تعتبر تحاليل البول جزءًا أساسيًا من تشخيص العديد من الحالات الصحية. تُستخدم هذه التحاليل لفهم وظائف الجسم واستبعاد العديد من الأمراض المحتملة بشكل فعال. إليك شرح مفصل لأنواع مختلفة من اختبارات البول:

1. تحليل البول بالعينية

يتضمن هذا النوع من التحاليل النظر إلى العينة مباشرةً وتقييم لونها وكيفية ظهورها ظاهريًا. على سبيل المثال، يشير اللون الأحمر أو الداكن غالبًا إلى وجود دم في البول، بينما قد يعكس اللون الضبابي احتمالية الإصابة بعدوى. بالإضافة إلى ذلك، يعد الرغوي الكثير في البول مؤشرًا محتملًا لأمراض الكلى.

2. تحليل البول باستخدام الغمسة الشريطية (أو كما يعرف أيضاً باسم "اختبار شريط كيميائي")

يوفر هذا الاختبار نتيجة سريعة ولا يستدعي انتظار النتائج؛ فهو يعتمد على تغميض شرائط بلاستيكية حساسة ضمن عينات البول للتحقق مما إذا كانت هناك مواد غير اعتيادية موجودة أم لا - مثل بروتينات زائدة وبروتينات أخرى - والتي تعطي تأكيدًا أوليًا لاحتمالية وجود مشاكل صحية محددة. تتضمن نتائج هذا الاختبار قياس مستوى الحموضة وحجم الجلوكوز وبروتينا الدم وخلاياه البيضاء وجزيئات الصفراء بين عوامل أخرى ذات صلة. مثالان رئيسيان لاستخداماته هما اكتشاف هرمون حمل وحدوث حالات إساءة استخدام المخدرات عبر فحص مستويات مخلفاتها في البول كالكافيين والإيثانول والهيروين وما شابه تلك المنتجات الأخرى المحظورة بموجب القوانين الدولية والعالمية المتعلقة بالأدوية المضبوطة المضرة بصحة الإنسان وضارة بالإنسانية عموماً حسب تصنيف منظمة الصحة العالمية العالمية للأدوية المدمرة للحياة البشرية بشكل خاص والأخطر عليها بدون شك!!

3. تحليل البول المجهراني

يكشف نوع الفحص الحيوي للعينه تحت عدسة المختبر عن كميات كبيرة خارجة عن المعدلات الاعتيادية لكلا نوعي خلايا الدم البيضاء والحمراء وكذلك تواجد بكتريا وفطور فضلاً عن قدرتها أيضا برصد بلورات ومعادن داخل حيز حصوات المسار الناقل لهذه المادة الأساسية للجسد الإنساني! بناءاً علي الدرجة التي تمت رؤيتها بالتوسيع الكبير نحدد الخطوة التالية وهي خطوة التدخل الطبى لتحديد العلاج المناسب لحالة المصاب بكل سرعة ودقه متناهيه قبل دخوله مرحلتا التعقد والشده فى المرض وقد يصل الأمر لمراحل حرجه جدا! لذلك تعتبر مراقبه انتاج}\n