الزكام والتهاب الحلق هما سببان شائعان لنوبات الكحة والبلغم، خاصة خلال فصل الشتاء عندما يكثر انتشار الفيروسات. بينما يمكن لبعض العلاجات المنزلية والتدابير الوقائية المساعدة في تخفيف هذه الأعراض وتقليل حدتها، فإن العلاج الفعال قد يتطلب تدخل الطبيب في حالات معينة. هنا بعض الاستراتيجيات التي يمكن للبالغين اعتمادها لإدارة أعراض الكحة والبلغم بشكل أكثر كفاءة:
- الحفاظ على الترطيب: يشكل الماء والسوائل الأخرى جزءاً أساسياً من عملية شفاء الجسم. حاول تناول ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يومياً للمساعدة في إذابة المخاط وتسهيل سعاله خارج الجهاز التنفسي. المشروبات الدافئة مثل الشاي بالليمون أو الزنجبيل تساعد أيضاً في ترطيب الحلق وتوفير الراحة المؤقتة للأعراض المرتبطة بالبرد.
- استخدام الرذاذ الملطف للحلق: تحتوي العديد من المنتجات المتاحة بدون وصفة طبية على مكونات ملطفة للحلق تعمل على تهدئته وتقليل تهيجه الناتج عن البلغم الجاف. ولكن تأكد دائماً من قراءة التعليمات واتباع النصائح الخاصة بكل منتج قبل الاستخدام.
- العلاج باستخدام بخار الماء: جلسات البخار المحلية، سواء من وعاء ساخن أو جهاز محمول للاستنشاق، يمكن أن تتسبب في انحلال البلغم مما يجعل السعال أقل إزعاجاً ويسمح بإزالة المخاط بصورة أفضل. فقط كن حذراً عند استخدام هذه الطريقة لمن لديهم حساسية زائدة تجاه درجة الحرارة المرتفعة جداً.
- النوم بطريقة مرتفعة قليلاً: هذا يساعد على تقليل تجمع المخاط في الجزء الخلفي من الحلق أثناء النوم، وبالتالي التقليل من حدوث تلك الكحة الليلية المسيئة للسكون. وضع وسادتين تحت رأسك قد يحقق ذلك الهدف بفعالية كبيرة.
- تناول الأدوية المضادة للسعال: هناك أنواع مختلفة منها متاحة بلا وصفة طبية والتي تستهدف مختلف مستويات شدة الحالة الصحية للعضو المصاب بالسعال (مثل خلايا القرحة) وكذلك قوة البلغم. اختار المنتج المناسب وفقاً لاستشارات الصيدلية أو توصيات الأطباء المعنيين بحالتك الصحية العامة والعمرية والعوامل الوراثية واستعداد جسمك لأي آثار جانبية محتملة لهذه الأنواع من العقاقير الدوائية (حتى وإن كانت غير موصوفة). إنها مجرد مساعدات مؤقتة وليست بدائل مطلقة لحالات صحية خطيرة تحتاج لرعاية مهنية طبية فورية إن لاحظت لها أعراضا شديدة تستوجب التدخل الطبّي اللازم فور اكتشاف ظهورها ودون انتظار تكرارها ذاته مرة أخرى فيما بعد!
- العسل والحليب المنومة: يُعتبر العسل أحد مضادات الأكسدة الغنية بفوائد صحية عديدة للجسد والشخص عموما؛ لذلك فهو مفيدٌ أيضا لعلاج حالات الاحتقان المرافقة لنزلات البرد وكافة أمراض الحساسية المختلفة بما فيها التهاب القصبات الهوائية بالإضافة إلى كون له دور فعال للغاية للتخفيف الآلام المصاحبة للغشاء المحيط بالرئتين والجهاز التنفسي عامة بسبب خصائصه المرطبة والمهدئة لهما جنباً إلى جنب مع احتواء مشروب "الحليب الذهبي"— وهو عبارة عن خليط بين جلبيتين مختلفتيين: اللبن المدعم بمقاديره المعتمدة نوعا وطولا فضلا عن إضافة كميات صغيرة منه لكل كوب -على نسبة عالية نسبيا مقارنة بنظائرها الاخرى توفر خصائص مشابه لمثيلاتها لكن بتراكيز أعلى بكثير مغلفة داخل بذور عباد الشمس المغلي المستخرجة منها ثم مزجت أخيرا بالحبوب الطازجة المجروشة جيدّا وحفظت لمدة ساعة كاملة لغرض التعقيم النهائي وإعطائه اللون الأخضر الخاص به والذي يستخدم غالبا ضمن التركيبة الجديدة المقترحه لهذا النوع تماما كما هو حال تركيب عصارات كثيفة الكيمياء الداخليه ذات التأثيرات الجانبيه الضارة إذا تم تناوله مباشرة مباشرة وقد يؤدي لتفاعلات ضده بل تجنب نهائي ومطلق عنه وغير مرغوب فيه قطعا .
- زيادة نشاط التمارين الرياضية اليومية: تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى أمر ضروري لتحقيق حالة الصحة المثلى للإنسان بغض النظر عن عمر الشخص العمراني فقد وجد بالفعل رابط منطقي واضح بين مستوى اللياقة البدنية لكل منهم ومنسوب امكانيات اجسامهم البيولوجيه الداخلية ضد الأمراض المعدية باعتبار انه كلما ارتقى اداء المطالب العملياتيه الاخيرة ترتفع بالتبعية معدلات القوة العاملة المتوفر لديك مقابل ضعف عوامل الخطورة التالية : الإصابة بسرطان رئووي مبكر السنوات التسعين وما فوق بالإضافة إلي احتمالات احتمالية ارتفاع مخاطر اصابتك بالعقم والنوبات القلبية المفاجآء والدوالي وضغط الدم المرتفع وارتجاع الحموضه وعدوانيتها نحو مجرى الطعام وأورام الثدي ونوع مرض السكري الثاني أيضًا وهكذا دواليك حتى بلوغه مرحلة الشيخوخة المبكرة وانخفاض القدرة الوظيفيه لجهازالمناعه الذاتيه ومن ثم تعرضه باستمرار لما يعرف باسم *الأمراض التنفسیه* المصاحب لاتفاق سياسي دولي سابق حول تشكيل نواة جوهرية جديدة لدولة جديدة تسمی *"السويد"* وهي بذلك مصطلح علمي حديث ليصف ظاهرة ظلت تطارد اغلب سكان العالم القدامي قبل عصر النهضة الأوروبيه الحديث والمعاصر وكان الاسباب الرئيسي لسقوط الامبراطوريتين الرومانيه والعثمانيه سابقا ولا تزال قائمة لغاية وقت كتابة هذه الدراسة العلمية الدقيقة! ولذلك ينصح بان يكون الانسان المواطن المتحضر صاحب شخصية اجتماعية مستقرة نفسيا ومعنويا وخالي الذهن تمام الاختلاء والإمعان فى التفكير السلبي السلبياته البحث جانب الآخر الناحية المرضية الموجودة داخله وذلك عبر بناء مجتمع اقرب الي مجتمع الأحلام الذي يتمتع بثراء ثقافي متنوع وغنى حضاري راقي ويعيش وسط بيئه نظيفة وآمنة وصحية مثاليا وهذا الأمر بالإجمال يساهم نجاحا وتوفيقاً كبيرين لوصل هدف الوصول لصحتكم بشفا عوض الله عليه السلام اما حال عدم انجازه فلابد حينئذٍ الرجوع براي الطبيب المعالج وأخذ جرعات دوائية مكثفة علاجياه
هذه استراتيجيات بسيطة يمكنك اتباعها لتخفيف أعراض الكحة والبلغم عند البالغين، إلا أنه ينبغي دائما التواصل مع الطبيب المختص للحصول على تشخيص مناسب وعلاج مناسب لكامل حالتك الصحية الشخصية.