على مدى ٤ سنوات
لم يمنح الديمقراطيون ترمب فرصة ليعمل،فمنذ اليوم الأول بدؤوا محاولات عزله وعندما نجا حاولوا عزله مرة أخرى
حرب سياسية وإعلامية غير مسبوقة عليه
قالوا إنه مجنون دمر صورة امريكا وأن الشعب لا يريده
حسنا
أنا أؤمن بلغة الأرقام
دعونا ننظر ماذا حدث في انتخابات الكونجرس
في انتخابات الكونجرس لهذا العام ٢٠٢٠
في مجلس النواب
خسر الديمقراطيون حتى الآن ٦ مقاعد للجمهوريين: بقي ١٥ مقعد لم يتحدد الفائز
في مجلس الشيوخ
٣٥ مقعد في معركة الإنتخابات
حتى الآن
الجمهوريون: ٥٠ مقعد
الديمقراطيون: ٤٨ مقعد
بقي مقعدان لم تتحدد نتائجهما
خسر الجمهوريين مقعد واحد
في معركة الرئاسة
رغم
الحرب على ترمب
وجائحة كورونا
والتصويت عبر البريد وما صاحبه من اتهامات بالتزوير
صوت ٧٠ مليون لترمب ولا تزال نتائج الإنتخابات غير رسمية وستفصل فيها المحاكم
لصالح من سارت نتائج الإنتخابات برأيك حسب الأرقام المذكورة
أما قصة ترمب مع السود والأقليات فهي حكاية
عمل خصوم ترمب كل شئ لوصمه بالعنصرية
ترمب جعل الحزب الجمهوري " الجديد" مكانا لكل أمريكي يؤمن بالقيم الأمريكية بغض النظر عن العرق والدين
صوت اللاتينيين صنع الفارق لترمب في فلوريدا
في عهد ترمب حدثت ثورة وعي لدى السود ولن تتوقف
