فوائد مذهلة لتطبيق زيت الزيتون موضعيًا واستخدامه كغرغرة للفم والصحة العامة

التعليقات · 0 مشاهدات

زيت الزيتون، الثروة الطبيعية الغنية بالعناصر المغذية، ليس فقط مفيد للأكل ولكن له أيضًا مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية عند استخدامه موضعيًا كتطبيق أو

زيت الزيتون، الثروة الطبيعية الغنية بالعناصر المغذية، ليس فقط مفيد للأكل ولكن له أيضًا مجموعة متنوعة من الفوائد الصحية عند استخدامه موضعيًا كتطبيق أو غرغرة للفم. نقدم لك هنا نظرة تفصيلية حول كيفية تحقيق فوائد صحية متعددة من تطبيق زيت الزيتون مباشرةً والاستفادة منه في روتين الرعاية اليومية للأسنان والفم والجسم بشكل عام.

أبرز فوائد تطبيق وزيت الزيتون موضعياً:

  1. الصحة الفموية: يعد استخدام زيت الزيتون لغمر وتعريض أسنانك ولثتك لعلاج فعال لألم وتورم اللثة، مما يساعد في تقليل نزيف اللثة ويعطي لونًا أكثر بياضًا للأسنان. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يحارب هذا العلاج ضد رائحة الفم الكريهة بسبب خصائصه المضادة للجراثيم التي تطهر تجاويف الفم.
  1. الوقاية والعلاج من الأمراض: يحتوي زيت الزيتون على مركبات مضادة للأكسدة وأحماض دهنية غير مشبعة وحمض أوليك (Oleic Acid) - وهي مواد ثبت أنها تساهم في الحد من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة بما فيها أمراض القلب والسكتة الدماغية وأنواع مختلفة من السرطان مثل سرطانات الجهاز التنفسي وأورام الجلد المختلفة. وكذلك قد يساهم زيت الزيتون في تعزيز جهاز المناعة لديك والحماية من العدوى والبكتيريا الضارة الأخرى.
  1. تحسين الصحة العامة الداخلية والخارجية: يعمل زيت الزيتون داخليًا كمنتج غذائي مغذي، بينما خارجيًا يعزز جمال بشرتك وشعر فروة رأسك. فهو يرطب وينعم الشعر ويحسن مظهر البشرة الصحية عبر ترطيب جلد الوجه وعلاج تشققات القدمين وجفاف اليدين المحتمَل نتيجة تعرضهما للعوامل البيئية المختلفة.

كيفية إجراء غرغرة زيت الزيتون:

لتنفيذ غرغرة فعالة بزيت الزيتون للحصول على تلك الفوائد الرائعة، اتبع الخطوات التالية:

  1. ضعي ملعقة صغيرة واحدة فقط من زيت الزيتون الخام عالي الجودة داخل فمكِ صباحًا قبل تناول أي طعام آخر؛ تأكدي من اختيار نوع الزيت ذو النوع "الخام" لأنه لم يخضع للتسخين أثناء تصنيعه والذي يؤثر عليه ويتلف التركيبة الأصلية فيه.
  1. اخلطي محتوى ملء ملعقة بحركة بطيئة وليست نشطة للغاية باستخدام لسانك باتجاه جميع مناطق فمك بما فيها خلف أسنانك وخدودك ونهايات لسانتك كذلك. اهدف نحو مدة تتراوح بين ١٠-١٥ دقيقة لكل جلسة حتى تستقر أكثر بكثير مع اللعاب الداخلي الخاص بجسدك وتبدأ تلقيبه بالسائل الأخضر المعروف لدى البعض باسم " بَََََََْإِلْهَيْمِيَّــا ".

3 . بعد انتهاء الفترة اللازمة للغرز، ابصقي مباشرة عبر حوض بلاستيكي صغير خاص بغرض صرف سعوطياتك القديمة المصاحبة لكمية زائدة حالياً ضمن الحوض نفسه بدلاً منها فقط وليس بإمكانكم ابتلاع أي جزء whatsoever! اغسول فمك الآن جيّداً بالماء سواء كان دافيئاً أو باردا حسب رغبتك الشخصية ولكن كن حريصاً بأنه ليس هناك سبب مطلوب لاستخدام الأقمشة الناعمة لهذه المهمة؛ يكفيه مجرد رشاش واحد صافي نقاوته كي ينفض عنها آثار ذاك التعليب الآسن!.

4 . احرص دائماً عقب الانتهاء تمامٌ الوضوء البدني المعتاد ليضمن إزالة كافة الرواسب المحتملة عالقة بفمك دون ترك أثره عليها مجدداً لاحقاً حين تناولي إفطارك التالي بعد ساعة مثلاُ...كما أنه بالإمكان إعادة هاته العمليات عدة مرّات لحاجتك المثيرة لذلك الأمر في جلوساتها الليلية أيضاً لكن عموما فإن القيام بذلك مرتان نهارا وفي مشارف المساء كالوقت المُلائَم نسبيا لإتمام حاجاته المرضيه إذ يصل تأثير هكذا عمل مبكر وقد يستمر لفترة طويلة نسبيّا وفق قوة قوة تحمل الشخص المنتظم بتلك الطبائع الرائعة الخاصة بالتزام التعليمات المقدمة سابقا اعلاه!.

5 . كونوبالأمان دائمًا إذا ظهر لديك حساسية تجاه المنتجين ذات المصدر الحيواني فقد يشابه تأثيرات مشابه لما يحدث لو تم خلط مستحضرات أخرى بالمكون الرئيسي الحالي وهذا يعني ضرورة الامتناع عنه نهائيآ لمن لديهم قابلية زيادة الانفعالات الشعورية المرتبط بالحساسيته المعدائية الذاتنة(autoallergic reaction).اخيرا وليس آخيرا ، ليست هنالك قاعدة عامة تنطبق علي الجميع فتوجد حالات خاصة ربما يتعارض فيها أمر الاستعمال العام معه بلقد تشوه الوضع للبعض الآخر أيضا لذلك يجب طلب المشورة الطبية اولايضا تقديم المعلومات كامله لهم كي يصرفوا جرعات بناءعل معلومات علمية دقيقة تمام الدقه قدراستطاعة العلم والتحديث العلمي الحديث الذيعيش حياتنا بكل مكامن الخطر فيه وحتى الأمنية منها ايضا !.

التعليقات