كانت السفينة "تيتانيك"، التي تعد واحدة من أشهر القطع البحرية في التاريخ، رمزا للعظمة الهندسية والفخامة حينها. كانت هذه السفينة العملاقة تابعة لشركة وايت ستار لاين وتعتبر إحدى ثلاثيات أوليمبيك والتي شملت أيضا سفن "أوليمبك" و"بريتانيك". تم بناء تيتانيك في حوض هارلاند وأندرسون لبناء السفن بشايرزغلاسكو اسكتلندا بين عامي 1909 و 1912 بتكلفة بلغت نحو £750,000 (ما يقارب الـ48 مليون دولار أمريكي حالياً).
تميزت تيتانيك بميزات فاخرة لم تشهد مثله قبل ذلك الزمن مثل المصاعد الكهربائية وصالة ألعاب رياضية على سطح السفينة وغرف حمامات خاصة للمسافرين من الدرجة الأولى والثانية والثالثة بالإضافة إلى قاعة رقص كبيرة والمراحيض الداخلية وغير ذلك الكثير مما جعل منها تحفة هندسية وفنية رائدة. وكانت تحمل حمولة تقدر بحوالي 46,328 طناً مع سرعة قصوى قدرتها على الوصول بها لمدة ساعتين متواصلتين وهي حوالي ٢٤ عقدة بحرية لكل ساعة.
في صباح يوم الثلاثاء الموافق للثاني عشر من أبريل/ نيسان لعام ١٩١٢ غادرت سفينة تايتنك ميناء ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة محملة بثلاثة آلاف ومائة راكب ومعتز بالإبحار عبر المحيط الأطلسي الغربي برفقة قافلتين صغيرتين تضمان بعض الدوريات الجوالة للتجارة والصيد التقليدية تحت اشراف شركة كابل البحري البريطاني وذلك بهدف نقل المسافرين والبضائع المختلفة بسرعة وكفاءة عالية جدا مقارنة بالسفن الأخرى آنذاك.
ومع بدء الرحلة، كانت هناك العديد من الحوادث الصغيرة ولكن غير الواضحة والتي ربما قد تكون إشارات مبكرة لحادث كبير قادمة. ومن الأمور الملفتة أيضًا هو عدم وجود ما يكفي من العربات الخشبية المستخدمة لنقل النجاة عند حالات الطوارئ، إذ كان عدد منهم أقل بكثير مقارنة بالعدد الكبير نسبياً للحاضرين على متنها وقت الانطلاق. وعندما اقتربوا باتجاه المناطق المتجمدة أكثر فأكثر، سبقت المشاكل ظهور مخاطر اصطدام بالأحجار والجليد أثناء عبورهم الطريق الآسيوي المعروف باسم درب الجليد الشمالي الشرقي؛ حيثُ حدث الاصطدام الأول حول الساعة الساعة الثانية عشرة والنصف ليلاً حسب توقيت جرينتش يوم الجمعة الخامسة عشر من الشهر ذاته بعد مرور ثلاثة أيام فقط منذ انطلاقتهم الرسمية لأول مرة عبر طريق هادئة نسبيّاً بشكل عام رغم الصعوبات البالغة الشدة الموجودة فيه بالفعل! أدى هذا الحدث المؤلم إلى تعقيد الوضع بشكل كارثي للغاية خلال فترة زمنية قصيرة جداً ولم يستغرق الأمر مدة طويلة حتى اختفى جزء كبير من الجزء الامامي السفلي لها تماما تحت الماء بسبب الثقب الناجم عنه والذي دمر قسم غرفة المحرك الرئيسية بالكامل كما أتلف معظم المعدات الكهروميكانيكية ذات الطاقة الكهربائية المنخفضة أيضاً وبالتالي فإن حالة الإنذارات والإضاءات داخل تلك المنطقة الخاصة بوحدات التشغيل الرئيسية تلغي عمل نظام الربط الرئيسي للإمدادات الكهربائية الرئيسي. وفي ظل الظلام دامس وعدم القدرة على التحكم فيهاباتجاه اتجاه جديد ، واجه أفراد الفرق العاملة مشكلة أخرى تتمثل بصعوبة الاتصالات الهاتفية بسبب قطع خطوط التواصل الأرضيين عقب تغير وضع موقع مركز حل التوجيه الخاص بنظام توجيه الرادار واتصالها بانقطاع مؤقت لفترة وجيزة لفترة وجيزة تفصل بين فرصة الحصول عليها واستعادة الخدمات مجدداً بطريقة جزئية ثم نهائية لاحقا عندما نجحت جهود إعادة تنشيط الخط الأرضي ضمن ظروف شديدة الضيق وظروف جوية سيئة للغاية.
أدى ارتطام سفينة تيتانيك بجبل جليدي عملاق يبلغ ارتفاعه فوق مستوى سطح الماء حوالي واحد وخمسون متر مربع مساحته وهو امر يصعب ملاحظته عادة إلا إن صاحب رؤية واضحة لرؤيته فهو أمر ليس سهلا نظراً لتعتيمه نتيجة كثافة الرؤية وانعدام الوضوح نور الفوانيس المثابة لإرشاد حركة المرور الليلية للسفن التجارية .وبسبب عدم تجنب الموقع المرتفع لجبال الثلوج البحرية الجانبية فقد وقع حادث غرق جانبي كامل لسطح بنايتها التجاري الممتاز والذي يعد الأكثر شهرة عالميًا لهذه الوجهة المشهورة آنذاك وكذلك تأثير الفيضان الداخلي أثناء عملية تسرب المياه داخليا بما شكل خطر تهديد حياة الركاب الأعزل الذين كانوا يعيشون حياتهم الطبيعية المعتادة بدون علم بشأن قرب نهاية سفرهم المخيف المفجع بشكل مفاجىء دون سابق إنذار واضح ومباشر لهم بإمكانية حدوث مصائب مستقبلية محتملة بعد التعرض لهذا النوع الاستثنائي من الكوارث الطبيعية التي تحدث نادرا جدًا بما يقارب مرة كل قرنَين ميلاديّینْ فقط ! وقد امتلأت جميع حجراتها بالحطام والسوائل الثقيلة كالنفط والديزل والمعادن الصدئة والأخشاب اليابسة والحطب القديم وأجزاء الروافع الهيدروليكية المتضررة وزجاج نوافذ المطاعم والشقق الخاصة علاوة عن مواد غذائية مختلفة الأنواع المستعملة والتي أثقلت وزن جسم المبنى العملاق بل وشكلت ثقل اضافي حمل دور فعال مباشر فيما نتج عنها فيما بعد بفقدانه القدرة الذاتية الذاتية علي الطفو والتكيُّف المناسب حياله وسط مياه المحيط الجامحة القاسية حق الإنقراض النهائي الرائع بكل المقاييس والقواعد العملية والعلمية الموضوعية كذلك بالنظر للأعداد البشرية المهولة التي لقوا حتوفاهم المؤسفة بينما حاول البعض الآخر ممن كانوا موجودين حين ذاك وقت وقوع اللحظة المصيرية لدى السلطات الحكومية الإنقاذ اللازم لكن دون جدوى فعالة تكفي لانقاذ الجميع دفعه واحدا...استغرقت مدة عمليات البحث والإنقاذ عدة ساعاتٍ كاملة تقريبًا ولكنه لم يكن أمام أفراد فرق العمل خيارات اخرى مطلقاً لأن الوقت لم يسعف الفريق المسؤول لعلاج الحالة وفق رؤيته لوحدة إدارة الأزمة وإجراءاتها التصريفية القصصرة المدى المدروسة جيدا وسابقة التنفيذ والاستجابة البدائية السريعة لما يحصل حاليا وصولاً لمنطقة السلامة المعلنة رسميا بواسطة خبراء مختصون بذلك المجال العلمي الحيوي الحيوي حیث يتم تحديد منطقة امنآ لصالح مجموعة ضيقة جدا من الأشخاص المؤهلون هبوطًا وثانياً منطقتَي اضمحلال تخضع لدوري ضبط وضوابط معمول بها حرفِيَّ الأصل ولا تتعلق ارتباطًا وثيقَا باختبارات نوعية قابلة للتطبيق على أرض الواقع بالنسبة لكافة أنواع المركبين ships - سواء أكانت مجهزة حديثاً حديثاً أم لا– بغرض التأكد مدى سلامتهم خارج بيئات عمل موطن أساسي بهم مهما ظهر لديهم صلاحيتها اوليانو استعمال دقيقوها ؛كما ترکن ايضا علی ضرورة توافر معداشركات إنتاج واسطة مواصلatahra لابد وأن تستوفي اشتراطاتها القانونلية العالمیه والمعترف بها دولیا ايضاحهذا المثال السابق يشير اليه ويتبع مباشرة للقانون رقم(٢) لسنة ١٩٤٦الذي ينظم قوانينا البرمجیات النهریات العالمية والإقليمیۃ ویجب مراعاته كافة الدول المتحده لاتفاقیت جامعة المیان یحدد درجات وحجوم القایم کبيرة الحجمبشکل خاص وعلى وجه الخصوص مثل قرص مساحةواسعةالنطاق تسمح باستخدام وسائل الوقاية والمراقبة الإلكترونية الحديثة المساعدة بعمليات الرجوع إلى موقع خاطئ بخلاف المكان المستهدف مبدائيا فضلا عن دوره الاساسى فى دعم ودعم فريق الاطفأء النار بالقفل الخارجىالسطحى ولارتفاع متوسط يصل إلي٣٠قدمًا فوقخط سطح الماء ويسمح بوجود فتحات تهيئة حراره افقية بزاوية ۱۲۰درجهحول محور رأسياإضافيه الى خصائص اخرى متعلقه بسحب وتجميع كمیتهای كبيرة قطران الزيت الثقيل ونواتج اعتیالات الوقود النفطي ذو درجة حرارة تعدىی ۵۰درجه مئوِیّةoc وطریقعها احتواء المواد المضبوطه داخلیالقاعات الكمبریائی المقامة امامه مباشرة