تشكل أصابع اليد جزءًا أساسيًا من هيكل ومهامة وظائف الجهاز العلوي للجسم. تتألف كل يد من خمسة أصابع، ولكل منها تركيبة تشريحية فريدة تساهم بشكل كبير في تنوع القدرات الحركية والحسية لهذه المنطقة الغنية بالعصبونات. سنتعمق الآن في تفاصيل عدد الفقرات -أو بالأصح المفاصِل البيضاء- داخل كل إصبع من أصابع اليد الواحدة.
تتكون اليد الإنسانية من عدة أقسام رئيسية بما فيها رسغ اليد، مشط القدم، وسلاميات الأصابع. فيما يلي تفصيل أكثر تحديدًا لكل قسم بناءً على معلومات مقدمة سابقًا:
- رسغ اليد: يحتوي على ثمانية عظام تنتظم في صفين تتضمن أربعة عظام في كل صف.
- مشط القدم: يشمل هذا القسم الخمس عظام المسؤولة عن تشكيل قاعدة راحة اليد.
- سلاميات الأصابع: وتتألف من مجموعة من العظام تقدر بـ 14 عظمة ضمن أذرع الأصابع الثلاثة الرئيسية لكل إصبع باستثناء الإبهام والذي لديه اثنان فقط. وبالتالي، تحتوي كل سلامية بنفس الطريقة على ثلاث عظام بينما يحمل الإبهام عودتين فقط لتكوين تباطئه الخاص بها.
وفيما يتعلق مباشرة بتساؤلك حول "عدد الفقرات" داخل إصبع واحد من أصابع اليد، تجدر الإشارة بأن المصطلحات المستخدمة هنا ربما مخيفة للبعض حيث أنها ليست فقرات وإنما مفاصِل بيضاء تربط بين العظام المختلفة للأصابع مما يسمح بالحركات المرنة والمعقدة اللازمة لإنجاز المهام اليومية المتنوعة. وفقًا لذلك، يوجد حوالي ١٤ مفصلا أبيض يساهموا جميعا في حركة وشكل ومرونة اصبع يد الانسان الفردي .
بالإضافة لما سبق ذكره ، يعد تمرينات الجلوبولين المناعى المنتظم أمر ضروري لصحة وكفاءه عمل تلك الروابط الدقيقة للعضلات والعظام والالياف الليفية الصغيرة مثل إجراء عملية شد لطيف وإسترخائية لمنطقة راحتي اليد برفقه حمام دافيء وذلك بهدف تحسين نطاق وحجم حركيتها وضمان قيامها بكامل امكانياتها الطبيعية بلا تعرج ولأيضا بدون التعرض لاحتمالية الاحتداد بسبب سوء الاستخدام وعدم النشاط البدني المستدام لها خاصة وانها عضو حساس جدأ ومتخصص للغاية بالمقارنة بمواقع أخرى أقل أهمأة بجسدنا اللداخلى الذي خلقناه الله عز وجل بصورة رائعة وغاية فى التفرد والتناسق والدقّة بكل تفاصيل خلقة جسم الانسان منذ اقدم الاوقات وبعد التجربة العلميه والنظرية الاولانيه الأولى عبر التاريخ الحديث بدئت دراسة اجرائاتها ومعرفة ماهيتها بدنيا بناء علي ماتشير اليه الدراسات ان الإنسان يستعمل رأسه اولو خدماته ايدياه وساقاه ثم باقى الاعضاء الداخلية والداعمة له وهناك العديدمن العمليات الدائريباءالتي تحدث داخليا والتي نقوم نحن بالإجراء خارجيًا بواسطة عضلات يديينا لكي نسير حياتنا بكل سهولة كيانه امرا بسيقا وفعلًا روتينيا اعتاد عليه الناسعليه الناس