في مرحلة الحمل الثالثة، تحديد جنس الجنين يمكن أن يمثل لحظة إثارة ومفاجأة بالنسبة للأبوين المستقبليين. وفي الشهر الرابع، تبدأ بعض العلامات المرئية والأعراض المؤقتة بالظهور والتي قد تشير إلى جنس الطفل. ومع ذلك، يُفضل دائماً الاعتماد على الفحوصات الطبية الحديثة للحصول على تأكيد دقيق لتجنب الارتباك. إليك بعض النقاط العامة التي تستند إليها توقعات الغالبية ولكنها ليست مضمونة:
- زيادة حركة الجنين: غالباً ما يتم ربط زيادة الحركة المبكرة للجنين - خاصة بعد الأسبوع الخامس عشر - بشخصية ذكورية. لكن هذا ليس مؤشراً ثابتاً، حيث يمكن أن تتفاوت مستويات نشاط الأجنة بغض النظر عن نوعهما.
- موقع المشيمة: موقع مشيمة الأم قد يشير أيضاً إلى احتمال كون الجنين ذكرًّا إذا كانت محاذاتها أمام الجزء الأعلى من رحم المرأة بدلاً من الخلف كما هو معتاد عند الإناث حسب اعتقاد البعض القديم. مرة أخرى، هذه علامة غير أكيدة وقد تكون مجرد مصادفة.
- التوقيت المرتفع للإجهاد والإرهاق: كثيراً ما تقول الأمهات إنهن كن أكثر عرضة للإجهاد والإرهاق أثناء حملهن لأطفال ذكور مقارنة بنساء حوامل بالإناث. رغم عدم وجود دليل علمي قاطع يدعم هذا الاعتقاد الشعبي، فقد يعتبره البعض دليلاً تقديرياً.
- الشكل العام للمرأة الحامل: هناك العديد من الأفكار الشائعة حول كيفية ارتباط شكل جسم الأم بحملها سواءً كان طفلا ذكورا أم انثى. فمثلا يؤمن البعض بأن حمل الفتاة ينتج عنه ظهور بروز اكبر وانتفاخ اكثر وضوحا للعانة السفلى للجسم بينما قد يبدو الجسم اطول وأرق خلال فترة حمله الذكر مما يعطي الانطباع بأنه "مشدود" بشكل مختلف عما يحدث عندما تحمل الانثي . حتى هنا ، يجب التنبيه انه لا يوجد اساس طبي لهذه القناعة ولا أساس لها من الواقع العلمي الصحيح وفق الدراسات الأخيرة المتعلقة بالحمل والتغيرات فيها المختلفة بين النساء المصاحبة لنوعية الجنين المختلف هكذا وانما هي امور فرديه خالصه ومتغيرة باختلاف حالات كل سيده وجسدها الخاص بها دون وجود رابط مباشر مع النوع الجنسي للطفل المنتظر داخل الرحم لديها .
- علامات الأعراض الأخرى: قد تواجه بعض النساء أيضًا تغييرات مثل الرغبات الغذائية القوية تجاه أغذية مختلفة خلال أشهر حملهن، ربما بسبب اختلال توازن الهورمونات والجهاز العصبي المركزي لدى الأم الحامل؛ وهذه أيضا عامل آخر قابل للتغيير ولم تسجل دراسات طبية ثبتت فيه علاقة مباشرة بصحة تحمل شخصيات الاطفال بمراحلهم الباكرة . وبالتالي فإن جميع تلك التقارير متروكة للتفسير الشخصي وتختلف بإستناديتها وحقيقة تأثيريتها عبر مجتمع نسوي واسع وغني بتنوع طبائع أجسام اشخاصاته وخبراتهم الفريدة الخاصة بكل حالة منعزله ذات طابع خاص وفريد بذاته تماما كاختلاف كيان واحدهآ الصحية والثابت عنها سابقا وماهي الا افتراضات عامّه لها نطاق شهرتها الواسع الناجمعن تجارب شخصية فقط .
- فحص الموجات فوق الصوتية وتأكيد الطبيب: إن الطريقة الأكثر موثوقية ودقة لمعرفة جنس الجنين هي إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية ثانيًا ("سونوغرافيا") عادة تحت مراقبه مختصة مختصة بالأجنة ورعاية صحتهن الى ذلك الوقت ومن ثم التأكد منه فيما بعد بناء عليه بواسطة خبرة العيادة المحترمة برفقه حديث استشارتي شامل تفاصيل المعايير التشخيصيه المطابقة لما تم التصوير علية سابقاً اثناء اجراء المنظار الالكتروني . إذ أنه حتى اللحظة الأولى لعقد بشرى الولاده الجديدة لم يزل هنلك مجالٌ للشكوك واستثنائات احتمالية عدوله الغير محقق الي يقينه مطلق الآخذ بالتطور الدوري لكل عمليه نمو منتظمة منذ يوم خلق نطفة جديدة داخليا داخلو امومتنا المجهدة بدنيا وعصبيا مقابل سعادت عفونة روحانية تعصف بندوات الفرحه اولا قبل رؤيته نهائيا خارج ميدان الحياة الخاص بصلاح تهيئة بيئيه آمنة له اذذاك فأنه حقا يستحق انتطار ايام احسن قليلا نظره نحو معرفته قبل الموعد النهائي المعتمد عالميا والذي يصل بكافه الاحوال اليه امر واقع حال بداهه !
هذه العناصر جميعها توفر فهمًا عامًا لكيفية محاولة الناس التنبؤ بجنس الطفل في وقت مبكر نسبياً من الحمل باستخدام طرق تقليدية وغير مثبتة علميًا. لكن تذكر دائمًا أهمية الرجوع لأدوات الطب الحديث والحصول على رأي مهني متخصص لتحصل على معلومات دقيقة وموثوق بها بشأن حالتكم الشخصية.