حددت السنة: مدة مبيت الزوج مع زوجته الجديدة طبقا لحالتها marital

التعليقات · 0 مشاهدات

في الإسلام، حددت سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم فترة محددة يجب على الزوج أن يقيم خلالها مع زوجته الجديدة بناءً على حالتهاmarital. وفقاً للسنة، يلتز

في الإسلام، حددت سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم فترة محددة يجب على الزوج أن يقيم خلالها مع زوجته الجديدة بناءً على حالتهاmarital. وفقاً للسنة، يلتزم الزوج بما يلي:

* بالنسبة لتزويج المرأة البكر التي لم تتزوج من قبل والتي لا يوجد لديها تجربة جنسيّة سابقًا (الـ'بكرا')، ينبغي للزوج أن يقيم معها لمدة سبعة أيام قبل الانتقال إلى بيته الرئيسي وتخصيص وقت متساوٍ لها ولأخرى إن كان لديه أخرى. وذلك كما جاء في الحديث الذي رواه أبو قتادة الأنصاري رضي الله عنه عن أنس بن مالك رضي الله عنه: "من السنة: إذا تزوج الرجل بكراً على ثمينة، أقام عندها سبعة أيام، وقسم"، والثمينة هنا تعني المتزوّجة سابقا.

* أما فيما يتعلق بتزويج امرأة ثيب (أي التي سبق لها الزواج)، فعليه أن يقيم معها لمدة ثلاث ليال فقط قبيل القيام بتوزيع الوقت بالتساوي بينهن جميعهن أيضا. وهذه التعاليم مستمدة أيضًا من الحديث نفسه المذكور آنفا والذي يوضح أحكام كلتا الفئتين بشكل مفصَّل ومفصل.

وفي حالة الطلاق بعد خلوة غير مكتملة - أي خلوة بدون جريمة جنسية ولكن تم التوقيع الرسمي لعقد الزواج حيث تبقى الفتاة عذراء وفية لشروط الكفاءة الاجتماعية المحافظة- فإن حكم تلك الحالة مشابه لحالة البتول الأصيلة إذ يتم اعتبار مثل هكذا وضع بحكم البدايات الأولى للمرأة مما يستدعى قضاء أسبوع كامل برفقة ذاته وخلال هذه الفترة تعطى فرصة جديدة لإعادة التأمل والتقييم المشترك لصحة العلاقة قبل اتخاذ القرار النهائي بشأن انفصال محتمل آخر محتمل لاحقا. وبالتالي فإنه بمجرد حدوث طلاقهما عقب مرحلة أولية كهذه سيصبح بإمكانه إعادة الزواج مجددآ تمام كالبدائية تمام الغاية منها الضمان المساواة والمعاملة الإنسانية بالمثل لكل شخص جديد سيدخل حياته الخاصرة المستقبلية المحتملة بخلاف حالতিক حالاتها الخاصة بذاتها والتي تمتلك تاريخ خاص امتلاك خاصيتها الشخصية المفروضة قانونيًا ضمن النظام الاجتماعي والقانوني المُعتمد عالمياً وهو ما يعني عدم وجود علاقة ارتباط تربطه بتلك الأفراد السابقون المعروفين حالیا بهذا المصطلح العام الرائج حديثاً لدى الشباب العربي المعاصر والمتمثل بدائرة العلاقات الحميمة خارج نطاق مؤسسة الأسرة التقليدية اللاتينية ذات الأصل القرآني المؤيد روحاً وعقلانية وطبيعه معتبرة شرعاً ومعنوياً كذلك مادامت تساير قوانينه الداخلية الجامدة الناظمة لسلوك افعال افراد مجتمعنا الدولي الموحد تحت مظلة دين واحد موحد لأغلب البشرية جمعاء منذ القدم وحتى يومنا الحالي وانطلاقا منه نحو ازدهار نهجه الانسانى المنشود آفاقا واسعا ومترامية الأهداف الآدمية الرحبة الواسعة المديدة المديدة المديدة...

التعليقات