ثريد : قصة إسلام أرنود فاندور المشارك في إنتاج الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم نصيحة اذا م

ثريد : قصة إسلام أرنود فاندور المشارك في إنتاج الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم نصيحة اذا ماكنت فاضي مفضلة وارجع لها بعدين ♥️ #عطنا_صوره_لجوك

ثريد :

قصة إسلام أرنود فاندور المشارك في إنتاج الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم

نصيحة اذا ماكنت فاضي مفضلة وارجع لها بعدين ♥️

#عطناصورهلجوك https://t.co/1kDH9rzTTw

في البداية اعزائي تنويه مهم لمن يُشاهد التغريدات وهو ليس من متابعيني، حسابي اقدم فيه ثريدات مختلفة بإستمرار، متابعتكم شرف لاخوكم، فعلوا التنبيهات وحيّاكم الله ?❣️ https://t.co/3qROI7jJt9

قال تعالى في كتابه العزيز “اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ، الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ، الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ

يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَار،  نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ، يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ، وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ، وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ”

فوجود الله الواحد أمر واضح جلي لأصحاب العقول، لكن الله تعالى يهدي لنوره من يريد من عباده، لأنه تعالى وحده يعلم ما في القلوب ويعلم من يستحق الهداية ويعلم من يستحق الضلال فيخرج من يستحق الهداية من ظلمات المعاصي إلى نور الهداية


كامل البلغيتي

7 Blog indlæg

Kommentarer