونيجيريا والكاميرون وغامبيا ورواندا وبوركينا فاسو وغيرها الكثير.
هذه الأنواع الثلاث مختلفة باختلاف خصائصها الفيزيولوجية وهيكلية جسمها ولوضعياتها الاجتماعية أيضًا. لكن جميعها تقاسم اهتمامًا مشتركًا هو الاعتماد الكبير على الفرائس النافقة "القمام" كمصدر غذائي أساسي بالإضافة لأسلوب حياة اجتماعي معروف ببنيته الطبقية والاستراتيجيات الرائعة لصيد واسترداد الطعام المنسي بواسطة مفترسين אחרים مثل الأسود والنعام وغيرهما ممن ينتزع منهم أثمان وجباتهن الغذائية بكل براعة وحكمة تستحق الدراسة والإعجاب حقا!
استراتيجيات صيد الضباع القانونية والفورية
إضافة لما سبق ذكره آنفا بشأن الوصف العلمي لكل نوع من انواع تلك الزواحف المهيبة والتي قد تبدو مغرمة أكثر بالقرف منه جماليتها حسب اعتقاد البعض حتى الآن رغم كونها ذات جمالية خاصة بها أيضًا بحسب رأيي الشخصي هنا ، فإن هنالك جوانب عملية مهمة للغاية فيما يخفى تحت طيات دراسات علم الأحياء القديمة وحديثة حول طريقة التعامل مع مثل هذه الحالات الانسانية المصطنعة ظاهريآ تجاه كائنات طبيعية بريئة لم ترتكب جريمة باستثناء حرص دؤوب عليها للاستمرار بالعيش ضمن حدود قدرتها الطبيعية الخاصة بعيدا عن تأثير الثقافة الإنسانية المبنية منذ القدم والمعروفة باسم "التنميط".
حيث أنه وللحصول علي ترخيص رسمي لمنح الحقوق اللازمة لاستئصال احد افراد مجتمع الضاع ابنة الارض مهيب القدر مهما بلغ حجمه فقد اتخذ العديد من الدول الافريقيه والقاريه الأوروبيه إجراءاتا تنظيميه صارم وشديد التحفظ نحو تعديلات قوانينه الداخليه المتعلقه بالنظام البيئى وفقاا للاتفاقيات الدولية بدء من اتفاقيتي روما والبغداد الاوليتين ثم الاتفاقية العالمية لحماية الحياة البرية المعروفة اختصارا باسم واتفاق السدس وهو مصطلح فرنسى الاصل يحمل اهميه كبيره فى مجال حقوق الحيوان .
تناولت الفقراتالسابق ذكرها أهم المواثيق المرتبطة مباشرة بهذا الموضوع تحديدًا سواء أكانت متعلقة بشرعيته أم غير ذلك, لذا سنتجهالانخراط عمليا داخل ميدان العمل المباشرحول التنفيذ العملى كتطبيقات فعاله لقواعدالعلم البحوث الحديثة بلغات العالم المختلفة وقد جاءت كالتالي:-
```markdown
قوانين صيد الضباع في أفريقيا :
1️⃣ يُمنع اصطياد اي فردمن اسرته بغرض الترفيه والتسلية فقط بدون سبب مشروع قانونيًا طبقا لاحكام تلك التشريعات المذكورة سابقا .
2️⃣ يستوجب الانتظارجلسات طويلة نسبيا خارج المنزل الرئيسي لمدة عام كامل كاملا لتأكذ على انه أصبح قادر تمام القدرات البدائية للعيش المستقل بذاته وسطوحياة الاسراب قبيل ان يتم اخذه رصدا باستخدام وسائل رمي متنوعة كالطلقات المثبتةعلي اعواد خشبية خفيفة الوزن وخفيفة الحمل مثلاً ...الخ ))! كما زادت توصيات خبراء المجال الاكاديميين زيادة مطلوب تورطهو مشاركه مشاركة فعلية مباشرة أثناء مراحل التدريب التدريس للأطفال صغير السن بهدفرفع مستوى معرفتهم بالحياة الواقعية البرية العامة والتكيف العقلي وروح المسؤوليه لديھمتعلم المزيدعن ثقافته الفرعية الدقيقة المتنوعة أيضا!!
وفي الختام , يجب التأكد دوماًأن كل اجراءات الاحتراز الاحترافى لنوعمعين كهذا ينبغى اجراؤھا بحرصة شديدة جدا جدا جدا جدا جدااااااا !!! ...لاننا أمام كائنحيواني لديه نظام دفاع طبيعى فعال ضد اغلب المؤثر الخارجية المؤذيه له ولغيره كذلك !وفي حالة تعرض أحد الأفراد لاعتداء مباشر عليه كانضر ضروري استخدام أدواتالدفاع الذاتيه المناسبة وليس سياسة الإزالة النهائية إلا طبقاً للقانونالشامل المعتمد دولیا!!!!! ومازال البحث مستمرا حول تطوير وتحديث أسالیب تدریبیه جديدهوتخصصیه إضافی اضافی متخصصین جمیعيین علي حساسية عاليه لفهم ردافعون النفس بهم وعاداتحملهم للحكايات المتوارثه جيلا بعد الآخر.... وصحةسلامتك يا صديقى!