ماء الورد هو سائل ثمين مستخرج من بتلات الورد الطازجة، والذي اكتسب شهرة كبيرة في مجال العناية بالبشرة والشعر منذ القدم. وعلى الرغم من سعره المرتفع نظرًا للوقت والجهد الكبير اللازم لاستخلاصه، إلا أنه يحمل بين ثناياه مجموعة رائعة من الفوائد الصحية الجمالية المتنوعة. يعد ماء الورد من المنتجات الشائعة في عالم التجميل بسبب خصائصه الملطفة والمبردة والمهدئة. إليك كيف يمكن لهذه القطرات الذهبية أن تفيد عيونك وتنقيتها:

1. تخفيف الهالات السوداء: إن ماء الورد معروف بخواصه المنعشة والمرطبة، مما يجعله مثاليًا لتخفيف الهالات السوداء المزعجة تحت عينيك. يمكنك ترك قطنة مغموسة بماء الورد داخل الثلاجة لفترة وجيزة قبل وضعها برفق على منطقة تحت العين لمدة خمس عشرة دقيقة تقريبًا لتحقيق تأثير تبريدي مهدئ يعمل على تهدئة الجلد المحيط بالعين واتقاء الانتفاخات المؤقتة.

1. محاربة التجاعيد: أحد أشهر مزايا ماء الورد هي قدرته الفعالة على شد المسام الدقيقة وتحسين مرونة البشرة العامة - بما فيها بشرة الوجه والحساسة حول العين تحديدًا. ذاته خاصية قابضة طبيعية تعمل أيضًا على الحد من ظهور الخطوط الناشئة والتحكم بمظهر الجلد غير المثالي عبر نسيج متماسك ومتجدد.

1. ترطيب المناطق الجافة: كون ماء الورد مصدر موثوق للرّوائح الطبيعيّة للحفاظ علي توازن نسبة المياه الضروري للصحّة العاملة للجفن, فهو بذلك وسيلة بسيطة للتخلُص من البلل الزائد لمنطقة تحت العين مما يعني ذالك خفض احتمالية ازدياد تهيج حساسية العيون بدون نقصان مستوى الترطيبي المرغوب فيه! ومع ذلك ، ينبغي التأكد باستخدام المنتج الغير مخلوط بأنواع أخرى قد تتسبب بحساسية مؤلمة للمنطقة الحساسة هنا .

1. تنقية وحماية : تمتلك هذه المستخلصات زهور وردية نقاوة طبيعياً ضد أشعة الشمس فوق البنفسجيّة بالإضافة لدعم تكامل خلايا جلد شبابي جديد وهذا بدوره يساهم بازدهار بصحة أجمل لأجزاء وجهك الأكثر تعرضاً للحروق المضرة واتلاف الخلايا الحيوانية بسبب أشعه ضوء النهار البيضاء والأشعاع الأشعة فوقالبنفسيجية UVB\UVA الضارة المحملة بالأكسجين الحراري المحتمله

1. علاج التهاب الأعصاب : بناءً عل دراسات مختبرية حديثة ، ثبت فعالية هلام مائي شفاف بنسبة ١٪؜ فقط ضمن محلول قابل للاستخدام اليومي لعلاج حالات مرضية سرطانية مشابه لنوبات الصدفية المعروف عنها اختراق طبقات جلدة البشر العميقة .. تشير نتائج الدراسة الي نجاح هذا النوع الخاص بامتصاص امراض الجلد الوراثيه وذلك عقب تطبيق الجرعات المناسبة بانتظام واستمرار مدة صلاحية العلاج المعتمد عليه وهو أمر رائع حقا اذا أخذت النظر بإعتبار وجود فرصة توفير حل واقعي للقضاء نهائيآ علي بعض أنواع الأمراض الجلدية الشرسة !

1. دعم نظائر حمضية الاسيل كوإنزيمQ10: أثبتت البحوث العلمية الحديثة دور هام لعنصر أساسي يوجد بسوائل دم الإنسان ويتمثل فيما يسمي Coenzyme Q10حيث يلعب دوراً أساسياًفي عمليه عمليه توليده الطاقة للخلایا بالساعد فعالبه ذات مساعدة شبيهة بكفاءة عمليات تنفس خلية جسم الانسان . تُشير أحداث نفس الجمهورية الفرنسية الى فكرة الحصول علي جرعة يومية ثابتة مضبوطة بحوالي ٢٠۰ ملغم مقابل كل كيلوجرام وزني ممن لديهم اعاقة وظائف عضلات القلب والنقص المشابه لذلك .ايضا قام علماء جامعة كاليفورنيا الأمريكية باكتشاف طريقة جديدة مبتكرّة تسعى نحو تحقيق هدف تطوير منتجات ادويتية تعتمد عليها روائح عطرية مستخرجه مباشرة من زهرات زنبق وبيتال زهرة الورد الأخاذ رائحته بلون ابيض ترابي جميل جداً !!الأولى معرفتها باسم Formula "Coenzyme Q10"، والثانى تحمل اسم Rotigutine Fumarate" ) Resveratrol( وقد تم اجراء التجارب حيوانات قبل انزال اي اصدار رسمي للبيعالعامة ولكن يشجع اثنان نماذجان مختلفتان تمام الاختلاف لفئات عمر مختلفة بالحصولعلي هذه التركيزات الخاصة المصرح بها بعد موافقة وزارتي الصحة