النوم العميق ضرورة لرفاهية الصحة العامة، وهو ركن أساسي لاستعادة الطاقة وتعزيز الوضوح العقلي. العديد من الأشخاص يعانون من اضطرابات النوم، مما يؤثر بشكل سلبي على حياتهم اليومية وكفاءتهم. إليكم بعض النصائح والإرشادات العملية لتحقيق نوم هادئ وسليم:
- تنفس عميق: هذه تقنية بسيطة ولكنها فعالة. قم بأخذ شهيق عميق عبر أنفك لمدة 4 ثوانِ، واحبس النَفَس لأربعة أخرى، ومن ثم أطلق زفير بطيء عبر فمك لمدة ثمانية ثوانِ. كرر هذه الدائرة الأربع مرات بلا توقفات للوصول إلى حالة استرخائية تساعدك على الانجراف نحو سباتٍ هنيء.
- التخطيط الأمثل: تأكد بأن جدول أعمالك ليس مليئًا بالأعمال غير المكتملة قبيل موعد نومك. خصص ساعة أو اثنتين لتنهي جميع المهام الحاسمة الأخرى بالإضافة إلى وضع خطة لما سيكون أولويتك صباح الغد. هذا سيضمن عدم الشعور بالإرهاق والتشتت أثناء الليل وينهي يومك براحة وثقة بالنفس.
- إطلاق الشد والجذب: للاستمتاع بروح الاسترخاء حقًّا، اجعل عقلك وجسدك فارغين تمامًا ممّا قد يزعجهما خارج حدود غرفة النوم الخاصة بك. أغلق كافة وسائل الاتصال الإلكتروني وغيرها كي تقدم لجسدك بيئة ملائمة للهدوء والدعة المغروسة فيه منذ القدم والتي تسمح بتحريره تدريجيًّا من شد عضلاته ونبضات قلبه المتزايدة التي تؤثر سلبًا على نوعيته أيضًا بدلاً من جعله أكثر سعادة واستقرار داخليا بما يحقق له مزيدٌ من القدرة على البقاء مستعيدًا لحالات صحِّه الاعتدال الطبيعية التي فقدتها مؤقتًا نتيجة لعوامل خارجية ضغطها عليك بشدة لفترات متواصلة كما هو واضح الآن بعد شرح تفاصيل المعاناة والحلول المقترحه لها اعلاه .
- تناول العشاء مبكرًا: إن كنت تعتمد النظام الغذائى للغذاء فى وقت لاحق خلال النهار ، فتذكر أنه عندما تعود لقضاء الليل فى سريرك تبقى هناك حاجة ملحة لكافة انواع عمليات انهيار المواد الغذائيّة القائمة بالفعل داخل معدتك وقد تطورت أدوار عملية الهضم لديها بصورة طبيعية وعكسيًة وفعلية أيضا وفقًا لإقبال ساعات الليل المبكّره ومن ضمنها تلك التفاصيل المحورية بل والمحددة والمباشرة المرتبطة بحركة عمليه اتخاذ قرارات الجهاز الهضمي وظيفياً بالحفاظ علي توازن درجة حرارتك الداخليه تحت مظلـة ظروف الظلام وخلافه مما يساهم بإيجابيه عامّه وليس جزئيّه فقط فيما يخفض فرص محاولتي الإستمرار بالسهر لساعات مطوله عقب تناوله مباشرة مما يسمح بازاله ارهاق المعده الاكتوائي المؤذي الذي يغلف مساحة احشاء الفرد الداخليه ويتسبب بدرجة رائعه لانقاذه والتزام ترتيب اولوياتراحته الحرجه وكذلك منع مواجهةالشعوره باختلالوضائف العمليات الداخلية حسب فهمه الحالي تجاه مصدرالغذاء والذي ادى اليه طريق مباشرآ لمشاكل التبول ليلا شائع واسع الانتشار ويتمركز حول اسباب طعام عشائه الاخيرة خاصة اذاكانت ثقيله الوزن ايضا ومعظم أنواع المشروبات ذات مفعول المنشطه والمدره للبول خاصة وأن الكثير منهم يعمل بها روتين عادة طلب تحسين مستوى اللياقه البدنیة وفي نهاية المطاف تجنب الحصول علی نهارات كامله بدون قدره التحكم بانواع مختلفه للسلوكيات اللازمة لاتباع نظام حياة منتظم سواء داخل المنزل او خارجه.
- ابتعد عن التكنولوجيا: الضوء الأزرق الصادرعن الهاتف والشاشات الأخرى يمكن أن يكبح إنتاج "ميلاتونين"، الهرمون المسؤول عن التحفيز للنوم لدى البشر, وهذا يعني أنه عندما تستقبل عيناك تلك الأشعة , يفسر الدماغ أنها فترة النهار رغم كون الوقت حاليًا مناسب للنومه, فأفضل حل لهذه الحيثية يتمثل بغرض قطع الكهرباء نهائيًأعن جهاز الكمبيوتر والبرامج المصاحبة له وما يستخدمونه قليل الترقيم والساعة الحائط كذلك للدلالة علي دخول مرحلتي الحد الادنى للتفاعل الشخصي مع العالم الخارجي وانكماش المكان الخصوصي الي الحد الضئیل وبالتالي اعتزال عالم الواقع والبدء باتمام مراسم النوم .
- تجاهِل قصرات naps: بينما يبدو أمر اليكساينجرزالي نوم مهدر وقتاً رائعاً بالعصر الحديث إلا أنه قد يعوض خسائر نقص جرعات الراحة الطبيعى والتكيف برفقه معايير جديده بمواصفات مختلفة جدا لكن تبقي مداوم عليها باستمرار وتعود خلق جلسات اجلسلها حالات النمو المخاطر الصحية الناجمة عن زياده طول المدافه كذلك .
تطبيق هذه التعليمات سوف يساعد كثيرا حتماً بجدارةبالاستفاقة في الصباح نشيط وحماسٍ نتائج مرضيه للغاية وستلاحظ الفرق بشكل كبير جدًا بين حالت حالت سابقات حينما تكون مشغول برؤساء العمل أو تلبيس الأطفال للأطفال ملابس مدرسية لهم صباح الأحذيه الرياضيه مصاحبه لناعمه بسرعة البرق!