يعد ضيق التنفس حالة شائعة يمكن أن تتراوح بين كونها مزعجة إلى خطيرة للغاية حسب السبب الكامن وراءها. قد يشعر الشخص المصاب بالضيق عند محاولة أخذ نفس عميق، أو الشعور بصعوبة ملحوظة في استنشاق الهواء بشكل منتظم أثناء النشاط اليومي الاعتيادي. هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى هذا الضيق المستمر، والتي غالبًا ما تكون مرتبطة بحالات صحية مختلفة تحتاج إلى تشخيص دقيق وعناية طبية مناسبة. دعونا نتعمق أكثر لفهم هذه الحالات بشكل أفضل.

1. مشاكل الجهاز التنفسي: واحدة من أكثر الأسباب شيوعاً لضيق التنفس هي تلك المرتبطة بالأمراض المتعلقة بالجهاز التنفسي مثل الربو والحساسية القصبات الهوائية وانتفاخ الرئة (COPD). هذه الأمراض تعوق تدفق الهواء الطبيعي داخل وخارج الرئتين مما يؤدي للشعور بالاختناق وضيق الصدر. كما أن التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي أيضا يمكن أن يسببان ضغطا حادا على القدرة التنفسية للجسد.

1. أمراض القلب والأوعية الدموية: القصور القلبي يعد أحد الأسباب الرئيسية الأخرى للتنفس العميق وصعوبته. عندما يكون قلبك غير قادر على ضخ كميات كافية من الدم الغني بالأوكسجين عبر جسمك عبر الدورة الدموية الخاصة بك، فإن عضلات الجسم بما فيها تلك المسؤولة عن عملية التنفس ستشعر بالتعب والإرهاق نتيجة لنقص الاوكسجين لديها وبالتالي سيحدث تضييقا في قدرتها على العمل بكفاءة.

1. الحمل والتغيرات الهرمونية: خلال فترة الحمل، تغير مستويات هرمونات معينة - خاصة البروجستيرون - قد تساهم في شعور النساء بالحاجة الكبيرة للأكسجين وهذا بدوره يعطي الانطباع العام بانهن يعانين من ظاهرة "ضيق النفس". بالإضافة لذلك، زيادة حجم الرحم مع تقدم الحمل تضغط كذلك عاليا على الحجاب الحاجز وتحد منه تقريباً مما يصعب العملية التنفسيّة للحامل ويسبب لها صعوبات تنفسيه .

1. النظام الغذائي ونمط الحياة: النظام الغذائي الغني بالسعرات الحرارية الزائدة والسمنة هما عاملان مهمان آخران يساهمان بوضوح فيما نسميه "اضطراب الشهيق"، سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة؛ فمن جهة، تحدد الدهون المخزن حول الصدر مكان وجود بعض خلايا الأعصاب المؤثرة سلبياًعلى وظائف الحجاب الحاجزي, ومن أخرى تكمن المشكلة حينما يتم إدخال مواد مخدرة كالنيوروبنزايدرينات ضمن نظام غذائي مكثّف حيث تعمل تلك المواد مجتمعة لإحداث خلل داخلي بالمراكز المسؤولة عن التحكم بمستويات ثاني أكسيد الكربون والمواد المحفزة للتنفّس مما ينتج عنه اختلال عام وانقطاع متكرّر للدوران الصدري وقد يصل الأمر بتلك الحالة ليصبح مزمِنآ وسابق التدبير إن لم تتم مواجهته مبكراً باتباع إجراءات العلاج اللازمة تحت اشراف مختصين ذوي دراية علمية واسعه بهذا المجال الصحِّـي الشِّــوَق .

5- الإصابة بعدوى الجهاز التناسلي : قد تواجه السيدات مشكلات صحية تستوجب زيارات دورية لأخصائية نسائية ، فقد تلعب حالات الاختلال الداخلى للمبيضين دورا رئيسيا فى ظهور اعرض مرضى لدى المرضى الذين يعانون مثلاُ من اضطرابات الغدة الدرقية او حتى اوجه نقص فى الفيتامينات الهامة لصحة الجسد عموما ولذا يستحب دائماً مراعاة كل الاحوال الصحية قبل الحكم نهائيًّا بأن هنالك رابط مباشر بين الاسباب المقترحه أعلاه وبين حرقة صدر الواحدة منهم . إلي جانب ذلك فان النظر ايضا الى احتمالية ارتباط تصرفاتها بوسائل مساعدة خارجية مهم جدا كي تشمل أعمال الدفاع الذاتى ضد التعرض لعوامل بيئية مضادة واستخدام ادوات تزويد ذات الطاقة الكهربائية وغيرها الكثير وكل ذاك سبيلٌ لانهاء ازمتها واحتواؤها تمام الاطمئنان لهذه الاعتبارات اثناء الاستشارة الطبية الاوليه والنظر الي امكانيتها لحلول افضل قابلة للحياة الطبيعية الآمنة بإذن الله تعالى فهو نعم الوكيل .

6ـ تأثيرات جانبية متعلقه بعلاجات مشتركة : ليس سرا ان البعض ممن يقوم باستخدام عقارات علاج الامراض المنظمة تدفق الدماء داخل اجسام اصحابها غالبا ماتكون مص移除 لتاثيرالدواء نفسه لكن هنا فرضيتنا خاطئه فالخلل الأساسي يكمن اساسا بخلل وظيفى أصيل موجود اصلا ولم يكن بسبب استخدام العلاج بل لو وجدت انتفاج شديدة مؤقت تخفيف تأثير العقار المستخدم حاليا بدون الرجوع لاستشارتنا أول مرة ثم اتقاء الخطور لاحقا! لذا بامكاننا التسبيب المبنى بذلك الفهم العلمى بأنه يوجد نوع واحد فقط وهومركبات كاربينول وهو المسؤول الوحيدعن رفع مستوى اغلب المتحورات البشرية المنتشرةبشرتنا البيضاء اللون وتحفيز نمو فروة رأسنا وإصلاح تلف جلد الذكور والجسم الأنثوى مفضلين الحصول علي حلول سرعان ما تجبر المريض نحو التشخيص العملى وليس مجرد وصف عشوائى لمنتجات وهميه .

7 ـ الخوف والفزع : فعند انسداد مجاري التنفس لدى الأشخاص عرضيين لشدة روعه وفقدانه تركيزه فذلكء يتحول بسرعه لدخان دخوله ريح اسبابه واضحات وهي توابع خواطر مفادها مقلق المواطن وعدم اكتراث السلطات الأمنيه بشان حياته الشخصية وبعد الحرب الاقتصاديه ومصارعات المجتمع المجتمع والعيش وسط مناطق فقر وحوش ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ! وما الأدعى لنا الا البحث دومأوسيلة الوقاية خير ألف مرٱٍررررررررررْررْررْررْررردا من العلاج إذا كانت الطبائع الإنسانية مهيئة للاستجابة للعلاج منذ اللحظة الأولى للشكوى برؤية مدى احتضان ورعاية الدولة لكل فرد دون تفريق وتعزيز ثقافة الحيطة الدائمة واتخاذ القرار المناسب فور التشاور مع اخصائيين نفسيين وطبيعين مدربة على كيفية بناء الثقة وإعادة الثبات النفسي للإنسان المعاصر وكسر حاجز حاجزه الاحتكار الاجتماعية اجتماعيا واجتماعيا وفي النهاية تبقى سنة الحياة ثابت قال عز وجل :"الا اني ذو عفو غفور ".