مفاتيح العبادة: صلاة الوتر وقيام الليل في الإسلام

التعليقات · 1 مشاهدات

في جوهر عبادة المسلمين، تحتلان صلاتا الوتر وقيام الليل مكانة خاصة لما لهما من فضائل عظيمة ومكانة سامية عند الله تعالى. تشكل هاتان العبادتان العمود الف

في جوهر عبادة المسلمين، تحتلان صلاتا الوتر وقيام الليل مكانة خاصة لما لهما من فضائل عظيمة ومكانة سامية عند الله تعالى. تشكل هاتان العبادتان العمود الفقري للأعمال الصالحات ليلاً، وهما مصدرا لقرب العبد من رب العالمين وسببا لتطهير النفس الروحية. سنتعرف هنا على تفاصيل هاتين الصلاتين، أحكامهما وآدابهما وفقاً للتعاليم الإسلامية.

تعريف وصلاة الوتر وقيام الليل

صلاة الوتر هي تلك الصلاة التي تؤدى متأكداً بين أداء صلاة العشاء وانتشار الفجر. تُطلق تسميتها "وتر" بسبب كون عدد ركعاتها فردياً، إذ يمكن أن تكون ركعة واحدة أو ثلاث أو أكثر شرط أن يبقى مجموع الرّكعات فرديًا. من الناحية الحكمية، تعتبر صلاة الوتر من السنن المؤكدة؛ حيث كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يؤديها باستمرار ويشجع صحابته على فعل المثل. هناك قول ضمن المذهب الحنفي يشير إلى وجوب تأدية صلاة الوتر.

أما قيام الليل فهو المصطلح المستخدم للإشارة إلى الوقت الواصل ما بين الانتهاء من أداء صلاة العشاء حتى طلوع الشمس. تصنف هذه الصلوات المتعددة بشكل زوجي (ركعتان لكل مرة) ويمكن إطلاق اسم التهجد عليها أيضاً. يصنف علماؤنا قيام الليل كتابع للنوافل المطلق واعتبره السنة المؤكدة بناءً على تعليم ونصحation of our beloved Prophet Muhammad, peace be upon him. It is strongly recommended to perform Qiyamul Layl, especially in the last part of the night if one can ensure that they will complete it without interruption. This is based on a Hadith narrated by Jabir ibn Abdullah where the Prophet said, "Whoever fears that he may not get up during the latter part of the night should pray Isha and then go to sleep; but whoever feels confident about getting up at night let him delay his Witr until near Fajr."

أحكام متعلقة بصلاة الوتر وقيام الليل

  1. التأجيل: إذا نام الشخص عن صلاة الوتر أو قيام الليل بسبب ظرف طارئ، فإن الأفضل بالنسبة لهم هو اداؤهما لاحقا تقديرا لأجره وفائدته الباهرة وما ورد فيه من تحريض شديد لنحن عليه وعلى سلفنا الصالح رضوان الله عليهم جميعا. كما يأمرنا حديث الرسول الكريم:"من نام عن حزبه أو شيئا منه فقراءه فيما بين صلاة الفجر وصلات الضهر كتب له كانه قرأة نهاره". وبالتالي يمكن القياس بهذا الحكم لباقي هذه الشعائر الدينية الأخرى.
  1. تأخير الوتر: يُفضّل تأخير صلاة الوتر لساعات قرب انتهاء الليل خصوصا ساعة السِّحر حسب رأي معظم أهل العلم شريطة قدرتهم المحكمة لإنجاز المهمة كاملة بدون مقاطعة بهاء ليستطيعون تحقيق أعلى مراتب الطاعة والتقرّب نحو الخالق القدير سبحانه وتعالى بواسطة مثل هذه الجلسات الخاصة الخاصة بالعبادات . أما الأشخاص الذين غير قادرينعلى الثبات اليقظة و مواصلة السهر فتسن لهم مستقبلاً تقديم موعد ادائها قبيل نومهم مباشرة مراعاة لحالة بدنهم وحفظ سلامتها بدنياه وإشعاع روحانيته ايضا عبر مشاركتها مع الآباء والأحفاد وغيرهم ممن حولهم ممن يرغب اتباع خطاهم الحميدة كذلك .
  1. تميز وحدانية الوتر: اختلفت الآراء بشأن طبيعة علاقتها بالقسم الثاني الأخير الخاص بجلسات رفع مستوى الدرجة المعروف لدى الكثير باسم تهجد ، حيث يرى فريق منها انها مجرد امتداد نهائي لهذه المرحلة الاخيرة بينما ترنو نظر أخرى لرؤية مختلفة باعتبار وجود سيادة واستقلالية ذاتية لها رغم توفر رابط ترابط واضح التفاهم بين الجانبين الرئيسي والثانوياتي حال الجمع بينهما عموما لكن يتم تجنب دمج الطريقة الإضافية الجديدة طلب استكماله فيما لو افرد بدرجه سابق ذكره سابقا آنفا اعلاه الآن أعلاه الآن الآن الآن!
التعليقات