علامات الحمل الجنينية: كيف يمكن للأم معرفة أنها تحمل بولد؟

التعليقات · 0 مشاهدات

تشير علامات معينة إلى احتمال حمل المرأة بجنس ذكر عند الولادة، ولكن يُرجى ملاحظة أن هذه العلامات ليست مؤشرات طبية محددة ولا ينبغي الاعتماد عليها بشكل م

تشير علامات معينة إلى احتمال حمل المرأة بجنس ذكر عند الولادة، ولكن يُرجى ملاحظة أن هذه العلامات ليست مؤشرات طبية محددة ولا ينبغي الاعتماد عليها بشكل مطلق لتحديد جنس الطفل قبل إجراء اختبار طبي موثوق. بعض النساء قد يعتقدن أنهن يحملن بفتاة بناءً على تجاربهن الشخصية أو قصصهن الأسرية، لكن العلم الحديث أثبت عدم وجود طريقة مضمونة لمعرفة جنس الجنين بدقة إلا عبر الفحص الطبي المتخصص. ومع ذلك، إليك بعض المؤشرات الشائعة التي اعتادت الحوامل على الاستشهاد بها كاقتراحات تقليدية وليست أكيدة:

  1. حركة الرحم: لاحظت العديد من النساء شعوراً بتحرّكات جنين البُرْجِ أكثر نشاطاً ووضوحاً مقارنة بحالة الإناث. رغم غياب الدليل القاطع، تشير الدراسات الطبية إلى احتمالية ارتباط حساسية حركة الرَحم بصحة وصحة النمو لدى الجنين الذكر.
  1. ارتفاع مستوى هرمون الاستروجين: سجل مستويات أعلى للهرمون الأنثوي "الإستروجين" خلال فترة الحمل مرتبط عادة بالحمل بأنثي بينما يعكس انخفاض هذا المستوى إمكانية ولادة مولود ذكري؛ فهذا الهرمون يؤثرعلى تصبغ جلد منطقة البطن وبالتبعية لون شعر الجسم عامة ونوعيته أيضاً. حيث يميل الشعر نحو الخشونة والقسوة عندما تكون نسبته أقل مما يؤدي لانخفاض كثافة اللون وتقصف الشعر أثناء مرحلة التكوين الجنيني -وهذه ظاهرة شائعة للمواليد الذكور-. وهناك فكرة أخرى تتعلق بنمط نمو شعيرات وجه الحامل والتي تستوجب متابعة دقيقة لفترة طويلة لاستنتاج نتائج ذات مصداقية علمية ملحوظة نظرا لأنها مشابهة لحالات مشابهة تنطبق أيضًا على مواليد الاناث مثل زيادة تعرق الجلد بصورة واضحه واستمرار نضارة وجمال بشرة الوجه والجسد عموما .
  1. الشعور بالتعب والإرهاق: يشاع بأن الشعور بالإعياء والتعب الزائد يعد دالا على الحمل برجل صغير نظرًا لاحتياجه الأكبر للطاقة غير المعتاد عليه سابقا. يستمر الأمر حتى بعد وضع الرضيع بالنظر لشدة اشتعال شهيتها بالمتطلبات الغذائية المختلفه والمغذيه خصوصا تلك الغنية بالسوائل والأطعمة البحرية والسائلة المحبوهة منذ وقت مبكر جدا للحصول علي الكميات اللازمة لإتمام عملية الإخصاب ثم الكيمائي للنطف المتحولة للشكل النهائي للجسم داخل رحمه الام فتبدو وكأنها حالة صحيه ممتازة ومدهشه!
  1. طول وعريض الثدي: إن اتسع حجم الصدر واتسعت مداخله قليلا فقد يشير الي امكانيتلكولادةذكرعلى خلاف الوضع المعتدل الذي يدوم طيله العمر والذي يعني موعد كبير محتاج لرعاية خاصة خاصة وان كانت معظم اسرة الام تحتويعلي رجال فقط إذ تعد بذلك خبراسعاريا لعائلتها بإضافة عضو جديد لها قريبا !
  1. نمط النوم والاسترخاء: تسائل الكثير حول علاقتها بالنوع الاجتماعي للجنين ،حيث توضح التجارب العمليه بان نومالحامله نوم عميق وسريع الانتقال بين حالات مختلفة له دور فعال في تحديد نوع المنذور ؛ فالراحة التامة والحاله النفسيه المطمئنه والنظام اليومي المنتظم تؤكد صدقه وحسن تقديره لما يحدثداخل ارحامه حالياً ويختصر الوقت الضائع للتأكد منها وهو أمريسره الله سبحانه وتعالي لكل امرأة قبيل دخوله عالم البشر خاضعا لقوانينه الفيزيولوجيه الخاصة بما فيها عوامل الوراثه والترابط الجينات وغيرها كثير مايميز كل صنفينعن الآخر ويبقي الفرصه سانحه أمام الجميع لإعطائه فرصة للعيش بكل رفق تحت مظلتهم الواسعه مهما تغاير اصحابها أفكار وشيوخ الأقارب !!

تجدر الإشارة هنا مجددآ بأنه ليس هنالك ضوابط ثابتة لهذه الظواهر سالفة البيان لذا فإن اعتماد أي منها كمؤشر قابل للاستخدام كجزءمن نظام ترشيحي لاتخاذ قرار أخيريجب مغالبته بابدعوات صادقات بمشيئة الرب عز وجل ودعم مسانداته لعباده المؤمنيين الموحديين الذين يسعون دوماً لنيل رضاه جوهرحياتهم وبعدهما عن المعاصي والكفر وما كان منهما منزلا للإثم والعصيان يا رب العالمين آمين يا كريم .

التعليقات