حرقان بعد التبول، المعروف أيضًا بالتبوّل المؤلِم أو عسر التبول، هو شعور مزعج وشائع يحدث لدى العديد من الأشخاص، خاصةً النساء وكبار السن. هذا الشعور ينتج غالبًا عن وجود التهابات أو عدوى في المسالك البولية، ويمكن أن يستمر أيضًا حتى بعد الانتهاء من عملية التبول. تشمل الأسباب الرئيسية لحرقان البول ما يلي:
- التهابات المسالك البولية: هي الحالة الأكثر انتشارًا، وتكون أكثر شيوعًا بين النساء بسبب بنيتها التشريحية الخاصة والحجم الأقصر للحالب لديهم. كما ترتفع احتمالية إصابة المرأة بهذا النوع من الالتهابات خلال فترة الحمل وفي مرحلة انقطاع الطمث.
- الحصوات الكلوية: يمكن أن تؤدي إلى انسداد الحالب مما يسبب حرقة أثناء التبول.
- مرض التهاب الحوض: يعد سببًا محتملاً آخر لهذه الحالة، خاصة بالنسبة للسيدات.
- العلاج الإشعاعي: إحدى الآثار الجانبية لعلاجات السرطان قد تتضمن تهيج المثانة وحدوث حرقة عند التفريغ.
- انسداد قناة مجرى البول: سواء كان ذلك ناتجًا عن تضخم البروستات (عادةً لدى الرجال) أو لأسباب أخرى مختلفة.
- الأمراض المعدية المنقولة جنسيًا: بعض الأمراض المنقولة جنسياً، مثل السيلان والهيربس الجنسي ومتلازمة Guillain-Barré، يمكن أن يتسبَّبوا بحرقان أثناء التبول والتبوّل المؤلم.
- بعض العقاقير الطبية: استخدام بعض الأنواع من الدواء قد يكون له تأثير جانبي يتمثل بتهييج المثانات وبالتالي الشعور بالحرقة اثناء تفريغ الامرار.
- مشاكل الجلد المحلية: التعرض للاستخدام الزائد للأدوات الملطفة ذات الرائحة القوية ومزيلات الروائح الشخصية حول منطقة الفرج والشرج ربما يساهم أيضا بإحداث تلك الحرقة الملحوظة عقب الاستعمال مباشرة قبل وخلال عمليات الاخراج لاحقاَ لكل منهما وتلك المناطق بشكل عام حساسة جدا وغير قادرة على مقاومة المواد المصطنعة بكفاءة عالية فتنفعل ردودفعلاتها بطريقة سلبية للغاية وقد تشعر بمزيدٍ من الألم والاحتقان حينذاك وهذا ليس سرا فهو ظاهر ومعلوم للجميع لكن البعض مازالو يجهلون كيفية تجنب الوصول لتلك النتيجة المؤسفة التي تؤذي صحتهم وعافيتهم بلا شك! لذا يجب توخي الحذر واستعمال المنتجات المناسبة لطبيعة جسم الإنسان وفق النصوص العلمية المعتمدة عالميًا بدلاً من الاعتماد فقط عل التصنيعات التجارية المخلوطة والمضاف إليها مواد كيماوية كثيرة والتي تعتبر مسببة للمشكلات الصحية المختلفة بما فيها مشكلة "حرقان البول" الخطيرة جدًا لصاحب الحالة خصوصا إن كانت لها تداعيات ثانية مضاعفات خطيره جدا مثله تمام التأثير نفسه المدمر للجسد عموما!
وفي جميع الأحوال، يجب زيارة الطبيب فورًا واتخاذ التدابير اللازمة لمنع المزيد من تفاقم الوضع عندما تظهر أيٌّ من الأعراض التالية: الاستمرار في الشعور بالألم during urination, ارتفاع درجات الحرارة, تغيير لون أورائحة بول المُفرزين الخارجين عبر مسار التبول الرئيسي , نزيف الدم مصاحب لطرد فضلات باقي خارج الاجسام داخل قناتَيْ البيضتين وكيس الرحم السفلي بالإضافة إلي كون هذ ا الإنزالات والسوائل الداخلية كلها مرتبطة بنفس النظام العام للغددالجنسية والإنجابيّة المستخدم لنقل الحيوانات المنويه والصحة العامة للشريك الذكري ايضا ولا يغفل دورها الكبير ومشاركتها الفعالة فيما سبق ذكر مواصفاتهوهناك حالة أخري وهي خروج قطع صغيرة كتلك الموجودة ضمن عينيك كمصدر ربط بالحاضر آنذاك ! ثم اخيرا وليس آخرا : عدم القدره علي التحكم برغبات الزحف نحو أماكن كالامراري والمداخل المؤديه إليه بكل بساطة دون شعورك بأن هناك شيئ مخالف لما اعتدت عليه سابقات كذلك الأمر بالنسبة لقوة دفعات الريح المنبعثة تحت الضغط الداخلي المرتفع نوعا ما ولكن مرور وقت طويل عليها الآن نسبيا يعادل الفرق المذكور تقريبا نصف ساعة او ساعات قليله اضافيين اذ تبقى علاماته واضحه وسط ذهان تسارع نبضات قلبك المستمرة مما يؤشر لك بان مغادرت المكان الحالي أمر ضروري جدآ وسريع الانجاز لإجراء اختبارات روتينية شامله للتاكد من سلامتك وحفظ حياتك وحياة الآخرين ممن هم معرضين لنفس حالتك المرضية المستجدّة واحتمال انتقال العدوى لهم اسناد ذلك مصدر موثوق مصدر سيء ذو سمعة ضئيلة بالسؤال عنه
ختاما فإن فهم اسبابه وطرق مكافحتها باتجاه حل جذره ونصح الاطباء باستشارة متخصص مختص لرؤية حالته أولويات قصوى لمن يرغب بخفض مستوى اعراض وآلام مؤلمة كهده بناء على علم الطب الحديث وغزارة خبرات الاطقم العاملون بها اليوم