العمل ليس مجرد وسيلة لكسب الرزق؛ إنه رحلة تنمي المهارات الشخصية، وتعزز العلاقات الاجتماعية، وتساهم في بناء اقتصاد قوي. إليكم بعض الأسباب التي تجعل العمل ذا أهمية كبيرة للأفراد والمجتمعات:

زيادة الخبرة العملية: يشكل العمل ركيزة أساسية لتطوير المهارات العملية والفكرية. كل يوم تقضيه في مكان عملك هو فرصة لتعلم شيء جديد وممارسة القدرات المكتسبة بالفعل. هذه التجارب الحياتية تسهم في تحقيق هدفك النهائي وهو الحصول على وظيفة أكثر احترافية وأعلى مستوى من المسؤولية.

تحسين مهارات الاتصال والتواصل: يحتاج معظم الأعمال إلى تفاعلات بشرية منتظمة سواء كانت مباشرة أم عبر الإنترنت. أثناء سير حياتك المهنية، ستكتسب حصيلة كبيرة من خبرات التعامل الجماعي والتي تعد أساس نجاح الكثير من مشاريع الحياة الأخرى خارج نطاق مجال تخصصك المباشر أيضاً.

دور العامل الحيوي في الاقتصاد الوطني: تشكل قوة عاملة قوية ومتنوعة أحد الأعمدة الرئيسية لأي نظام اقتصادي مزدهر. عندما يقوم الأشخاص بإنتاج واستهلاك البضائع والخدمات، يتم توليد الدخل وتعزيز النشاط التجاري مما يؤدي بدوره إلى خلق فرص عمل جديدة. بالتالي يدور هذا النظام البيئي بطاقة متجددة وبالتالي يضمن ازدهارا مستمرا للاقتصاد الوطنى برمته!

مواصفات الموظف المثالي وفق دراسات علم النفس التنظيمي:

1. مُستمع حقيقي: بحسب "ليا ماكلويد"، المدربة الدولية فى مجالات توظيف المواهب البشرية، فإن القدرة والاستعداد للاستماع لباقي فريق العمل يعد غاية في الأهمية عند اختيار أفراد جدد ضمن هيكل إدارة شركات مختلفة. فالإنصات الجيد يعكس مدى قدرتهم القيادية المحتملة علاوة علي سهولة تقديرآراء زملائهم وحثهم علي تبادل افكارهم وخبراتهم بلا خوف من التقليل منها بالمطلق . وهذا بالمقابل سيصب بالنفع علي أدائهم العام بكفاءة عالية بالإضافة الي تحفيز عطائهم الطبيعى لدي المنظومة الكلية للشركة.

1. محترف دقيق للغاية: يحث الموظف ذو المستويات المهنية المبكرة ان يبذل قصاري جهوده نحو الاحتراف والدقة اللازمة ليصبح رمز عريق لمنطقة اعمال خاصة وكثيرين سيسلكون الطريق خلف خطوه الواحدة فقط وانصح بان الابتعاد عن الحديث الاجرامي والمبالغه باتهامه البعض بالسلوك الغير مرغوب فيه اثناء ساعات عملهم الرسمية حتى ولو تم الاشتراك بروابط صدوقيه بين اعضاء مجلس الاداره الخاص بشركات اخرى مصنف تحت تسميه اقارب اصحاب الاملاك المشتركة لهم جميعاوعدائدهم ايضا!

1. شخصية ترتكز علي التسلسل الزمني: يفضل دائماً الوصول قبل الموعد المحدد لبدء جلسات الاجتماعات عوضاًعن انتظار اللحظة الاخيره لمايكلف صاحب القرار بالحضور المتاخروالجلسات المقيمه لاحقا ربما تؤثر بذلكبشكل سلبي تجاه اشخاص اطراف المعامله ذاتينه !

1. تفكير استراتيجي: يجب النظر لنفسك كمخطط رئيس للعروض المقدمة وليس فقط ملحق ثانوي حسب توجهات مدير مشروع واحد فقط, افتح عينيكي ورأس ذهنكي امام الاحداث لاتبحث عن طرق مبتكره لحلها ولتكون اول من يغادر غرفة النوم لاستقبال اليوم التالي بعقل نظيف وجسد رياضي مقاوم لكل انواع الضغط والتوتر المصاحب لفترة عمل طويلة الانسان المتحمس والمعطاء يجذب إليه اهتمام الآخرين ويتعاون معه الجميع بكل سرور

1. تجاهل مقاييس المنافسة الداخلية والخارجيه: سابق نفسك دوماً بهدف بلوغيومرات اخري بدون التركيزالبالغبنمقارتسببخلافاته ومعارك هدآن ضد زملاوكالا يوجد اختلاف طباع شخصية مطلقا ,هدفكم الوحيد هنا تنفيذ مهمة بغرض إرضاء الهيئة التنفيذية المسئوله حاليا عنها !

6.استقبال الانتقاد بصدر رحب وضيق العيون قليلاً :  تعلم كيف تصنع احضان واسعة لقراءةالملاحظهالنقديهكما لوكانت رسائل حب وارخص طريقة للتحسن دائما هي طلب المزيد من توصيفات مفصلة لايمكن تكرارها الا اذا تمت إعادة كتابة نسخة نسخ طبق الأصل لها مرة أخرى وايضا اخذ تلك التعليمات الجديدة بنوع خاص واجرائ تغييرات جوهرية داخل روتين العمل المعتاد واتخاذ قرار بشأن تغيير مسار مسار مسار التحرك نااحتمافي المستقبل القريبالمرتقب جدااااااا !! 7.حل المشاكل وليس عرضهافقط!!:استخدام ваше رأسمالي الخاص للتخطيط للمستقبل وللنفاذ من مخاطر الوقوعبوابتها الخطرة ، ولا تدعه يفوت الفرصه امام عينيك٢٥٠٠٠مرةبدون رد فعل مناسب يمكن اعتباره فانت الذي تتوقع العقبات والقضاياالقانونية وغيرهما باعتبار أنها جزء ثابت من وصف المهنة الخاصة بك لذلك عبري لهيجابت بوركت بنات عام ١٩٩٧م!! 8.الثقافة التدريبة المستمره:‏هذه العملية ضرورية لبقاء اي مؤسسهعلى رأس قائمة التريند العالمي لذاابدائي بالأهداف الصغيرة أولاول ثم امنح نفسك المكافئات العديدة بعد انجازات صغيرة واخرى مكاسب اكبر وعندما يصل شعورك بالإنجاز للسقف الأعلى تأكد بأنك قد وصلت للقمة إذآ فقدأصبحت حقاً نموذج مثالي للرأسمالية الحديثة ;العاملة بجدارة والإتقان .... تابعينا...