في نوفمبر ٢٠١١ كتبت تقريراً في @aleqtisadiah بعدها أرسل لي عادلالتويجري غفر الله له وأسكنه فسيح ال

في نوفمبر ٢٠١١ كتبت تقريراً في @aleqtisadiah بعدها أرسل لي #عادل_التويجري غفر الله له وأسكنه فسيح الجنان على الخاص طالباً رقم جوالي. قبلها لم يكن بينن

في نوفمبر ٢٠١١ كتبت تقريراً في @aleqtisadiah بعدها أرسل لي #عادل_التويجري غفر الله له وأسكنه فسيح الجنان على الخاص طالباً رقم جوالي. قبلها لم يكن بيننا أي معرفة، أرسلته له دون أن أعرف عن الدافع لطلب الرقم

وردني اتصاله بعد دقائق معدودة، وكان اتصاله تحفيزياً بشكل لا أستطيع وصفه، منذ بداية المكالمة وحتى نهايتها كان #عادل_التويجري يتكلم وكأنه أخ، أو أن بيننا علاقة تمتد لسنوات. حينها علمت أنه يملك قلباً كبيراً، محباً للخير لغيره وباذلاً ألطف الكلمات مع الآخرين

بعدها تطورت العلاقة الشخصية، في كل خطوة كان هو المرجع الأول لأخذ الرأي والمشورة. كان حازماً في طرح رأيه، لأني أعرف أنه لا يقول إلا ما يراه صحيحاً أمامه. دعمني دون أن أطلب منه للظهور في "أكشن يا دوري" مع الكبير @waleedalfarraj

بعد كل حلقة في البدايات كان يتواصل معي سارداً بعض الملاحظات، وكان يطرح الإيجابيات قبل أن يذكر السلبيات حتى لا أتضايق داخلياً دون أن أبدي له ذلك. والله أن ملاحظاته لا زالت محفورةً في ذهني، استفدت منها حتى في حياتي الشخصية لأنه مدرسة في كل شيء

في أحد المرات كنت طرفاً في قضية رأي عام في الوسط الرياضي، حينها عمري لم يصل لـ ٢٤ عاماً وحينها كنت مرتبكا. حتى اتصل علي وقال: "الموضوع عادي ولا تشيل هم، بكره يبي يكلمك محامي بخليه يساعدك بكل شيء وبدون أي مقابل، أهم شيء ترتاح".

رحمك الله يا أوفى صديق وأنقى قلب


Kommentarer