الملك عبد العزيز آل سعود، المعروف أيضاً باسم "مؤسس المملكة"، ليس فقط رمزاً تاريخياً لتوحيد الجزيرة العربية ولكن أيضا نموذجا حقيقيا لقائد بشري يتمتع بشخصية فريدة ومتميزة. ولد هذا الرجل البارز في مدينة الرياض سنة 1876 ميلادي، وهو الابن الرابع لعبد الرحمن الفيصل بن تركي آل سعود. تنقلت عائلة الشاب الفتى بين عدة مواقع مثل الأحساء والقاهرة قبل استقرارهما في الكويت ثم الدوحة نتيجة للأحداث السياسية آنذاك.
في سن مبكرة، أثبت عبد العزيز قدرة رائعة على التفكير الاستراتيجي والتخطيط السياسي. بعد وفاة أبيه، تولى زمام الأمور وعاد مرة أخرى الى مسقط رأسه ليبدأ مرحلة جديدة من حياته كقائد سياسي. لقد جمع كل مناطق الخليج العربي تحت راية واحدة وبنى أساس ما نعرفه الآن بالمملكة العربية السعودية الحديثة. إن إنجازاته ليست مقتصرة على الجوانب السياسية فحسب؛ بل تتعداها لتشمل مجالات مختلفة مثل التعليم والنظام القضائي وتنظيم التجارة وحماية البيئة.
كما اتضح بشكل واضح خلال فترة حكمه الطويلة والتي امتدت لمدة خمسون عاما تقريباً، فإن الملك عبد العزيز لم يكن مجرد حاكم بل شخصية ذات رؤية انسانية كبيرة. عرف عنه عفوه ونبله تجاه خصومه مما جعله يحظى بمكانة خاصة وسط شعبه. بالإضافة لذلك، كان يؤمن بأن الحياة المثالية ترتكز على التقوى والأخلاق الإسلامية الفاضلة. ولم تغفل عينيه فقراء المجتمع وهمومهم اليومية فقد حرص دوما على دعمهم ورعاية مصالحهم ضمن سياساته الحكومية.
بالنظر إلى صفاته الشخصية، يمكننا اعتبار الرحمة إحدى أهم سماتها البارزة حيث ظلت روح المغفرة تسود تصرفاته حتى نهاية حياته البرّاقة. كذلك فإن قوة ايمانه جعلته يقود البلاد نحو مزيدٍ من الرقي الروحي والمادي جنبا إلى جنب وذلك بناءً على تعليمات دستورية واضحة المصدر وهي القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. أخيرا وليس آخرا، فإن الجانب الانساني له باكبر دليل على حساسية مشاعره ونبل طبائعه كون الجميع شهدوا تواضعه وكرم خلقه أثناء تناوله للقضايا الاجتماعية المختلفة سواء داخل حدود المملكة أم خارجها بين الدول الأخرى القريبة منها جغرافيا وثقافيا واجتماعيا بصورة مباشرة أو غير مباشرة عبر التاريخ المشترك المشترك منذ القدم والتي تربط شعب تلك المناطق بعضلات روابط اخوية متينة جدا تشابه نسب الدم نفسه عندما نتحدث هنا عن أقارب الدرجة الأولى أو الثالثة وما يلي ذلك بالإضافة لما ذكر سابقاً سابقاً سابقاً سابقاَ لسابق ذالك الأمر ذكرت بأن الزاوية التالية سوف تحتوي علي تفاصيل أكثر حول المواقف الإنسانية المتعددة الخاصة بهذا الشخصيات المؤثرة عالميا وعلى المستوي المحلى كذلك لمنطقة الشرق الاوسط تحديدآ والذي يرجع سبب نجاح رئيس دولتنا السابق -رحمه الله- في تحقيق تقدم ملحوظعلى كافة الاصعدة العامة والخيرية بلا منافسة لأحد منهجيته الفذة المبنية اساسياتهاعلي اساسدين الاسلامي العامر بالسلم العالميوالفضائل الأخلاقيةالتي ترقى بكل مجتمعاتهاحيث يشهد بذلك العالم اجمع بان نهضة وطننا الغالي هي خير مثال حي لدولة اسلامية تبنت خطوات مدروسة بعناية ودقة لفكر جديد وفريد نوعه بإعادة تعريف مفاهيم التعايش السلمي بجوار احترام حقوق الأقليات المختلفة الثقافية والدينية والمعنوية بماضمن ضمان حياة كريمة لهم بدون تمييز مهما بلغت درجة اختلاف معتقداته الدينية والثقافية والفلسفية تماما كما فعل نبينا محمد عليه افضل الصلوات السلام وسلم حين قام بتشكيل جيوش شامخة دفاعا عن الحق ضد الظالمين واستمرت رسالة الخير والكلمةالطيبة تعمل جميعها لتحقيق اهداف جامعة تجمع بين البشرية جمعاء بغض النظرعن ألوان بشرتهم ولغاتهم ومعتنقي عقيدة جعلها دينه الرسمي الوحيد وفق دستور نابع من مصدر روحي سماوي مقدس منح لكل شخص الحرية بالحفاظ علؤسلوبه الخاص مادامت لاتضر الآخرين ولا تتعارض مع احكام شرعية تحظر ارتكاب الآثام والجرائم بحق النفس البشرية ايا كان موقع صاحبها الاجتماعي .إن طريقة عمل مؤسساتنا الرسمية تدللاءعلي مدى وعيكبارتي الوطن برسالته سامية سامية سامية ساميةساميةالساميةالساميةالساميةالساميةالساميةالساميةالساميةالساميةالساميةالسامي