تعتبر حالة تضخم الطحال عند الأطفال أمرًا مهمًّا يُثير اهتمام الآباء والمعالجين الصحيين بسبب تأثيره المحتمل على الصحة العامة للأطفال. في هذا المقال، سنستعرض تفاصيل هذه الحالة بدقة، مستندين إلى مجموعة متنوعة من الدراسات والأبحاث الطبية.
تُعدّ طبيعية ملمس الطحال مرئية وملحوظة لدى العديد من الأطفال حديثي الولادة بنسبة حوالي ثلث الحالات، وكذلك نحو ١٠% ممن هم في مرحلة الطفولة المبكرة. بشكل عام، يشير "طبيعي" هنا إلى كون الجزء الظاهر من الطحال طريًا، أملسًا، وطوله أقل من ٢ سنتيمتر فوق قاعدة الضلع السفلي الأيسر للشخص. ومع ذلك، فإن تضخم الطحال المرضي له خصائص مختلفة تمام الاختلاف عن المعيار الطبيعي؛ فهو غالبًا ما يكون قاسي الملمس وغير منتظم الشكل بالإضافة إلى ربطه عادة بالأعراض الأخرى التي تشير إلى حالة صحية كامنة.
يتضمن تشخيص حالات تضخم الطحال عند الأطفال سلسلة من الخطوات التي يقود بها الطبيب المعالج لتحقيق نتائج دقيقة. تتضمن تلك الخطوات جمع تاريخ شخصي وعائلي مفصل للمريض، واستجوابه بشأن أعراضه الأساسية بهدف تضييق احتمالات السبب الكامن خلف المشكلة الصحية. بعد ذلك، عادة ما يُجري الطبيب عدة اختبارات تشخيصية شاملة مثل اختبار تعداد الدم الكامل (CBC) وتحليل مستوى إنزيمات الكبد بين غيرها من الإجراءات التصويرية والفحوصات التفريقية اللازمة.
تشمل قائمة واسعة لأسباب محتملة لتورم الطحال لدى الأطفال اضطرابات دموية متعددة منها الأنيميا الانحلالية وانيميا الخلايا المنجلية وحثل كريات الدم الحمراء الكروية الوراثي والثلاسيميا المتغيرة حسب شدتها وجنسية الطفل المصاب. علاوة على ذلك، قد تنجم هذه الحالة أيضًا عن نقص دوران الدم المحوري مما يجهد قدرته على إخراج الدم عبر الوريد الطحالي وهو وضع ينتج عنه ارتجاع الدم باتجاه حالتهم الأصلية وبالتالي زيادة حجمهما واتساعهما كجزء من مضاعفات أخرى تؤدي إليها حالات قلبية واحتباس مزمن لمياه الجسم داخل الأحشاء والجهاز الهضمي وفي أماكن أخرى.
بالإضافة لما سبق ذكره سابقًا، تعد السرطانات عامل رئيسيًا آخر مرتبط بتلك pathology نظرًا لنشوء نسخة مبكرة لكلا النوعين الرئيسيين لكل من سرطان نخاع العظم ونظيره الملَّفَنِي بينما ترتفع نسبة احتمال ظهور مرض Hodgkin lymphoma والتاريخ العائلي للإصابة بهذا النوع الأخير سواء كان أفراد تلك الأسرة مصابون أصلاً أو تعرضوا لفترة موعد اكتشاف العلاج التجريبي المنظم ضمن التجارب العلمية الحديثة المرتبطة بمقاومتها تجاه جهود الطب الحديث الحالي للقضاء عليها وتعزيز معدلات نجاح رحلات تعافي المُصابين منها.
وفي سياق مختلف، تعتبر الأمراض الاستقلابية كالطحالية وخزل الماء والضمور والخرف وضعه الوسواس التدريجي والتي تعرف مجتمعة باسم "داء تايه - ساك"، كل واحدة منهم مؤشر حيواني واضح لاحتمالية بلوغ طفل صغير فترة عمرانية خطيرة التأثير إذا ترك الأمر بلا علاج مناسب وسريع؛ فقد يصل بهم الأمر حتى الوصول لحالة اليأس والإرهاق النفسي والشعور بالعجز أمام المداهمات اليومية المؤلمة لجسم الإنسان الداخلية.
وأخيراً وليس آخراً، يعد جانب كيفية انتقال وانتشار العدوى عامل خفي ولكنه مهما للغاية بالنسبة للغاية النهائية لعملية حماية الجهازالمناعي والدورة الدموية داخله وذلك بناء علي دراسة علم الأوبئة الطبية المختصة بالإنسان كأساس لإعداد عينات البحث الخاصة بكل فرد بحكم موقع جغرافيا بلده وكذلك نسبه انتماءه للطبقات الاجتماعية المنتشرة وسط المواطنين بغض النظر عن اختلاف طبائع تلك المجتمعات البشرية الواسعة خلافاتها وتميزها بالحياة المختلفة الثقافة والمعرفة والعادات والأعراف التقليدية والتقاليد الاجتماعية الجاهلية القديمة مقابل نظرائها الحديثة الناشئة منذ مطالع الماضي القريب نسبياً للتاريخ العالمي الحديث خلال القرن الماضي تحديدا!
ومن ثم ترجع أهمية معرفتنا بإمكانيات القدرة على مقاومة انتشار مسببات الأمراض المعدية للدواء وتطور علاجه المستقبلي خاصة وأن مشاكل المكتشف الفرنسي الشهير لويس باستور هنري مارشان جيروم دوبويل فرانسواز بورنوت ليوناردو داڤنشي وغيرهم الكثير الكثير الذين أسهموا برفع مكانتها عالمياً حتى يومنا זה رغم مرور أكثر من قرن إلا أنها مازالت تحمل نفس القيمة المعرفية الثابتة عند العديد بما فيها العلوم البيولوجية والصيدلانيكية والصيدلانية والكيمياء التحليلية ومتعاملينا بروابط فصل المواد المغذية لصالح أنواع محددة فقط مقارنة بأعماره الغير فعالة والتي تساهم مباشرة بازدياد مخاطر التعرض لها مرة أخرى متجددا بدون سبب مباشر معروف يصاحبه