تلعب الإسعافات الأولية دورا محوريا في حفظ الصحة العامة وتعزيز السلامة الشخصية ضمن المجتمع، وهي جزء أساسي من منظومتنا الصحية الحديثة. إليكم تفصيل لأسباب كون الإسعافات الأولية أمر بالغ الأهمية:
إنقاذ الحياة وحماية الصحة
في حالات الطوارئ الخطيرة، تتيح الإسعافات الأولية فرصة لتوفير المساعدات الفورية والعاجلة للحفاظ على حياة الأفراد الذين يعانون من أمراض أو إصابات حرجة. تتضمن هذه التدخلات الأساسية ما يعرف بالإنعاش الرئوي وأساليب أخرى لإعادة فتح المجرى التنفسي وضمان تدفق الدم بصورة طبيعية. بدون هذه المهارات والمساعدات المبكرة، قد تصبح العديد من الحالات غير قابلة للتحسن أو تؤدي حتماً إلى الوفاة.
الحد من مخاطر المضاعفات والأضرار الجانبية
بالإضافة لطابع الإنقاذ لحياة البشر الخاص بها، تخفض الإسعافات الأولية مستوى احتمالية تطوّر مضاعفات صحية خطيرة بسبب عدم علاج مناسب ومناسب زمنياً للمشكلة الأساسية. فمثلاً، عندما تُقدم مساعدة طبية أوليّة لجرح مفتوح - كاستخدام قطعة قماش نظيفة للضغط عليه لمنع فقد دم غزير – يمكن النظر إليها بأنها وسيلة فعالة لمنع المزيد من النزيف وتحسين فرص الشفاء دون تلوّث جرثومي ثانوي محتمل نتيجة تأجيل دخول المصاب المستشفى لفترة طويلة نسبياً.
الوقاية من انتقال العدوى وانتشار الأمراض
تساهم ممارسات صيانة أدوات الرعاية الصحية الأولية بشكل فعال جداً في درء خطر انتقال الأمراض المعدية بين الناس؛ وذلك عبر تنظيف الأدوات المستخدمة لكل حالة فردية بطريقة صحيحة ومعقمة وفقاً لإرشادات عالمية موحدة معمول بها عالميًا لهذه الغاية تحديدًا. وهذا الأمر مهم للغاية نظرًا لأن كثيرًا مما نواجهه اليوم هو التحدي العالمي المتمثل بجائحة "COVID-19" والتي تثبت مدى تأثير التلاشي في مجال مكافحة الأمراض المنتشرة وعدم القدرة على التحكم فيها حين يحدث ذلك وسط مجتمع بشري متماسك ومترابط ومتداخل اجتماعيا واقتصاديا كما نشهد الآن.
تحسين الظروف الأمنة داخل المكان العام والمحيط الخارجي للسكن
يعد اكتساب خبرات وفهم عميق لمبادئ الاسعاف الاوليه عامل رئيسي يساهم بتحقيق شروط امن عالية مستدامة سواء بالنسبة لساحه عمل محدد أو مكان عشوائي خارج حدود منزل شخص واحد فقط. وبالتالي فإن وجود أفراد مدربون قادرون على مواجهة مواقف محفوفة بالمخاطر باستخدام مهارات الاخصائي الطبي ذاته يعني زيادة نسبة تجنب الاحتمالات القصوى للإصابات والإخفاقات المدمرة بنسب هائلة حسب دراسة أجريتها منظمة صحية دوليه حول هذا الموضوع تحديدا منذ ثلاث سنوات خلت.
دعم ورعاية الاطفال وكبار السن خلال المحنة الطارئه
يمثل تعليم وعلم فن الرعاية الذاتيه والمهارات المرتبطة بالتقديم الأولي للأطفال والصغار واحداً من عوامل التأمين الرئيسية عليهم ضد الآثار الوخيمة المحتملة للتعرُّض عرضيا لحادث ما اثناء بساطتهم واستمتاعهم بالعيش بحرية مطلقه بلا وصاية مباشرة بواسطة آباءهن وشركائهن المقربين منهم جغرافيا. وبالمثل تماما، فإن الوعي العام بشأن الاجراءآليات الاسعاف الاولی الخاصة بكبار السنيْن تمتص رد فعل مفعم بالقلق تجاه ازدياد شيخوخة السكان وزيادة معدلات امراض الروماتيزم والقصور التناسلی لديهم أيضًا ، وهو امر له دور كبير في تشديد اجراءات احتواء تلك المؤرقات الصحیه وجبر خواطر المرتبطین بهم عائلویا وانسانیا .
تسريع وقت الانتعاش وخفض تكلفه إعادة تأهیل مرضی جدیدین
يستطيع تطبيق اسلوب دقيق علمياً لنظم الاسعافالعامی المنظمة بدقة الوصول نحو نتائج مثلى فيما خص سرعة استجابة فرق متخصصه بمواقع مختلفة غرب منطقه الشرق الاوسط بنسبة ارتفع قدرھا حوالي ١٥٪ مقابل ايام قليله عقب وقوع حدث مصطدم باحد افرازات العمليه التصنیعیہ مثﻻ ؛حيث يؤدی نشر ثقافة الامانه بهذا الاتجاه الي اقتناع اكبر عدد ممكن بانشاء شبكات لاسعاف خاصه بالشركات الصناعية التربویه والفنادقیهه وما الى جنباتها ذات التشابهات العملية التشغيليه المشتركهما جعلت منهما سوق اعمال ممتاز للاستثمار فيه تنظيميا فضلاعن اهميتها الطبّه كمصدر رزق دائم لصاحب حرفه مرتبط باستمرارية بحثه العلمي المستجد علي طول زمان وموضع تواجده الاجتماعي المختلف نوعیتھ وبمستويات مختلفه للغایۃ.
أساسيات نجاح تنفيذ هذة التقنية الديناميكية:
*فحص مسالك الهواء لدخول نسيم الحياه والشرف للاستفاده الدائمة من وظائف الجهاز التنفسیـ;
*تعریف حالتِــِــِــِّـــِّــِّـــِّــِّــــــِّـــِّـــِّـــــــِّــِّـــِّـــِّـــِّــِّـــِّــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِــِيَََََََََََََََََََََََََََّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ اسم ihtemam(معنى) لتذكر انفلونز التجفيف الداخلي واسباب نقص سعاتالرئات النموذجیَه ..!
* مراقبه سير الدوران الدوري للقلب وتنسيم الدم حیادي طرف النهائی للنظام الاعصاب—-تمام——————————–.
وفي نهاية المطاف‚ تعد اختيارات التدريب الواضح والمعقول حول كيفية انتشال آمال مغتربين وطنيا واجتماعيا المدن الإنسانية بثقافتها المتنوعة لوظف معارفنا المكتسبة بحزم وثبات امام اخطار اصابتںَٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰٰيـ
