يعتبر حفظ كرامة الصلاة أمرًا مهمًا للغاية في الإسلام، وذلك عبر الالتزام بالأركان والشروط التي أنزلها الله تعالى. قد تُكرر بعض الصلوات إذا حدث خطأ ما خلال أدائها وفق ضوابط شرعية محددة. هذا المقال سيقدم شرحًا تفصيليًا لحالات إعادة الصلاة وحكمها.
في حالة تشكيك المسلم فيما قام به أثناء صلاته بسبب الوسواس الداخلي، فإنّه ليس ملزم بإعادة الصلاة تمامًا. بدلاً من ذلك، يمكن له أن يسجد سجود السهو لتدارك أي نقص قد يحدث في الأداء مثل نسيان جزء من التشهد أو التسبيح عند السجود أو الركوع. وبالمثل، لو شعر المرء بأنه صلى ثلاثة أو أربعة ركعات لكن لم يكن مؤكدًا لشعر أي رقم حققت فعليا، فيمكنه اعتبار الرُّكعة الأخيرة كالركعة الثالثة ومواصلة الصلاة حسب المعتاد وبعدها يتم السجود للساهوتين قبيل السلام والخروج منها.
أما بالنسبة للحالة الأخرى المتعلقة بسرعة إتمام الصلاة مما أدى لنقص التركيز والخشوع اللازمين بالسجود والركوع، هنا تعتبر تلك الصلاة غير كاملة ولابد من إعادة الصلاة مجددًا. وكذلك الحال عندما يفطر الشخص عمدا وهو مصلي بحاجة لإعادة الواجب.
يتطلب الأمر معرفة أصول وأركان الصلاة الرئيسية أولًا والتي تضم طريقة الوقوف والإتيان بتكبيرة الإحرام والقراءة بصحيح القرآن الكريم والدخول بسجود رافع منه ومتبع ذلك جلوس للاستراحة قبل السجود التالي ودائم الاقبال نحو وجه القبلة وقت الجهاد والمعركة كذلك الدعاء المستمر بنزهات القلب والاستقرار النفسي طوال فترة العبادة بالإضافة لوجود ارتباط وثيق بالممارسات الدينية المرتبطة بالنبوة بما فيه الدعوة للتوجه لله سبحانه وتعالى عقب تلاوة سورته الفاتحة والأذكار العامة الباقية وإنزال النعماء والكرم الرباني لمن يحترم شعائر الدين.
من السنن المؤيدة لهذه الشعائر الروحية رفع اليدين أثناء تكبير البدء بالإله ونسبتها لأعلى منطقة إذني الإنسان حتى مستوى حاجبه وقد اتفق الفقهاء القدامى حول وضع اليد اليمنى أعلى اليد اليسرى أمام صدر صاحبها ابتغاء رضا الخالق عز وجل والنظر مباشرة أمام مسند القدمين بدون غمز العين وهناك دعاء افتتاح خاص واستعاذة متقدمة لسورة الفاتحة وما يشابهها من آيات قرآن كريم أيضا يستحب التأمين خلف الآيات المقدسة سواء كنت امام الصف أم احد أفراد الجمع منتظراً جواب الرحمن الرحيم ومن المحمود أيضًا قراءة موجز أحكام قانون كتاب سماوي صغير الطول يلي سورة الفاتحة بمؤازرة اثنين وعشرين تسبيح روحي للأرض وشروحات بها لخطاب إلهيان كما جاء الصدقات الإضافية والثنائيات علي رسول الإنسانية محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم واسلام أسرتة وأصحبة المرضي عنه يوم حل جلسة الاعتراف فصل الخطاب بالحفظ النهائي للقواعد الأساسية المكتسبة سابقا وصيانتها باستمرار.