تدور محادثة هذه الأنحاء حول تعريف نجاح النشأ العلمي، ولماذا نعتقي أن "تجنيب" الأخطاء لا يكفي لتأسيس "النشأ الناجح".
بدأت عزيزة البنغلاديشي بالقول: "لا نَصْدُرُ قِيَامَ لَمَوَسْحٍ وَلَا أَشْجَارَ بَائِدًى فَكِّرُ. كَيْفَ تُنْمَئُ تَفْذَرُ ةَ حَثَّةِ قِيَامٍ كَاءِفَةَ لَمْ يَأْلُوهْ? "
وتثير هذه السؤال القلق حول توقع النجاح في الدراسات العلمية، مع التأكيد على أن تجنيب الأخطاء ليس معياراً كافياً.
مناقشة الفكرة الأساسية
يقوم الكتاني العلوي بحجة: "عزيزة البنغلاديشية، أود أن أقول إن فكرتك تشير إلى رغبة قوية في نجاح".
ويستدعي الكتاني العلوي إلحاق المزيد من المعلومات للتفكير في معنى النجاح في الميدان العلمية.
الأسئلة التي تثيرها المحادثة
تطرح المحادثة أسئلة حول: * **كيف يمكن لقياس النجاح في مجال الدراسات أن يكون مستقلاً؟** * **هل ينبغي رفض أو تجاهل التجارب التي لا تؤدي إلى نتائج قاطعة?** * **من هو الذي يقرر "نجاح" النشأ العلمي?** * **كيف يمكن للمجتمع العلمي تسهيل الوصول إلى النجاح في نشا علمي?**
إن هذه المحادثة مفتوحة للنقاش واستكشاف معاني "نجاح" النشأ العلمي ومدى تأثير "تجنيب الأخطاء" في عملية التقييم .
