يمكن أن يعود ظهور اللون الأزرق على اليدين إلى عدة عوامل مختلفة. غالبًا ما ترتبط هذه الظاهرة بإحدى حالات الصحة التالية:

اضطرابات القلب والأوعية الدموية

1. جلطات الدم: عندما تنقطع إمدادات الدم بسبب وجود جلطة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحول جلد اليد إلى اللون الأزرق.
2. عيوب خلقية في القلب: بعض عيوب القلب منذ الولادة قد تسبب نقص الأكسجين في مجرى الدم مما ينتج عنه تغير لون البشرة.
3. داء الميثيموجلوبيناemia: هذا المرض نادر الحدوث ولكنه يحدث عندما يقوم الهيموغلوبين بتثبيت ذرة أكسجين بطريقة خاطئة مما يجعله غير قادرعلى حمل المزيد من الأوكسجين.
4. اضطرابات الدم: هناك حالة تُسمى "فقر الدم" حيث يحتوي الدم على كميات أقل من خلايا الدم الحمراء أو الهيموغلوبين مقارنة بما هو طبيعي والذي بدوره سيقلل من مستوى الأوكسجين المتوفر للوصول للأنسجة.

أمراض الجهاز التنفسي

تشمل قائمة الأمراض المرتبطة بالتنفس التي تستطيع التأثير على تواجد الأوكسجين وتحويل لون اليد التالي:

* الربو: وهو حالة تصبح فيها الشعب الهوائية ملتهبة ومضغوطة بدرجة كبيرة لتقليل التدفق الحر للهواء عبر الرئتين.

* التهاب القصيبات: وهي عدوى تصيب الأنابيب الصغيرة داخل الرئتين وتحديدًا تلك المسؤولة عن خروج ثاني أكسيد الكربون الخارج من الرئة.

* مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) : يشمل COPD عدداً متزايداً من الحالات مثل سرطان الرئة وإلتهاب الشعب الهوائية المزمن والتدخين وغيرها كثير.

* الخناق: يعد نوعا فرعيآ للإختناق الناجم عن تضيق مفاجئ في الجزء السفلي من الحلق أثناء التنفس.

* داء الغشاء الهياليني: حالة طبية خطيرة تتميز بسائل شفاف يسمى بالسائل الهياليني والذي يستقر بين الطبقات الداخلية والخارجية للحويصلات الهوائية داخل الرئتين محاصراً بذلك عملية الامتصاص الطبيعية للأوكسجين.

* ارتفاع ضغط الدم الرئوي: يحدث حينما يرتفع الضغط داخل الأوعية الدموية الموجودة بين قلب الإنسان ورئتيه مما يعيق حركة دوران الدم المنتظم داخل الجسد.

* الإنتانات الرئوية الخطيرة: تشمل العديد من أنواع العدوى الفطرية والبكتيرية والفيروسية القادرة على تعطيل قدرة المجاري التنفسية على نقاوة الأوكسجين ونسبة ثاني اكسيد الكربون لدخول وخروج جسم الشخص المصاب بها.

تأثيرات بيئية

* الحرارة المنخفضة: تعرض الإنسان لحالة برودة قاسية خارج دائرة الاعتدال (أي مناطق ذات درجات حرارية تحت الصفر)قد يؤدي لانقباض الاوعية الدمويه وفقدان جزء كبير منه لكفاءتها وبالتالي امكانيتها لنقل مستوى مناسب من الأوكسجين الي اطراف الجسم كاليداين مثلاً.

مرض رينو

يشتهر هذا النوع بحالات الاختناق المفاجأةالناتجهعن تضيق غير منتظم بالأوردةوالشرايين ومراكزةبالاساسباليدين والقدمين بينما يطلق عليها اسم مرض رينو للاعتقاد بأن له علاقة بالقلب ولكن الدراسات الحديثة أثبتت أنه مرتبط أكثر بصورة مباشره بجهاز المناعة الذاتيه للجسد وليس بنمط حياة فردياً ،والتعرض المستمر لعوامل محفزه كالاتربه والريح والمياه البردة والتعرض المتكررللضغط النفسى وعلاقة الرجفه العصبیه كذلك تلعب دوراً مهماً بهذا السياق.

أصفرار بشرية طرفية (Peripheral Cyanosis)

هذه حالة نادرة للغاية تكشف عن عدم القدره علي توصيل كميات افضل وأكثر اكتمالا للأكسجين عبر خلايا دم حمراء مبتعده تماماً عن مركز القلب نحو الاطراف الخارجية لجسم الانسان ومعروف أيضا باسم فقر دم جانبي(peripheral Anæmia).ومن أهم الآثار الجانبيه لهذه pathology فقدانهنالك حاجمهن اللازمة للتوازن الطبيعى المعتدل لعمل دورتي حياتهما الاولانيه والثانيه كما ذكر سابقا اعلاه موضحا بأنه ممكن علاج الحالة بالتسخين المحكم لمواقع الضرر وذلك بعد مرور وقت قصير فور الشعور بانقلاب ألوان هذه المناطق إلي الأخدار الداكنة المدلهمسه .

التشجن الورييدي Chronic Vasospasm):

هي حالتان مختلفتان تتمثل الأولى بتضييق مدخل كل واحد منها بشكل دائم سواء كان سببه عضوي أم نفسي فمثلا ضبط شديد لبروز الوريد القريبي(carotid Artery) قد يجني معه ارتفاع ضغط دم شخص مصاب لكن الأكثر شيوعا هي تلك المرتبطه باشخاص لديهم تاريخ سابق بالإصاباتالقلبية المفتوحه ولذلك فهي تحتاج هنا لمساعدة اضافيه لاتخاذ قرار بشأن استخدام العقارات الواقية للقلب بناءً عليه اما الثانية فقد ظهر تأثيرها الأكبر خاصة لمن يقيمة عمليا ويعانون فعليا من الفتحات الصغيره جدا للعظام تسمى (Vena Puncture) مما يتسبب نزفا داخليا داخلى محدد السرعه ملخصاته الإغلاق اللحظي للشراع الرئيسي المسؤول عن إعادة تغذيه منطقة العملية مباشرة ومن ثم يحرم جميع الاجهاد البدني ولا يظهر إلا بعد اختتام جلسة العلاج الخاصة بالحصول عل عينات دم جديدة لتحليل التركيبة الرئيسية لها وتحسين توفر عناصر غذائيه اساسيئه حول اجسام المتخصصين المؤهلين بشغف ويقظة لرصد اي نتائج مخبره غير مستقره وضعيفة!

إنفلات عصبي عصبي Autonomic Dysfunction ): :

وهذا ليس مجرد ظاهرة واحدة وإنما عبارة عن مجموعتا مظاهر سريريه مختلفه وغامضة نسبيا متعلقه بمجموعة الأعضاء الداخليه الداخليه والعضو الخارجيه مجتمعه سويا والتي تعمل بدون قصد واعى تمام الوعي لدى صاحب الوضع المعني وهذه الأخيرة תחלק حاليًا تقسيماتها الثلات الاتيه:-

-١/  بدءــفعالـــيات هائلة *واجباره...