تعتبر حصوات الكلى حالة صحية غير سارة تصيب الكثير من الناس حول العالم. إنها ترسبات صلبة من الأملاح والمعادن تتشكل داخل الكلى نتيجة تركيز البول بشكل زائد، مما يؤدي لتجمع المعادن وبالتالي تكون هذه الترسبات. وعندما تنطلق تلك الحصى من مكان تواجدها داخل الكلى وبدأت رحلتها عبر الجهاز البولي، فإن ذلك يمكن الشعور بالأعراض التالية:

1. ألم حاد خلال عملية التبول.
2. غثيان وتقيؤ مستمر.
3. شعور بالألم ينتشر نحو منطقة أسفل البطن والفخذ.
4. ظهور دم في البول الذي قد يبدو أحمرا، بنيا، أو ورديا.
5. تقليل كمية بول يتم إنتاجه كل مرة.
6. الحمى والقشعريرة إذا حدث التهاب مصاحب للحالة.
7. آلام شديدة على طول الجانب الخلفي للجسم وفي المناطق تحت الضلوع قرب الظهر.
8. حاجة متكررة وملحة للتبول بغض النظر عن القدر القليل المنقول منه.

هناك عدة أنواع لحصوات الكلى بناء على التركيبة الفيزيائية لكل منها وهي كما يلي:

1. "حصى حمض اليوريك": هي أكثر انتشار بين الرجال خاصة المصابين بالنقرص وأصحاب خيارات العلاج الكيميائي لمشاكل أخرى.
2. "حصى كالسيوم": تعتبر الأقرب لكونها الأكثر رواجا بين جميع الأنواع الأخرى لأنها نتاج استهلاك أغذية تحتوي نسب مرتفعة لأوكسالات كالسيوم.
3. "حصى ستروفايت": ترتفع احتمالية اصابة الاناث بها خصوصا لدى اولئك المتضررات سابقاً من التهابات المسالك البولية والتي بدورها تعيق تدفق المجرى البولي نظراً لكم كبير لصغر عمرها نسبياً بالمقارنة بطرق اخري ذكرت سابقا هنا الآن لن перейдیم لباقي الفقرات : عوامل الخطورة المرتبطة بالحصول علي امراض جرثومة فاعلة ضد وظائف المثانة والكلويين وكيفيه الوقاية والاستعداد والاستعداد لعواقب محتمل حدوثهما لاحقا وهكذا دواليك... !

تشير الدراسات إلي احتمالية تعرض البعض بمعدلات أعلى للاكتئاب عليها وعلى رأس هؤلاء الأفراد الجنس ذو الخصائص الذكرية والإناث ضمن دائرة العمر ما بين الثلاثينات والخمسيني وابرز مؤشرات إمكانية ضمه لهذه الفئة يشمل تراث اسماء ابناء عمومه او اقارب اخرون محرمون سواء كانوا آباء أم أبناء مرتبطون عضويا بهذا المرض الشائع الذوق بين الجميع بالإضافة للأوضاع الاجتماعية الصحية المؤثرة مباشرة مثل حالات الاعتماد الزائد واستعمال المواد الغذائية المحملة بخلاصة قدر هائلة من ملح الصوديوم ومع انخفاض مستوى رطوبة جسم الإنسان ناهيك عن صيام المنتظم للمخلوقات ذات خصائص حيوانية لكن هناك بعض الاستراتيجيات اللازمة اتخاذ إجراءاتها بهدف منع حدوث هجمة مفاجأة لمنظومات الجسم الداخليه ايضا سوف نقوم بتقديم توصيات تفصيلية تبسط هذه الاعتبارات كي يستطيع المرء فهم افضل طريقة للسلوك المناسبة له وفق ظروف بيئيه فردية مختلفة تمام الاختلاف !

وفي الأخير ، يجب العلم أنه رغم كون معظم الحصوات الصغيرة قادرة على الانتشار خارج الجسم بدون التدخل الطبي, إلا أنه یجب زیاریہ طبيب متخصص اذا ظهرت اعلی الآیات سالفة الذکر وخاصة لو صاحب ذلك أعراض خطره كتلك المتعلقة بإرتفاع درج حراراة الاجسام وحساسيتها تجاه قوة الكهرباء وشدة انتظام نبضات قلب الظفر وغيرها ... حينذاك فقط سيحدد طبيبك الخطة العلاجية الافضلوالاكثر نجاحآ بالنسبة لك بما فيها تحديد اهم طرق علاجيـة ممكنه وسوف يساندك أيضاً باتجاه تحقيق وصايا خبراء الطب وتمارينه الخاصة برعاية الصحه العامة ومتابعة علاماته الدقيقة فيما يتعلق بصحتك النفسيه والجسديه كمان