كانت حياة الملك حسين بن طلال مليئة بالتجارب الشخصية الغنية، بما فيها تجارب الحب والزواج مع ثلاثة من النساء الرائعات. بدأنا هذه الرحلة برحلة الملكة الأولى، الملكة دينا.
ولدت الملكة دينا في الخامس عشر من ديسمبر عام 1929 في القاهرة، مصر. هي إبنة العم لشقيق زوجها، الملك طلال، مما يجعل العلاقة بينهما معروفة منذ الطفولة. التقيا لأول مرة عندما كانت تدرس في جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة، وخطف جمالها وعذوبة روحها قلب الشاب الملك حسين. رغم الفارق العمري الكبير -حيث كانت دينا أكبر منه بست سنوات- إلا أنهما وجدا التفاهم والحب المشترك. ومع مرور الوقت وإعلان الخطوبة الرسمية، تم توقيع مراسم الزفاف التاريخية في الثامن عشر من أبريل عام 1955. ومنذ تلك اللحظة، ارتدت دينا لقب "الملكة الأردنية" بحزم وثبات.
انتقلت بعد ذلك القصة إلى أنطوانيت أفريل غاردنر، المعروفة باسم منى الحسين بعد اعتناق الإسلام. ولدت في الخامس والعشرين من أبريل عام 1941 في تشيلمسفورد بالمملكة المتحدة لعائلة عسكرية بريطانية. بعد انتقال والدها إلى الأردن كجزء من خدمة بلاده العسكرية، اصطدمت مصائر هؤلاء الأشخاص المتنوعة ببعضها البعض بشكل غير متوقع. في السابع والعشرين من مايو عام 1961، قررت دونا أن تكون شريك حياته المحبوب الجديد. أثمرت هذه الرابطة الثمرة الأكثر قيمة حين منحوها ولي عهد البلاد المستقبلية، الملك عبد الله الثاني، بالإضافة للأمراء الآخرين مثل Faisal, Aisha, Zein. ولكن للأسف لم تستمر هذه الوحدة الطيبة لفترة طويلة؛ فالاختلافات والصعوبات دفعت الزوجين للحفاظ على العلاقات الحميمة ولكنهما انفصلا رسميًا في عام ١٩٧١ . وعلى الرغم من الانفصال، حافظتا جميعًا على اتصالات شخصية ورغم أنها أقل كثافة لكن تبقى علاقة الاحترام والتقدير قائمة حتى اليوم.
مع نهاية الخمسينات وبداية الستينات ظهر الشخص الثالث البارز والذي سيصبح جزءًا مهمًا جدًا من تاريخ هذا البلد الحديث وهو شخص يدعى Aliyah Baha' al-Din Tuqan والتي اشتهرت فيما بعد باسم Aliya عند دخولها دار الحكم كمalkah alia(الملكة إلياء). جاءت إلى الحياة يوم 15/ 12/ 1948 وسط بيئة ثقافية مميزة في العاصمة المصرية للقاهرة لتصبح واحدة ضمن مجموعة النجوم الذين شكلوا قصة عشق جديدة تمامًا مع أحد أشهر الرجال تسجيلاً ومشاهدة عبر الإعلام المرئي آنذاك ; أي ملك الأردن آنذاك! لقد وقع الاختيار عليهما للتوافق الروحاني والإنساني ليكتب لها القدر دور بطولي آخر خلال فترة حكمه المبكرة وذلك بتقديم تضحيات عظيمة ومثالية جعلتها رمز الوطنية والشرف داخل حدود الدولة العربية الفتاة حديثا الولادة نفسها أصبحت شاهداً بارزا ومتفردا لتطور وتحديث المجتمع المضيف لها ذاته ! وبالفعل، فإن سيرتها الذاتية تحمل الكثير والكثير ممن انجذب قلبه إليها أثناء زيارتها الأخيرة ("الحادث الجوي المؤسف") قبل استشهادها المفجع والمؤثر جدا سنة ١٩٧٧ تاركة خلف آثار قدسية لاتزال محفورة ذهنياً لدى المواطنين هناك حتى الآن!. وتم تكريم ذاكرتها بصورة خاصة للغاية تمثل صورة واقعية لحجم تأثير وجودهامختصر على مستقبل الوطن الذي اختاره له وجه الدهر منذ بداية مراحل عمرها باكراً!!! وكذلك الأمر بالنسبة لما يسمى اليوم بمطار الملكة علياء الدولي – اسم خالد يُخلّد ذكرى امرأة أسعدت كثيرين خارج حدود بلد ميلادها الأصلية أيضا وليس فقط داخله-.
وأخيراً وليس آخراً كانت there is also the last one, Queen Noor or officially known as Lisa Najeeb Halaby who was born on August 23rd of '51; she comes from an American descendent family with roots tracing back to Arab origins which makes her unique blend between cultures and values distinct and fascinating at once! She met King Hussein for first time during late seventies where they shared not merely a bond but rather two souls intertwining in perfect harmony despite differences that might have existed beforehand! Their union resulted within few years period namely Prince Hamzah & Princess Raiyya along with other siblings such as His Royal Highness Crown Prince; Abdullah II ,Princess Iman amongst others... They remained married over twenty years until his Majesty passed away peacefully surrounded by loved ones including Herself having witnessed closely how much he meant to those around him. Nowadays she remains active public figure contributing towards various social causes especially focusing on children related issues particularly education sector ; all these achievements reflect ongoing legacy left behind after leaving royal life under rule of state laws applicable then currently followed today likewise covering similar topics relevant today concerning female empowerment worldwide specially focused upon women rights protection globally free from any form discrimination whatsoever applies regardless age group concerned whether young girls aspiring futures bright or mature adults seeking equal opportunities granted rightfully so without bias no matter origin background culture ethnicity religion race gender identity sexual orientation etcetera condemned fully unreservedly across globe humanity united purpose vision inclusion diversity respect tolerance understanding peace love coexistence coexistence coexistence coexistence coexistence coexistence coexistence coexisten