أسماء الإشارة في القرآن الكريم تحمل دلالات عميقة تعكس عظمة الله سبحانه وتعالى، وتؤكد على وحدانية الله وكمال قدرته. هذه الأسماء، مثل "ذلك" و"هذه"، تُستخدم لتوجيه الانتباه إلى معاني محددة في الآيات القرآنية، مما يزيد من إعجاز القرآن وبلاغته.
في سورة البقرة، الآية 2، نجد مثالاً على ذلك حيث يقول الله تعالى: "ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين". هنا، كلمة "ذلك" تشير إلى القرآن الكريم، وتؤكد على أنه الكتاب الذي لا شك فيه ولا ريب، وهو الهدى للمتقين. هذا الاستخدام لاسم الإشارة يعزز من أهمية القرآن كمرجع نهائي للمؤمنين.
وفي سورة آل عمران، الآية 189، نجد: "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء". هنا، كلمة "ذلك" تشير إلى الفضل الذي يمنحه الله لعباده، مما يؤكد على رحمة الله وسخائه.
كما أن أسماء الإشارة تُستخدم في القرآن الكريم لتوضيح المفاهيم الدينية الأساسية. في سورة الأنعام، الآية 102، يقول الله تعالى: "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء". هنا، كلمة "ذلك" تشير إلى الفضل الذي يمنحه الله لعباده، مما يؤكد على رحمة الله وسخائه.
بالإضافة إلى ذلك، تُستخدم أسماء الإشارة في القرآن الكريم لتوضيح المفاهيم الدينية الأساسية. في سورة الأنعام، الآية 102، يقول الله تعالى: "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء". هنا، كلمة "ذلك" تشير إلى الفضل الذي يمنحه الله لعباده، مما يؤكد على رحمة الله وسخائه.
هذه الاستخدامات لأسماء الإشارة في القرآن الكريم تظهر مدى بلاغة القرآن وإعجازه، حيث أنها تعزز من معاني الآيات وتضيف عمقًا إلى الرسالة التي يقدمها القرآن الكريم.